²² - لحَظَاتُ جَيّدَة
║║
" بإمكانِك معانقة جين هيونغ وهو يعانقني و نصنع وضعية التكدس! أنت تذكر الدببة الثلاثة في التلفاز!! "
▒▒▒▒▒▒▒
"شكرا سيدتييييي طابَ مساءُك!"
هلهل كوو مَرَحا حين جنى الأموال القليلة من المرأة وهي مغادرة بسيارتها ،
اشترت منه وردة زهرية اللون واحدة
جعلته هو يطير من فرحته حتى وصل عنان السماء،
هي ببساطة قد جبرت خاطر طفل صغير.
ابتسمت له المرأة بِودّ مودِّعة ، لتنطلق بعدها إثر تحُّولِ الإشارة اللون للأخضر وابتعدت
عن صبي صغير مُتَقافِز
وهو يعانق بضع قروش بين أنامله الصغيرة و يبتسم
"أيها الجونكوك توقف عن العبث في منتصف الشارع قد تدهسك سيّارة تحرّك!"
سحبه هوسوك من ياقة سترته للخلف بنوع من الحذر
ليضعه فوق الرصيف .. محاولًا ألا يؤذيه أو يشده بعنف.،
عليه التعلم
عليه ألا يؤذي الصغير مطلقا.
عقل الصبي جونكوك غائب كليّا بعد إنجازه العظيم هذا والثروة التي لا تعد ولا تحصى...
الثروة التي جمعها وحده بنفسه.
"هيا أيها الجونكوك أسرع الوقت ينفد منا!"
"اه!! حاضر هيونغ!"
رمى جونكوك أمواله الكثيرة للغاية في عربته الحمراء الصغيرة سمعًا و طاعة،
وهو في عالمه الموازي قد سئم عدّها بالفعل
هو بالكاد يعُد حتى الرقم ثلاثة وأحيانا إن ضرب الحظ لديه يعد خمسة..
ولديه الآن أكثر إنها ورطة!
"هيا لنُحضرِ الآخر"
قال الأكبر و نبرته تصارع الحدة قاصِدًا بذلك تاي ،
هو يحاول أن يكون لطيفًا و رقيقًا ولو قليلًا في معاملته
مع الصغير على الأقل، ولكن الإنسان طباعه لا تتغير بين ليلة وضحاها!
هو يناديه الآن أيها الجونكوك .. وليس الصعلوك أو السخيف المزعج.، وهذا بحد ذاته إنجاز عظيم
لا بأس ، الشخص لا يصعد الدرج عشرة درجات بعشر على كل حال.
أمسك كوو يد عربته المهترئة ليتسنّى له جرّها من خلفه،
وأمسك يد هوسوك بِئُخراهُ الحُرّة.
أنت تقرأ
It Was A DESTINY | | BTS
Любовные романыمحاجِرُ احمرت لكثر دمعها و أجفانُ ما انطبقت إلا فوق يأسٍ يسيل على خدودٌ شحب لونها فماذا فعل أطفالٌ مثلهم للدنيا حتى جعلت مقامهم من مقام جوارب قديمة ممزقة و صفائح بلاستيكية مستعملة ؟ جبيرة، سكين حاد، عظام بارزة، إرث ملعون، تجارة بالأعضاء، زواج أطف...
