* فُعَـلَتُ بّـيّ كَلَ هِذٌآ وُآنٌتُ تُحًـبّـنٌيّ فُمِـآذٌآ .. ؟؟ لَوُ كَنٌتُ تُكَرَهِنٌيّ.
ملحوظه
القصه فيها مشاهد عنف 🔞
تدور أحدث الرواية عن سلمي ومحمود الذي يعشقون بعضهم منذ زمن و يردون الزواج من بعضهم لاكن من ناحية اخري يوجد مصطفى الذي مجنون ب...
مصطفى : من النهارده ملكيش موبيل ولا خروج من البيت ولا اهلك دول هتشوفيهم تاني في حياتك ولا اصحابك هتشوفيهم ، مفيش غيري انا بس اللي هكون في حياتك ، فاهمه ولا تحبي اكمل ضرب؟
يارا تكون ابنه عم مصطفي وخطيبته القديمه ، وكانت يارا تحب مصطفي حب جنون لاكن مصطفى لما يكون يحبها ابدا وخطبها لي إرضاء لوالده وثم بعد فتره انفصلت عنه بسبب خيانته الكثيره وعدم الاهتمام بها ولا بمشاعرها
لتنظر إليها سلمى باستحقار والدموع تملئ عينيها وهي ترتعش وتقول
سلمى : ليه مش عايزها تعرف حقيقتك البشعه
ليغضب مصطفى من كلامها الذي اثار غضبه وينظر إليها نظره حاده فيها تهديد
مصطفى : لو مدخلتيش الاوضه دلوقتي هيكون عقابك شديد اوي معايا ، يلا روحي الاوضه وغطي اثار الضرب اللي في جسمك و وشك دي
لتذهب سلمى مسرعه إلى غرفه وتبدأ بتغطيه وجهها وهي ترتجف وتتنفس بصعوبه وتبكي دموع لا تتوقف ، ثم يفتح مصطفى الباب إلى يارا وهو يدعي السعاده ، لتنظر إليه يارا نظره اشتياق وحب
يارا : مصطفى وحشتني اوي
لتجري عليه وتحضنه حضن وهي في كامل السعادة ، ليغضب مصطفى من حضنها ويبعدها عنه