مراحب
كيفكم
💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗
جالسة في عتمة السجن تذرف تلك الدموع بصمت ....
تفكر به وبحياتها ...ترى كييف حاله. زارتها ايزومي مساء
واخبرتها انه استيقظ ...لكنها لم تتطرأ الي انه سأل عنها
او اي شيء
نضرت للساعة لقد تجاوزت منتصف الليل....
باقي يومان على تنفيذ الحكم ...
ادارت رأسهاا للنافذة لتراقب القمر ..انها ليلة صيفية، ..
لاتدري متى غفت ...وعقلها يفكر به وبعشقها له الذي يكلل
الا بالفراق والحزن ٠٠٠
كان يرتدي ملابسه برفقته ناروتو
ناروتو ....يارجل لماذا تريد لقائها فهي ترفض ممقابلة
إحد .
رد عليه وهوويغلق ازرار قميصه ثم امسك الجاكيت. بيده
يريد لبسه ......اريد ان اعرف لما فعلت ذلك ..(اللباس فوق صورة البارت )
ناروتو لن تستفد شيء فعي لن تخبرك
ساسكي....لي طرقي الخاصة في معرفة ما اريد.
ناروتو . ايه، مالذي تعنيه. ..بكلامك ..هذا .
يجب، بل كاانت ملامحه
لكن ساسكي لم
غامضة جدا .
طرق الباب، نضرا لبعضها باستغراب ...
ثم قال ساسكي....ادخل.
فتح الباب ودخل اخر شخص كان يتمنى رؤيته. ...
دخلت كارين تحمل باقة ورود بيضاء وعلى ثغرهها
ابتسامة. ...مقززة ...
اندفع ساسكي نحوها لكن ناروتو توقف بينهما بخوف
قائلا. اهدئ يارجل.
لكن ساسكي دفعه عنه واندفع نخوها يريد قتلها وخنقها
وخاصصة انها تبتسم. في وجهه ...جعلت العفاريت تقفز
امام عينيه ...
صرخ بغضب. بعد ان انسكها من قميصها. ..مالذيي
تغعلينه هنا.
ردت ببرود مستفز. جئت اطمئن عليك.
دفعها ..عنه حتى كادت تقو. وابتعد ....اخرجي فورا قبل
ان اقتلك .
ردت. تكملل استفزازه ..ياقلبي ...انت ..لاتقلق تأكدت من
ان تتلقى العقاب الذي تستحقه تلك الحقيرة
استدار نحوها بغضب ..لتكمل ...الاعدام رميا بالرصاص
جزاء تستحقه ...اليس كذلك نارووتو....
ضيق عينيه ناروتو باستغغراب. بينما فكر ساسكي.
ماقصدها.
ضحكت بخبث لتكمل، اوبس، يبدو انك لم تعلم. بأن والد
ساكرا هو منفذ عملية الاغتيال بالقاعدة الثالثة.
ااصدمة الجمت الاثنين. استدار ساسكي ليرى ملامحه
استنكار
نضر ناروتو لصديقه طالبا بتوضيح.
ابتلع ريقه مرغما ونضر لها ليراها قد خرجت وبالاحرة
هربت
ناروتو. اخذ تفس عميقق وقال لصديقه هل كان تمثيلي
كان ناروتو يعلم انها ابنة ذلك االطبيب مختفيه بسبب
ابيها. وعندما علم انها تكون ابنة قاتل والديه هذا الامر
صدمه بل احزنه ..لكنه تتغاضى عن ذلك فهي لا ذنب لها.
ساسكي . مالذي تعنيه اييها الاحمق. ..
جلس باراياح ناروتو ....فعلم ساسكي انه يعلم. بالامر...
ناروتو. عندما انقذناها في الشاطئ علمت انه كان بسبب
اباها ....فسألت بعض الناس فاجابوني.
هز رأسه بأسى ساسكي. وهو ييلعن تلك الشمطاء.......
نهض مسرعل وقال، اخذ نفس عميق .. لنغادر
ساسكي......ستتأخر على زيارتك..
نضر له بصدمة بيننما لاحظ دموعه . رغم معرفته بناروتو
بأنه لن يعاقب ساكرا على ذنب اباها، الا انه كلما سيراها.
سيتذكر الفاجعة ...فقال، النت بخير...
رد ..لقد حزنت بما فيه الكافية ...لذلك دعنا نمضى
قدما. ..لنععاقب الفاعل الحقيقي. .
