البارت12

186 11 0
                                    

بقلم ملك رمضان 😘♥️
البارت الثاني عشر من روايه مالك روحي ♥️🥰
اول ما اتفتح الباب اتصدمت سلمى و فرحت كثيرا بهذه المفاجاه و كان البيت مزين بطريقه جميله جدا و ملك أول ما شافت سلمى جريت عليها و حضنتها و هي تبكي على صديقتها
سلمى بابتسامه جميله: خلاص يا كوكي متعيطيش انا اهو كويسه و بعدين بطلي نكد بقى عايزين نفرح بالحفله دي
ملك بضحك وسط بكائها: طول عمرك هبله 😂😂بس عندك حق يلا نفرح ايه رايك نشغل اغاني و نرقص انا وانتي
مالك و زين في صوت واحد: لاء
اتصدمت ملك و سلمى من رد فعلهم و نظروا البعض وضحكوا على رد فعلهم هذا
بينما مالك و زين ينظروا لهم بغضب
بينما والدت سلمى كانت تنظر لهم بسعاده و راحه و اطمئنان عليهم لوجود مالك بجانب ملك و وجود زين بجانب ابنتها سلمى و والدت سلمى اخذت سلمى في حضنها و اطمأنت عليها و حكي لها زين كل ما حدث و لاكن ليس بالتفصيل حتى لا تقلق أو تحزن على ما حدث أكثر من ذلك و اتجهوا جميعا إلى السفره حتى ياكلوا و بالطبع كانت سلمى مبسوطه جدا لشعورها بأنها وسط عائله تحبها كثيرا و تخاف عليها و انتهوا و الوقت كان ممتع جدا بالنسبالهم و الوقت بالطبع لا يخلوا من مرح و مشاغبات تلك المجنونتان ملك و سلمى و انتهت الحفله و استأذن زين والدت سلمى حتى يأخذ سلمى و يخرجوا سويا لبعض الوقت و يروحها تاني البيت
زين : ممكن يا ماما اخد سلمى و نخرج سوا و مش هنتاخر هي ساعه زمن
والدت سلمى : لاء كفايه كده انهارده
زين بترجي: عشان خاطري يا ماما هي ساعه مش هنتاخر
والدت سلمى: طيب ماشي بس متتاخروش
زين بفرحه راح حضنها و قال لها: شكرا شكرا اوي يا ماما
والدت سلمى بضحك على ما فعله: ربنا يعوض عليا عوض الصابرين مش عارفه الاقيها منك ولا من سلمى
سلمى بضحك: و انا مالي يا لمبي و فجاه حست سلمى بوجع جامد في جمبها ولاكن حاولت أن تكون طبيعيه حتى لا يقلق عليها أحد و قالت بوجع حاولت أن تداريه: معلش هخش اجيب حاجه من الغرفه قبل ما نمشي و ذهبت سلمى إلى غرفتها بينما زين احس بوجعها و شعر أن في شئ ما بها فاستأذن من والدت سلمى حتى يدخل الحمام كحجه
و دخلت سلمى الغرفه و كانت تبحث عن مسكن للوجع بينما كان الطبيب المعالج قال لها و لزين قبل أن يخرجوا من المستشفى أن ممنوع اخذ المسكن او اي دواء غير معروف او اي نوع من المسكن حتى لا يحدث اعراض جانبيه او يحدث شئ ما لها و لاكن من شده الوجع لا تقدر أن تستحمل هذا الوجع ف بحثت عن مسكن و قد عثرت عليه أثناء دخول زين الى الغرفه و قد نسى أن يطرق الباب دارت سلمى شريط البرشام وراء ظهرها بخوف و راء زين ما حدث و قال لها باستغراب
زين: في ايه يا سلمى خوفتي ليه كده و ايه اللي وراء ضهرك ده
سلمى بتوتر و خوف من رد فعل زين : م م مفيش حاجه يا زين
اقترب زين منها و مسك ايديها وشالها من وراء ضهرها و اخذ شريط البرشام من يديها و عرف أنه مسكن
زين بعصبيه: ايه ده فهميني ايه ده هو مش الدكتور قال متاخديش مسكنات هااااا ردي علياااااا
سلمى بخوف و عياط: ايوه قال بس انا جمبي وجعني اوي فقولت أخذ برشامه واحده و مش هتعمل حاجه دي واحده بس و الوجع هيهدى
زين حاول أن يتحكم في أعصابه و قال: و مقولتليش ليه انك تعبانه و انا هتصرف انتي عارفه لو انا مكنتش حسيت بيكي و جيت و لحقتك كان ممكن يحصل ايه طالما الدكتور قال حاجه لاء يبقى لاء ليه مش بتسمعي الكلام لييييييه و قال اخر كلمه بزعيق
سلمى اتخضت و قعدت تعيط
حزن زين عليها و شعر أنه زاد عليها و جعلها تبكي و هي فعلت ذلك غصب عنها من الوجع
زين أخذ سلمى في حضنه و هي تبكي و زين ظل يهدأ فيها و يعتزر على عصبيته و قال
زين بحنان: يا حبيبتي انتي عارفه اني بخاف عليكي عشان كده اتعصبت ...طب خلاص حقك عليا متزعليش يا سلمتى
سلمى بزعل طفولى: لاء انا زعلانه منك و مش هكلمك انت خوفتني و بعدين انا مش قادره جمبي وجعني اوي
زين بابتسامه جذابه: خلاص يا سلمتى انا اصلا طلبت من الدكتور و انتي نايمه يكتبلك على مسكن بس يكون مش بيعمل مضاعفات أو اعراض جانبيه و ينفع لحالتك و هو حظرك من اخد اي دواء غير معروف و اي مسكن عشان تعبك ميزدش بس و نسي يقولك أن هو اداني مسكن معين ينفع لحالتك اصبري هجبلك المايه عشان تاخديه
سلمى بايماء : ماشي
و زين أعطى لسلمى الدواء
سلمى بزعل طفولى: بس انا لسه زعلانه و متكلمنيش تاني
زين بابتسامه جذابه: اهون عليكي يا سلمتى
سلمى بتوتر: اه عادي عشان انت زعقتلي جامد
زين بخبث: يعني انتي زعلانه مني
سلمى بزعل طفولى و براءه: اه زعلانه منك اوي
زين بخبث: طب تعالى نخرج عشان محضرلك مفاجاه هتعجبك و انا هعرف اصالحك كويس و غمز لها بوقاحه
سلمى بخجل و توتر و قد احمر خدودها: لاء مش هصالحك و مش هخرج معاك و بعدين انت قليل الادب
زين بضحك على خجلها: انتي لسه شوفتي قله ادب 😂😂😉يلا يا اخرت صبري قبل ما امك تغير رأيها
سلمى: يلا
و بالطبع نزل كلا من مالك و ملك و زين و سلمى من المنزل و ودعوا بعض و مالك أخذ ملك حتى يوصلها إلى منزلها و زين أخذ سلمى إلى مكان ما حتى يفاجأ سلمى بهديته و مفاجاته و سلمى كانت مبسوطه جدا و هي معاه بينما مالك وصل إلى منزل ملك و قال لها
مالك بابتسامه جذابه: ملاكي اعملي حسابك انا كل يوم هاجي الصبح اخدك و اوديكي الدرس ابعتيلي مواعيد و اماكن دروسك ماشي يا حبيبتي
ملك بابتسامه خجوله: حاضر يا حبيبي تصبح على خير
مالك بابتسامه جميله: و انتي من اهلي يا ملاكي
ملك نظرت له بابتسامه جميله و طلعت الى منزلها و سلمت على مامتها و دخلت غرفتها و اخذت دش حتى تهدأ و ارتدت ملابس نوم مريحه
ملابس ملك

