قصه فيها عن الماضي ولا تغيير بالشخصيات .....اتمنى ان تنال اعجابكم ادعموني للاستمرار
ملاحظه:::التصنيف لم يتغير لا يزال كما هو منذ البدايه ارجو منكم عدم كتابه تعليقات سيئه وشكرا
رينا:"اكوتاغاوا كن ... ما قصدك بهذا الكلام اجبني هيا"(بكاء)
اكوتاغاوا:"اهدئي فقط انها مجرد قضيه لا اكثر سببها اضمحلال الملائكه "(يمسح دموعها)
قوست شفتيها بعبوس ودموعها تجري على وجنتيها الورديه انزلت راسها للاسفل وشهقاتها خفيفه ضمها لصدره محاولا التخفيف عنها حتى اتى دازاي وتسمر في مكانه عندما رئاها تبكي بين ذراعيه فعرف انها عرفت بالامر
دازاي:"هل اخبرتها؟"(بجديه)
اكوتاغاوا:"اجل لانها ارادت الذهاب للوكاله وانا كنت مارا من هناك وكان المكان يعم بالفوضى ولا احد هناك هل انت راضٍ ببقائها وحدها لو ذهبت لانهارت هناك "(بحده)
دازاي همففف حسنا لقد سمعتك تماما اعدها الى منزلها وساحقق مع تشويا بالامر"(يعقد يديه على صدره)
رينا:"احقا سابقى في المنزل وانتم تحاربون؟!"(تنظر نحوه نظرات لا هي بريئه ولا هي غاضبه)
اقترب منها دازاي وكور وجهها بيديه وهو يمسح على وجنتيها الحمراء
دازاي:"صغيرتي سنكون بخير لا تقلقي اعلم انك الاقوى بيننا لمننا نخاف عليك من الاذى"(ابتسامه دافئه)
اومئ لاكوتاغاوا بان ياخذها بينما اتى تشويا متاخرا وعيناه يتطاير الشرر منها
تشويا:"دازاااااييي يا احمق ماذا تفعل هنا هاااااه؟"(صراخ)
دازاي:"الا يمكنك التكلم بهدوءءء يا قصير طبله اذني انفجرت بسبب صوتك يشبه النعيق"(انزعاج)
بعد شجار دام نصف ساعه ذهبا اولا الوكاله الفارغه كان كل شيء في فوضى عارمه بعض الاوراق الممزقه وبعض السجلات المرميه في كل مكان حتى الجدران مملوئه بالرصاص والنوافذ مكسوره
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
