روايــة #صغار_العم
الحَـــلْـــقـــة الأٌولــــى 🌸
(( اللي اول مرة تقرا الرواية فيه مقدمة قبل الحلقة الاولى اقريها باش تفهميها ❤️ ))
يوسف : شن فكره ف المرض توا
هناء بإستفزاز : لأنك جاي 😏 ، و اني نقول علاش يومنا نحس من أوله !!
يوسف تعفلق و زاد ف السرعة
هناء خافت
يوسف بعصبية : و بالمرة نقلب ام السيارة و نموتو باش يكون منحوس ع الكل
هناء تكابر بإنها مش خايفة : ايه ياريت و يطلعونا جنازة وحدة
يوسف شبحلها : ناوية النشاف ؟؟
هناء سكتت و فتحت تليفونها باش تلهىٰ فيه
يوسف : اني روحتلك و تو نعرف كيف نربيك
هناء شبحتله و علت صوتها : هيا ادوي معاي بإحترام 😠 .. تحسابني صغيرة باش تقولي كلام زي هذا !!
يوسف فتح الراديو : نقصي صوتك بلا نفخ راس
هناء متعفلقة : انت حرام الواحد يروف عليك و يجيك ، المفروض خليتك تروح بروحك
يوسف شبحلها : تبيني ننزل ؟
هناء سكتت و شبحت قدامها
يوسف درس السيارة : نازل هي
هناء : خلاص اطلع و انت ماصدقت
يوسف ضحك و طلع بالسيارة : قولي انك ماتقدريش تلزيني
هناء ضحكت ع الجنب : مازال خطوتين ع الحوش مدايرلي روحك تتغلىٰ ؟
يوسف سكت
هناء : غر كلهم ف المستشفى مع اجديده و مافيش غيري يروح بيك كان هذا والله ماجاياتك
يوسف يتأفأف : استغفر الله العظيم
هناء : مش مستاحشة شوفتك ره ...
قاطعها يوسف و علّا صوته : تي خلاص اسكتي الزفت اسكتيييي
هناء سكتت و سكرت الراديو
يوسف شبحلها : خيرك سكرتي امه ؟
هناء : جدك مريض و فاتحلي اغاني ؟؟
يوسف فتح الراديو تاني : هو ماماتش باش نحزنو
هناء سكتت ؛ حطت مرفقها ع المرش و دارت يدها على خدها 😒_____________________________
أمال طلعت من عند بوها تبكي
جاها عماد : شن حاله توا
أمال : يوصي فيا .. شكله بيتوكل يا اوخيي
اسماعيل ساكت
عماد ضبطها : معاش تفاولي عليه بإذن الله ينوض و يصح
أصيل يشوفلهم : اني نبي نروح قاعد بسروال توته
السنوسي شبحله : خود سيارتي و روح
أصيل وقف و خدي منه المفتاح : سلامات
______________________نجاة وصلت للحوش و خشت للمربوعة : السلام عليكم
ردو عليها النساوين : و عليكم السلام
سعاد تشوفلها من فوق لتحت 😒
نجاة قربت من حلومة و طبست عليها : ماتغششيش روحك يا اللاّي ان شاء الله بسيطة
حلومة تبكي : ان شاء الله خير يا بنيتي
سعاد تقول ف عقلها ( شن هاللبس و المكياج هذا ؟ باهي تحشمت و مسحاته ف السيارة )
نجاة وقفت : نبدل حوايجي و نجيو طلعت ف وسط الحوش اتدور ف هناء : هناااء ؟ هنيوه !!
أزهار طلعت من المطبخ : مشت للمطار تروح بيوسف
نجاة تكنطت و قامت حاجبها : ماشية لغادي بروحها ؟؟
( سعاد تسمع فيهم من المربوعة )
أزهار خافت منها : سعاد هي اللي أصرت عليها لان مافيش حد يروح بيه
نجاة علّت صوتها : ولدها مايصيرله شي لو روح بروحه ، و اني لو بنتي تنخطف من نص الطريق و هي ماشيتله شن بينفعني بعدين !!
أزهار سكتت