خرجا تحت الحراسة المشددة.
ليرو كاارين تقف قرب سيارتهم. تستمع برؤية حزنهم.
لكن تاجهلاها بالكامل. فغضبت وسارعت تحادثهم، ابنة
الهيوجاا معكم اليس كذلك .
توقفا كليهما....لتتابع. اتعلمان ارغب بمقاضاتكم على
حماية مجرمة.
سخر ساسكي وقال، ححبا بالله كارين كنت اضنك ذكية...
قطبت حاجباها ليكمل ناروتو...ارجوكي افعلي ذلك. ولنرى
من سيوضع خلف القضبان بتهمة اخفاء اميرة واختطافها
ليقول ساسكي ...هل تضنينا حمقى لنغفل عن
صدمت
ماتخططي له. .
ااكمل بحددة. قام عمي بعممل بحث كامل عنها ولم يجد
لها اى سجل كان. اجرامي اووسجن عادي ..اى تواجدت
هيناتا عندكم سنواات دون ان اي سجل
تابع ببرود مستفزها ..يعني انكم كنتم مخطتفينها لذلك
نحن من سيرفع عليكم قضية كارين. لذلك الافضل
لكي ان تثمتي وتغلقي فمك القذر هذا والافضل ايضا
ان تختفي من امامي الان كي لا افقد اخر ذرة تحكم
بأعصابي واتهور...
تدخل ناروتو الذي كان يبتسم. لكنه عندما، لاحظ تأجج.
غضب صدديقه ووقف بينهما ...هييييي اهدء واركب.
دخل ساسكي السيارة بينما ناروتو قال ....كارين مهما
قمتي بمناورات قذرة نحونا فسنبقى اقوى منكم لأنه
ببساطة حزننا المنا وقهرنا وتعبنا جعل منا اقوياء
وساعدنا على تخكي الازمات لذلك. يكفي . كارين ...
ساسكي....فقط لو اغرف لماذا كارين فعلت كل هذا. ومن
هو الذي يدعمها ...
ناروتو، وانا ايضا، سأجن منها، فلم تكن بتلك القوة. من
قبل
ناروتو عاد للبيت بينما ساسكي توجه للسجن. ..وفي
عقله مئات الافكار. لكن عليه اوولا ان يأخذ مايريد منها.
ليتفرغ للكل شيء بعدها ...
وصل السجن وتوجه لمكتب رئيس الحرس.
دخل المكتب ليقف رئيس الحرس يقدم تحيه لساسكي...
ساسكيي. كل شيء جاهز ...
الرئيس..اجل سيدي.
خرج رئيس المكتب وتوجه للمنفردة. فتح باب السجن
لتجفل ساكرا. ..
رئيس السجن. لديك زيارة.
ردت. اتا ارفض الزيارات.
قاطعها. ..ليس الامر بيدك.
ثم امر العنصرين بتكبيلها وجرها مرغما. فقاومتهما فقد
ضنت انها ايزومي اووميكوتو.
خدشت عنصر الشرطة بأضافرها، ليغضب ويقوم بصفعها
صففعة اوقعتها ارضا من شدة قوتها نزف فمها.
انحنى نحوها العنصر الذي كان يكن الضغينة لها. وامسكها
من شعرها مجبرا اياها على النهوضض.
رىئيس الشرطة . يا رجل بهدوء عليها قد تفقد
وضيفتك ..تابع بخبث، الا تشبع. من ضربها.
جسدها مليء بالكدمات ...
رد غليه. انني اكرهها واكره تمردها هذا. فقط لو اعرف من
تكون ٠٠٠
دموعها انسالت من شدة الالم، كبولها وبدأو يخرجون
للهارج
لكنها استغربت. لم اذهب لمكان الزيارات، بل توجه لمكتب
رئيس الشرطة. قال الرئيس امرا العنصرين ...ستقفان
امام الباب الخارجي..يمنع دخول لي احد قبل
ساعة .. ...مفهوم.
هزررو رؤوسهم بموافقة.
فتحو الباب ودفعوها للداخل. ثم خرجو ...اقفلو الباب
وعيونها مركزة على الباب. .
ادارت رأسها لتراه يقف من على اللكرسي...اجفلت بل
فزعت لرؤيته.
اقترب. منها ليدقق في ملامحها
تجمدت تماما وبكلمات مترددة قالت، هل انت بخير...
