البارت الحادي عشر
وويونغ : رغم كرهي للدراسة لاكن انا حقا تعبة يجب ان استريح
- سانهي الدراسة و لنلتقي في الغرفة
وويونغ : لقد كتبت في طلبي ان نكون في غرفة ثنائية انا و انت
لوكا : صحيح لقد ذهبنا انا و وويونغ و قد اعطونا مفاتيح سكن الطلاب لقد سجلتكما معي
لينو :حسنا وداعا ساذهب الان لدي عمل
لوكا: اي عمل الم ترى السعة انها 5 ؟؟
لينو: انه امر خاص
لوكا : لاتغضب اذهب اذهب انا لست وصيا عنك
.................................................................
جاكس :مذا هناك
-اين كنت ؟
جاكس :لقد اخبرت امي بموضوع السكن
وويونغ: هيا يا رفاىق سادعوكم على مثلجات
-سامرض و الفروض على الابواب و نسيتي حصة دعمي
وويونغ : لا تقلقي لن نتاخر
-لا اريد خذي الفجعانين معك و سنعوضها لاحقا
جاكس :لاكن و لينو
- لديه عمل
جاكس : حسنا اراكي غدا
- ان لم امت
..................................
بعدما وصلت للمسكن نسيت ان وويونغ لم تعطها المفاتيح بعد فهي من نقلت اغراضهما الى الغرفة
- اه ساتاخر عن الحصة
لتجري نحو احد المقاهي
و كل ما تفكر فيه انها قد تكون مغلقة في هذا الوقت او ان تنعدم النت و هي اصلا هذا ما تبحث عنه
و كما توقعت قد كان اقرب المقاهي للمسكن مغلقين لاكن بعد بحث وجدت واحدا
دخلته و عند ارادت ان تطلب النادل وجدت لينو
كانت في حالة صدمة
في تفكيرها
-- هل يعمل هنا انه يخفي شيئا ما
حاولت اخفاء نفسها لاكن بعدما لاحضت الساعة التي على معصمها طلبت نادلا
- هل لك ان تشغل النت لي
النادل : حسنا و ماذا تطلبين
- حليب الفراولة من فضلك
النادل : لينو حليب فراولة للطاولة 6
لينو : حاضر
كانت تقول في نفسها ( كم يبدو لطيفا بهذا اللباس )
لم ارفع نظري عندما لاحضت تقدمه ممثلتا انني مركزت على الحاسوب
لينو : تفض..
توقف عن الكلام و انا لم اره لوجهه
- ضعه هنا شكرا
قال لينو في نفسه ( الم تتعرف علي )
وضعه لاكن رمقت يديه التي باتت ترتجف
-طاب يومك
- ماذا حصل له اضن انه مرتبك او لنقل انه خائف من نبرة صوته
- شكرا
ليبدا الفيديو : ...............
يتبع
اتمنى تعجبكم
و اسفة على التاخر لدي دراسة
تمنوا لي التجاح
أنت تقرأ
-The illusion of happiness-(°Teenage love°) -وهم السعادة-(°حب المراهقة °)
Romanceحب المراهقة °°°°°°°°°°°°°°° مرحلة من حياتك تختلط فيها مشاعرك حيث تكون متاثرتا بالاعجاب و حب الذي بسهولة قد يتحول الى اكتئاب و حزن حيث فيه تتكلم والجميع لا يسمعون او تسمع و لا تجرء على الكلام هذا ما نسميه نحن بان تكون شبحا في مجتمع للبشر ح...