روايه: الحيرة
•للكاتبه: تبارك احمد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مـا طبكن سره طبن عليه كلهن
كتلني وبعد ماكدر اكتلهن
اذا شدن اجدامي وشدن الجفين
وكعدن على الصدر چا بعد شيحلهن
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كعدت اتسمع لـ ياسمين وي كل
كلمه تكولها احس شي بداخلي
مثل النار وتسعر بكلبي وجع بداخلي
كوة كاتمته توقعتها من الكل اله اقرب ناس اليه
ياسمين.. حنين انتي اختي الصغيره
واني اخاف عليج لان بعدج مراهقه
وما تعرفين الصح من الغلط
حنين.. شنو قصدج
ياسمين.. الي ديصير هسه شنو وضعه
حنين.. شديصير مثلا ماجاي افهم عليج
ياسمين.. حنين لا تستغبين عليه ترا اعرف كلشي
حنين.. زين احجيلي خل افتهم
ياسمين.. زواجج من منتظر شنو
وضعه واصلن انتي من شوكت
تحبين منتظر ووافقتي عليه
بس اكيد صاير شي لهاذا اخذج
يستر عليج او هوة بنفسه سوالج
شي واله اكو شي وره هلزواج
حنين.. شبيج انتي ياهو المعبي
براسج منو الي كالي وافقي عليه
وانتي تعرفين منتظر يحبني ولا
مو بس انتي لا كلها تعرف هلشي
ولو صاير شي مثل الي تكولين عليه
جان ما اجه وخطبني ولا تنسين
انتي ويمامه كلتلي وافقي وكعدتن
تقنعن بيه نسيتي لو اذكرج
ياسمين.. هاي مو سالفه ولا تغيرين الموضوع
حنين.. يا موضوع شبيج انتي عقلج شبي
ياسمين.. حنين احترمي احسنلج
حنين.. وانتي من شوكت تهددين
ياسمين.. لانج صايره صلفه واي
احترام ماكو يمج اوووف اوفف
شكد متشفيه بيج بلكت ام علي
تطلع عيونج وادوس بمصارينج
كدرتج بس علينه ان شالله تشك
حلكج حتى تتادبين
حنين.. ياسمين انتي من شوكت
تحجين هيج وين حبج وحنانج
وخوفج عليه شتغير هسه هاا
ياسمين.. كله صوجج انتي من اسئلج ما تجاوبين
حنين.. يا اسئله عيديهن والقران حرف
واحد ما اجذب وهاي اني داحلفلج بالقران
ياسمين.. واذا جذبتي الج غير حساب
حنين.. كاعد احلفلج بالقران
واني ما احلف بالقران جذب
ياسمين.. شنو بينج وبين منتظر
حنين.. يعني شنو بينه مثلا ترا
ما صار فتره من خطبني وما
لحكت اشوفه واما بذنيج الايام فـ ما تقابلنه
ياسمين.. حنين مو زين عليج الجذب
حنين.. وليش اجذب مثلا لو
اكو شي جان كلت واذا ما مصدكتني
جيبي منتظر واحجي وياه
أنت تقرأ
الحـيرة
Romanceمابين طفوله مشوهه . وواقع مر . تولد فتاه لكي تدفع ثمن خطأ ليس لها ذنب به . هناك نار تلتهم البيوت . ونار تلتهم القلوب . وكل منا يحترق بناره الخاصه به . فهل ستبقى هذه النار مشتعله ؟ بقلمي انا الكاتبه: تبارك احمد♡. لروايه بعنوان: الحيرة .