تجاهلها وهو يدقق في ملامح وجهها الدماء تنزف من
فمها. واثار اصابع قد علمت خدها رفع يدهه ولامس
خدها. فقال. من فعل ذلك. بكي.
ارتدت. للوراء جراء لمسته فهي تذوب عشقا به فكيف ان
لامسهتاردتت ببحدة بعد ان اشاحات وجهها ...لا احد.
كتم غضبه وبعد صمت قال. لماذا فعلتي ذلك
اجابته.وهي متطأطأة رأسها ..لا شأن لك بذلك ارجو ان
تفتح الباب وتعيدني لزنزانتي ...
كاد قلبها يتوقف من قربه شعرت بعصببته وغضبه
المكبوت.
ااقترب اكثر منها وقال. لماذا فعلتي ذلك. لما اعترفتي
لجرم لم تقترفيه،
ابتلعت ريقها وقالت مستسلمة اخيرا، فالةقت ينفذ
منها....لقد علمت انه الذا انتشر خبر انك من نحرت عنقك
فستكون في خطر. وقد تخسر كل شيء. لذلك فعلت
فعلتي.
كتف ذرعاه وعيونه مسلطة
عليها .ووقال .لماذا ...انقذتني.
ردت...لأنك من انقذني اولا. وحميتني وضحيت بنفسك
من. اجلي ..
كان بارد. بشكل كامل، استرقت عدة ننضرات نخوه فتراه
يدقق فيها.
ساسكي... تقدم اكثر حتى كاد يلاصقها....اكررر كلمتي.
لماذا ...اعترفتي بذنب لم تقتررفيه
هنا رفعت بصرها نحوه لترى نضرات تخفي غضبا تحت
قناع البرود ..هل تخبره انها تحبه وتعشقه وفضلت الموت
على ان تراه متألم مجددا، لن تتجرأ على ذلك،
ارتدت خطوة للخلف، ليمنعها ممسكا بيدها المكبلة، وجرها
للامام ويجعل المكتب خلفها
تألمت من لمساته كان قاسيا، اةقفها امام المكتبب،
وحاوطها واضعا، يديه على المكتب وحبسها تماما بينه
وبين المكتب.
انحنى نحوها وقال من بين اسنانه ... انطقي ماتخفينه
هيا
قاطعته. لم يعد له فائدة. غالموت ينتضرني غدا
هنا صرخ...لن اسمح لكي ببالموت. هل هذا واضح ..انتي
لن تموتي ابدا.
كانت تشيح بصرها عنه لكن عندما صرخ بها قالت بغضب،
لماذا . تكلم انت لماذا تفعل هذا. لماذا ستنقذني وتمنع
موتي. هيا اخبرني. .
رد فورا. لأنك ببساطة ملكي لي ..انا وحدي وفي حياتي
لم اتخلى عن ممتلكاتي...
نضرت له. باستغراب تفكر، هل يعترف انه يحبها ام ماذا.
بدون سابق انذار رفع يديهها اامكبلتين ووضعها خلف
رقبته، وعندما حااولت الابتعاد، شدته اكثر فقالت...ابتعد
ارجوك.
ضحك ساخرا .. لن ابتعد عنك ابدا ..هل فهمتي ذلك
نطقت بتردد ...ساسي ....
ما أن نطقت اسمه حتى فقد اخر محاولاته المعدومه في
السيطره على.
. لينقض على شفتيها بعنف وقوه ... ... يلتهمه كجائع
وهي كانت متصنمة غير مصدقة ...... لا تعرف
لماذا..يقبلها لماذا يتصرف كعاشق ...لها. .
كل شئ اصبح غير مفهوم كل الذي تعرفه انها الان بين
يدي رجل احبته غير متيقنة من مشاعره لها. يلتهم
شفتيها. . ... وهي لا تستطيع منعه هي تشعر بالامان بين
احضانه ... كانها غريب وجد وطنه بين ... احظانه ..
ولمساته كانت مؤاساه لوحدتها .. قلبها يخفق بجنون ...
لتتاوه بقوه من عضه لشفتها. ... وهو يقبلها بنهم ...
ليقول بصوت ثقيل بين قبله ... ما ذنبي ... عشقتك
بجنون ..تابع بهدوء لعلمك لقد .احببتك وانا على علم
انكي ابنة المجرم
لن اسمح لكي ان تحاسبي على ذنب لم تقترفيه. .
