مراحب
كيفكم
💜💗💜💗💜💗💜💗💜💗💜💗💜💗
فوجاكو...كل مانريده هو ان يكون حكمها الاعدام شنقا. رد القاضي وفي عينيه مكر .وخبث...سيد فوجاكو طلباتك اوامر لي. لكن.
رد مادارا بحدة ..لكن ماذا.
القاضي. لا ..لا شيء. وتابع بخبث فقط ارغب بالاحتفاظ بوضيفتي بعد الانقلاب
عملاقي الاوتشيها نضرا لبعضهما وعاود النضر له. ليكمل. اعلم تماما مايخطط له الجنرال ساسكي وارغب ان اكون بصفكم
فوجاكو . حسنا. لك ما تريد. نضر مادرا لفوجاكو وابتسم ساخرا فهو يعلم مايفكر به.القاضي. حسنا سيد اوتشيها الحكم غدا عند الساعة الحادية عشر. والتنفيذ بعد غد في نفس اليوم. ..
نهضا كليهما وخرجا من المحكمة وقبل ان ينطق مادارا ... قال فوجاكو. من بين اسنانه ...اول عمل بعد الانقلاب هو تطهير القضاة. اولهم هذا القاضي الفاسد ..
ابتسم مادارا فهو على علم بعقلية اخيه
كيف تحكم بأعصابه ولم ينهال عليه بالضرب.
مادارا ..بماذا يفكر ابنك. المجنون تهند فوجاكو ..وقال. لا علم لي صدقني. لكنه طلب مني فعل الامر.
مادارا. لذا صاحبه ساي لم يستطع حل الامر. . فوجاكو. لا اعلم. لكنني قلق من ساسكي وايتاشي سويا
مادارا باستفراب. ايتاشي ؟! رد فوجاكو. اجل. لقد توعد عناصر الانكليز. وخاصة الدوريةFk
تنهد مادارا مجددا وقال. لا تقلق سينجحان صدقني. . دخل بخطى مترددة. كم هو مجنون لأنه اتى. كانت كارين جالسة خلف مكتبها عندما دخل كيزاشي
ولاحضت تردده فابتسمت بمكر وقال. لاتقلق. مازلنا على نفسسى القارب ومازلت ذا تفع لدينا.
نضر لها بحقد وكره فتابيعت. اجلس
رد فورا. لااريد الجلوس معكي تكلمي .. اخبرتني ان الامر يخص ساكرا.
حكت جبهتها وقالت....ادخل. فتح الياب ليدخل منها. شاب من ملامحه علم انه اتكليزي ..
كارين. اعرفك ..يدعى مارتن هاري. -... نضر كيزاشي له لقد رأه قبلا لكنه تسي
مارتن. كيف حالك سيد كيزاشي.
كيزاشي يبيرود. حتى الان بخير. لما كلمتني ومن تكون ما دخل ابتتي في المو ضوع.
مارتن. ابتسم وقال. احقا لم تذكرني.
عندما ابتسم تذكره. لقد رآه عندما اخرج ساسكي من الحفل وكان متهار. ..اجل لاحظ حينها انه يتبعهم. وبالكاد هرب منه ..
كيزاشي. من تكون انت ...
مارتن. بكره وحقد واضح ...انا من سيسحب روح ساسكي من جسده
أنت تقرأ
خادمة بثياب ملكية✅
Mistero / Thrillerبعد اجلاء الاحتلال الانكليزي عن اليابان سنة 1972 عاد الجنرال ساسكي اوتشيها ابن العقيد المتقاعد فوجاكو اوتشيها منتصرا ساكرا ذات العشرون عام من اب انكليزي وامها اليابانية ترك والدها امها في البلاد وخوفا من التنمر عليها البلاد وغادر بينما د ضلت هي م...