مَرَةً...أُخْرَة..؟!

7 1 0
                                    

Agnis pov :

" أغنيس، تعالي لاأعلم مذا يحدث لطبختك هذه، سأذبحك وأشويكي ان احترق كوخي."
صرخ أكسيل علي وانا اقوم بقطف القليل من العنب من ردهة المنزل.
" أكسيل ضف للأكلة القليل من الماء ايها الاحمق سوف تحترق."
صرخت به من الخارج، لقد انتقلت مع أكسيل لمنزله بعد تلك الحادثة، منذ ثلاثة اشهر وانا اقيم هنا مع إكس، بدون مشاكل او حتى الم قلب، كل مايئلمتي يونغي ياترى هل تزوج الان ؟؟؟ لعله يملك ابناء بالفعل؟؟ ياإلاهي اية اولاد من الشهر الثالث.
" ايتها الخرقاء فتاة الغابة العمياء اتفكرين في ذلك الاخبل مجددا."
وبخني إكس وهو يأخذ السلة من يدي.
" لم اكن افكر به."
" كاذبة. "
" اتنعتني بالكاذبة ايها الصعلوك."
" انا صعلوك ايتها المخبولة."
" انا لااحبك."
" انا لااحبك ايضا."
" انا امزح."
" انا احبك ايتها القردة."
" أكسيل..."
وككل مرة منذ ثلاثة اشهر يهرب لداخل المنزل وانا ألحقه.
في المساء قررت ان انام مع أكسيل في غرفته السفلية نضرا لأني كنت انام بالعلية منذ أشهر والان أكسيل يخاف من شيئ ما ويريدني لأنام معه.
كنت ارتب ملابس إكس بينما هو يقرئ شي ما أمام المدفأة فجئة سمعنا صوت ارتطام جعل أواصلي ترتجف يليه سكون مخيف، خرجنا بسرعة ناحية الخارج لمحنا فتاة ترتدي ملابس ملكية ملطخة بالدماء وهي مرمية على الارض بينما الثلج يغمرها.
" ياإلاهي القدر يعيد نفسه من جديد، ها انا أرى مخبولة أخرى غير فتاة الغابة."
" ليس وقت التحسر الان مستر إكس الفتاة حالتها يرثى لها تعال ساعدني ، إحمل اشيائها."
" هذه على الاقل اتت بأشيائها."
ياإلاهي اريد الضحك عليه لكن الوضع لايسمح بذلك كم يبدو لطيف بهاذا الشكل. حملنا الفتاة الشقراء الى الداخل وضعناها هلى الاريكة غيرت ثيابها ببعض الثياب لجدة أكسيل ونظفت جرحها، غطيتها و جهزت بعض الحساء السمك الساخن لكي تتناوله الفتاة بعد إستيقاضها.
" تايهيونغ، توقف روزانا سوف تموت جاكسون يبحث عليها تووووقفف."
صراخ تلك الفتاة بكلماتها المتقطعة جعلني ارتعد في مكاني، استيقضت الفتاة بعله.
" من..من انتي؟؟"
" انا أغنيس."
" ماذا تردين مني هل ارسلك فليكس."
" من هو هذا المخبول ايضا."
اردف أكسيل من ورائي
" إهدأي، لقد وجدتك مرمية خارج منزلنا في حالة يرثى لها."
" انا آسفة لكني خائفة سوف يلحقونني وتكونون بخطر أيضا لذا يجب أن ارحل."
نبست ذلك وهي تقف من مكانها بترنح.
" إجلسي، انت مسؤليتنا آلان
لذلك إلزمي مكانك."
رأيت علامات الرضا بعيناها وجلست على الاريكة، لديها شعر اشقر وعيون صغيرة أنف ارنبي صغير مع إبتسامة صغيرة تزين وجهها.
" أشكرك حقا أغنيس على كل شيئ انت وإبنك."
" إبنها، مستحيل ان أكون إبنها انا أحبها"
أردف أكسيل الصغير بسرعة.
" ههههههه مستر إكس انت اصغر مني كيف تحبني."
أردفت بمرح
" لايهم انا احبك فقط."
" انا أحسدكم على هذه العلاقة، الامر رائع انا ايضا لدي صديقة تدعى روزانا لكنها خطفت."
أردفت الفتاة الشقراء بحزن شديد.
" بالمناسبة ياشقراء ماهو اسمك؟؟؟"
سأل أكسيل بفضول شديد، ياإلاهي سأتزوج أكسيل هههه.
" ادعى بارك لاليسا، أميرة المملكة الشرقية."
" أميرة في منزلي، يرحمك الله ياجدتي لقد ضيعت عمرك ولم تري هذا الامر."
" أكسيل بدون مزاح هيا إلى النوم."
" بشرط؟"
"ماهو؟"
" ان تنامي معي ."
" بكل صدر رحب."
خلدنا إبى النوم تلك الليلة وقد كان رائع النوم مع أكسيل، جعلني ذلك أشعر بدفئ، دفئ إفتقدته منذ حين.
مذا يفعل يونغي الان؟؟
هل ينام بأحضان خطيبته؟؟
هل هو حزين؟؟

""اشتقت لك، وكاد الاشتياق يأكلني ياعذابي لمذا إختفيت وتركت الذكريات تأكلني، أحيا على ذكراك ياخافقي ويموت الهوى مني اذا مالقيتك ياقاتلي اذ قلت رد بعض عقل اعش به مع ناس اشحت بملقاتيك عني وقلت ذاك منك بعيدُ."

The writer pov :
اقتربت من ذلك الجسد الذي جلس في المكتب بوجود ضوء خافت في تلك الغرفة المضلمة.
" عزيزي، مابك انت تقلقني."
أردفت أليتا بخوف.
" من اذن لك بدخول أخرجي."
صرخ يونغي بوجهها بقوة.
" ماذا يحدثك لك؟ هل تريد مني تدميرك حاولت بكل مااملك ان اسايرك لكنك أحمق تزيد الطين بلة." صرخت أليتا بوجهه وخرجت من المكتب صافعتا الباب ورائها.
" أين انت أغنيس؟" قال ذلك بحزن شديد بينما فلتت دمعة خائنة من عيناه.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
🦋🐌

هلوووز بيبيز هاو أريوز.
أيمسيووو إفري بادي
كيفكم، كيف الاخبار.
دعم ياأخوان الرواية رح تصيرة شعلة حماااااس💓

Lalisa🦋

Agnis🦀

life is ecstasy!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن