اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فوت + كومنت
استمتعوا
....
أغلقت الهاتف بعد مكالمة طويلة مع طفلي، إشتقت له كثيراً و رغم أن سان أخبرني أنهُ قد جهز كل شيء لعودتنا إلى كوريا إلا أنني رفضت
أحتاج معاقبة ذاتي للحزن و الخوف الذي سببته لهارو، بُعده عني أقسى عقاب قد أناله و في ذات الوقت أنا مطمئن عليه كونه مع يوسانغ و هونغجونغ
لستُ مصدقاً نفسي لكن أنا أثق بهما... لأن سان يفعل!
"هل ستخرج أم أعود لوضع الأصفاد لك؟"
سمعته يهتف بذلك لأبتسم، قال أنها سيتركها أسبوعان لكن ضعيف الإرادة خسر أمامي و نزعها متخلياً عن فكرة العقاب، هو ضعيف أمامي بشكل كبير جداً الآن فقط لاحظته
"أنا قادم"
هتفت أنتشل هاتفي و سترتي الزرقاء الداكنة، لا أعلم كيف أقولها لكن سان مبدأياً يأخذني في...موعد؟
أظن! لأنه أخبرني أنهُ ينوي إستغلال كل لحظة بإثارة مشاعري لأحبه، إن كنتُ معجباً به فذلك سيكون سهل..
كانت السترة كبيرة نوعاً ما عند أبسط حركة تنزل عن كتفي كاشفة إياه، هل يا ترى تعمد جعلي ارتديها أم أنه أخطئ بالحجم؟ اتساءل لأن تشوي سان لا يفعل شيئاً إلا وقد حسب حسابه
نزلت السلالم أرفع السترة على كتفي، و شيئاً فشيئاً تباطأت خطاي عندما لاحت لي هيئته..
كل ما يرتديه من الجينز الفاتح، سترة بدون أكمام تكشف ذراعيه تبدو واسعة و هو يغلق أزرارها حتى النصف لتتبين بعض من بشرة معدته و خصره، خصلاته الشقراء يصففها بشكل بسيط
مظهره خادع! شبه مستتر و شبه عاري.
ماذا أقول عنه يا ترى؟ سيد التعري؟! لكن لا، ليس و أنا أرتدي ما أرتديه حالياً..
