15

114 9 5
                                    

كانت في الاسفل تعد الفطور بحب اليوم عطلة لديها ...

ولحبيبها ايضا

كانت تنظر الطاولة بفخر لقد طهت كل ما يحبه لتصعد للأعلى لتسمع ماء الحمام لتنزل

كانت تتصل على دونغي بأن ياتي بابنها الان

قليلا ويأتي هو وماريو لتجلس معهما وتدردش....

"ما زلت غاضبا منه انه كان يشك حتى فيك ....انه وغد...مخادع تافه..."

"لا بأس دونغي انه كان يشعر بالغيرة هههه دعك من الماضي ..."

"سانادي ابيييي"

ليركض الى ابيه...

ويقتحم الغرفه

"اووه ماريو انت هنا"

حمله ليقبله ليبتسم ....
"انا جائع هيا امي وعمي بالاسفل...."

"هيا يا بطلي "

حمله ليقبله لينزل

"اهلا اخي...كيف الحال ...هل الامور جيدة؟!...لحظه ما بها عيناك؟!"

"ها..."

التفتت له إلين لترى عينيه منتفجتين لتنظر له بقلق
"هل انت بخ....."

"اجل انه بسبب الامس لا تقلقي...."
"اه ..."

"ماذا حصل بالامس ابي؟!"

"عصر ليمون على عينيه ههه"

انفجر ابنهما ضحكا ليبتسم على لطفته ...

.......

في الرابعة مساءً كان ماريو نائم بحظن هيتشان

لتاتي الين وتضع رأسها على صدره

"هل بكييت بعد نومي ايضا؟!"

"ا...اجل ...اشعر بالندم...اسف"

"اقبل اعتذارك والان هيا اعطني ماريو لاضع..."

"لالا دعيه انا اريد ان اشعر بانفاسه وهو نائم..."

ذهبت لتحضر غطاء تضعه على زوجها وطفلها وتدخل معهم ليضحك على لطفها ليردف بهمس لطيف ..
"لنسجل هذا اليوم انو يوم وقوعي بحبك ..همم"

"اجل ....هتشاني وسيمي..."

"غدا لدينا حفل جوائز MAMA"

"وهذه هي مشكلتي انا مدعوة مرتين كعضو فرقتكم وكممثلة وايدول منفردة ....اوبااا انا متوترة "

الوصية حيث تعيش القصص. اكتشف الآن