•روايه: الحيرة
•للكاتبه: تبارك احمد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ-وتالي وياجن مو راح يروح الدوام عليجن واني ابتلي ترا ما اخذجن
-بس يبابا تعبانين
-والله محد كاللجن اسهرن وانتن تدرن عندجن دوام صح لو لا
-من طلب العلم سهر ليالي
-الله يا انشتاين دكومن كومن
-اوووووف
- ولا تقل لهما افا
-اسفه مو قصدي
- اني راح انزل خمس دقايق كلجن اريدجن جوة فاهمات
-اوكي نازلات
~.. ~.. ~.. ~.. ~.. ~.. ~.. ~.. ~.. ~.. ~.. ~..~
مرحبا اني حنين البنت الثالثه والاخيرة لابوي
.
.
ابوي عبدالله عندة محلات اثنين واحد انشائيه والثاني مواد غذائيه وحياتنه ماشيه الحمدالله
.
.
اختي الجبيرة ياسمين ربه بيت
.
.
اختي الوسطانيه يمامه طالبه خامس علمي
.
.
اني حنين طالبه ثالث متوسط
.
.
طبعا ماما لا ميته ولا شي بس انو عافتنه من جنه صغار ولا اندارت وراها وخاصه اني الي تاذيت بفراكها بس صرت اكرها كره كل ما اكبر يزيد والحمدالله بابا ما قصر وياي ويحبني ومدللني طبعا بابا ماتزوج من بعدها مو حباً بيها بس خاف انو مرته تذلنه فـ هوة تكفل بتربيتنه وما قصر ويانه وبيتنه وحدنا والحمدالله عايشين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ..
حنين.. صباح الخير بابايمامه.. صباح الخير
عبدلله.. يهلا صباح النور تعالن اكعدن
اكلن كبل لا يجي الخط ياخذجنحنين.. بالنسبه لي ماحب الريوك
عبدالله.. واله متى تبقين بدون ريوك
شوكت تبطلين هلروتين ترا شالعه
كلبي بي ماتشوفين شصايرة
ووجهج اصفر جنه ليمونهياسمين.. بابا عوفها لا تعب نفسك
معاها سبق وان حجينه وياها
بس هيه معاندة راسها يابسيمامه.. صح بابا انته طمعتها وانطيتها
عين دحج شلون طلعت عينهاباوعلي وحجه
عبدالله.. شوفي شلون كاعد يعيروني بيج
ماخليته يكمل كلامه كبل حجيتحنين.. ولجن ادبسزيات اذا عيرتن
بابا اكوملجن وبعدين لا تحجون
خلوني اراجع عوندي اومتحيانعبدالله.. اووي عيني ام العوندي اومتحيان
هذا ياهو المعلمج على العربي
انهجم بيته ترا لصتي لوصيمامه.. ههههه اللغه العربيه تلطم بالزاويه
حنين.. والله ست سعاد ماادري
شلون ما تفهم ومن نكللها عيدي ترزلنه
وماتعيد يلا اسكتو خل اراجع راح ارسب
أنت تقرأ
الحـيرة
Romanceمابين طفوله مشوهه . وواقع مر . تولد فتاه لكي تدفع ثمن خطأ ليس لها ذنب به . هناك نار تلتهم البيوت . ونار تلتهم القلوب . وكل منا يحترق بناره الخاصه به . فهل ستبقى هذه النار مشتعله ؟ بقلمي انا الكاتبه: تبارك احمد♡. لروايه بعنوان: الحيرة .