:جيمين مابال هذه الآيلا انها غريبة.
تعجب جيمين من سؤاله:
اين رأيتها؟
: كانت هنا ساعدتها ولكنها اخبرتنى شكرا ثم رحلت حتى فى المدرسة لا تعيرنى انتباه.
سخر جيمين: ولما تريد انتباهها هل تحن للسابق ام فقط معجب بها؟
«جميلة»
نطق بها يونغى ليحول تاى نظره ليونغى:
يونغى هل انت معجب بآيلا؟
تسآل ليبتسم يونغى:
لن تصدقنى صحيح ولكن ليس بيدنا.
تتمشى بين ممرات الحفل لتلمح ظلين لشخصين واقفان تذهب ناحيتهما بفضول لتتوسع عيناها من الصدمة تايهيونغ يحاوط فتاة عند الحائط بينما يقبلها بعمق وهى تحاوط رقبته انفطر قلبها من هذا المنظر انها تتجاهل مثل هذه الاشياء دائما لكن قلبها يؤلمها وبشدة ركضت هاربة لتقف امام شرفة ما تحاول التنفس جيدا ككل مرة يحدث بها هذا تشعر بنغزة فى ايسرها تمنعها من التنفس
ظللت اتأمل وجهها اعنى هو تحدى سخيف ظللت اذكر نفسى بهذا لادنو بجانب اذنها:
نبضات خافقكى ليست مستقرة انستى؟
تساءلت بالقرب من اذنها لتبتسم تفعل لى المثل تقف على اطراف اصابعها:
حقا لاننى اشعر بالمثل معك عزيزى
دلف للسطح ليجدها تنظر للامام بينما تلف يديها على جسدها ابتسم بلعوبة ليذهب لها وضع يده على كتفها لتستدير له راسمة بسمة باهتة:
آيلا اسف لتأخرى
نظرت له قليلا لتنفى:
لا بأس لم تتأخر كثيرا
ابتسم لها لتتحدث:
لما اردت رؤيتى؟
تقدم منها خطوة ليصبح امامها مباشرة بينما هى لم تتراجع بل تنظر لعيناه مباشرة تنظر لهما كيف يجيدان الخداع نظر لعيناه ليحدث هذا التواصل الذى يسبب الشرارة لكلا منهما
«ما اجملها عيون وما اجمله هذا الوجه الحسن»
حدث نفسه لينفى كل هذا يد امتد لتتمسك بخصر آيلا فى حين هى ثابتة لسبب ما لا تؤثر بها حركاته:
«انا احبكى آيلا»
أنت تقرأ
This heart is mine
General Fictionتايهيونغ وآيلا صديقان منذ الآزل ترى لما تفرقا وكيف تفرقا وهما دائما معا :«ولكننى احببتك تاى» :«لم اخدعكِ اقسم احبكِ آيلا» :«سأتزوج يونغى» :«اطلقى على قلبى قبل ان تتزوجى غيرى» نوع الرواية/مدرسى، حب طفولة