طب خلاص حقك عليا متزعليش يا سلمتىسلمى بزعل طفولى: لاء انا زعلانه منك و مش هكلمك انت خوفتني و بعدين انا مش قادره جمبي وجعني اويزين بابتسامه جذابه: خلاص يا سلمتى انا اصلا طلبت من الدكتور و انتي نايمه يكتبلك على مسكن بس يكون مش بيعمل مضاعفات أو اعراض...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


بينما مالك ذهب إلى منزله و سلم على والدته و ذهب إلى غرفته و غير ملابسه لملابس مريحه و نام بعد تفكير في ملاكه
ملابس مالك

و في ناحيه اخرى عند زين و سلمى وصل زين إلى المكان المحدد و نظر إلى سلمى بسعاده و هي ابتسمت له ابتسامه خجوله و نزلوا من السياره و مسك ايديها و سحبها خلفه و غمض عيونها ب شريطه حمراء و دخل إلى المكان و زين وضع سلمى في مكان معين و شال على عيونها الشري...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و في ناحيه اخرى عند زين و سلمى
وصل زين إلى المكان المحدد و نظر إلى سلمى بسعاده و هي ابتسمت له ابتسامه خجوله و نزلوا من السياره و مسك ايديها و سحبها خلفه و غمض عيونها ب شريطه حمراء و دخل إلى المكان و زين وضع سلمى في مكان معين و شال على عيونها الشريطه و هنا كانت الصدمه بالنسبه لسلمى و استووووووووووب
انتظروني في بارت جديد و متنسوش تكتبوا رأيكم في الكومنتات و لايكات كتير و شير لصحابكوا يا قمرات و يارب تعجبكوا و أن شاء الله الأحداث اللي جايه تعجبكوا اكتر و شكرا جدا على دعمكم بجد بفرح جدا لما بنعجبكوا البارت و الاحداث
بقلم ملك رمضان 😘♥️
في روايه مالك روحي ♥️🥰

مالك روحي ♥️🌚حيث تعيش القصص. اكتشف الآن