قلبي ا معلق بك ... حياتي وانتي بعيده لا اريدها ...
راحتي في احضانك لتصرخ بألم. ... وهو يغرز أسنانه
برقبتها ... لتهمس ... بتخدر والم ... ابتعد انت تؤلمني
اليغرز أسنانه اكثر ويشد على خصرها بقوه ويثبت قدمه
بين قدميها ... يمنع تحركها ... لترجع رقبتها الى الخلف
وتتاوه ... بالم
رفع رأسه مجددا ليقول من بين انفاسه السريعة ...اعلمي
جيدا انني لن اتتركي ابدا .
كانت تستمع له غير مصدقة لما يقوله،سمحت لدموعها
بالنزول، اخيرا.
اكمل. حتى لو لم تحبيني فلن ادعك وسأعلمكيي كيف
تعشقيني. انا لن اتركك ابدا.
ارتفعت شهقاتها بينما هو راقب دموعها المنهارة فقال.
اسف المتك لكنني لم استطع السيطرة على نفسي.
وخاصة انتي بهذا القرب، .
نضرت له ولعيونه المضلمة، ابتلغت ريقها عندما مسح
سعيد اذا بقيت معي.
دمعتها. فقالت، لن تكون
جاوبها. لست انت من يقرر كيف هيي سسعادتي.
ردت. اتعلم انك، مغروور وواثق جدا بنفسك
ضحك ساخرا. اعلم وييعجبني وضعي ..
.حاوط خصرها ورفعها على المكتب لتجلس فقد لاحظ ان
وقفتها غير مريحة.
شهقت من المفاجئة...لكن مافعله جعلها تنسى.
عاد ليلتهم شفتيها بهدوء ورقة يداعب ضهرها
بيديها، لتذةب بين يديه، وتبدأ بمببادلته قبلته .
ابعد نقسه عنه مرغما وقال بمكر هل اعتبر هذا قبولا لما
احمرار وجنتيها جعلها تبدو ااجمل ...
شدت
اليه ووضعت رأسها على كتفه ..وتقول، بصوت باكي.
وحزين. احببتك منذ اول لقاء لنا ايها المغرور ...لا اعلم
كيف. لكنني فقط احببتك.
ابتسم وقال اذا انتي ثقي بي وكل شيء سيكون بخير...
شعر بدمووعها تتبلل كتفه اراد ان يبتعد فرفضت وضلت
تعانقه وتقول. لكنني خائفة جدا. خائفة عليك.
ابعدها برفق عنه واخرج رأسه من بين ذراعيها المكبلتين،
وقال. مادمت هنا ومعك لا داعي للخوف. لن اسمح لآحد
بأن يلمس شعرة منك ...
مسح دمعتها عن خدها وقال. اسمعيني جيدا ثقي بنفسك
ولاتخافي من أحد واياكي ان تثقي بأحد من الداخل
واضح.
هزت رأسها ليتابع، امما عن من ضربك سأحرص على ان
لايستطو ضرب احد بعدك . فقد امهليني بعض الوقت ..
كانت تفكر بنفسها هل حقا ما حصل حقيقي. هو
يحبها ...اعترف لها واجبرها على الاعتراف.
الخوف لم يفارقها بهد مغاددرته بل ضلت متيقظة لكل
مايجري.
غدا ستكون جلسة اصدار الحكم. النهائي.
خرج من السجن وهو مرتاح لما فعله يعلم جيدا ان مافعله
معها تهور وجنون. لكنه اراد ايصال لها رسالة لامهرب لكي
مني. انتي. لي وحدي. سأحميكي وسأحررككي.
لم يتخيل يوما انه سيعترف بحبه ااولا. لكن ساكرا جعلته
يقوم بكل شيء اول مرة ..
توجه للمقر المتفق عليه، الجميع بانتضاره، ليبدأو اولى
خطواتهم ....💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗
أنت تقرأ
خادمة بثياب ملكية✅
Mystery / Thrillerبعد اجلاء الاحتلال الانكليزي عن اليابان سنة 1972 عاد الجنرال ساسكي اوتشيها ابن العقيد المتقاعد فوجاكو اوتشيها منتصرا ساكرا ذات العشرون عام من اب انكليزي وامها اليابانية ترك والدها امها في البلاد وخوفا من التنمر عليها البلاد وغادر بينما د ضلت هي م...