مجددا اكرر اعذروني على الاخطاء الاملائية و على عدم التنظيم ف انا لازلت مبتدأة باستخدام الواتساب
ارجو ان تدعموني شكرا ❤️
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
حسنا حسنا حسنا
لحظة واحدة
لنراجع الاحداث
ماذا بحق اللعنة حدث للتو
مالذي دخل لاذنيه تواا !؟
لاا تريد الزوااج !!
لديها حبيب !؟
حسنا ذلك الميت عما قريب امره سهل و محلول بالنسبة للذي للان لم يعبر عن اي شيئ
فقط ينظر اليها و بداخل عينيه شرر يتطاير من ذلك السواد القاتم الذي يحيط بيه اصلا
السؤال الذي يدور الان في رأسه هو
من بين ال 70 طريقة الذي خطرت بباله الان ليعذبها ماهي الطريقة الافضل لجعل صراخها -الذي يكاد يخرج للعلن من مخيلته- يصدح اكثر
حسنا اول طريقة القتل
و الباقي !
69 !!!!
طبعا ذلك ما خجر بباله و هو يسمع صراخها في كل ركن من دماغه ف الوقت الحالي
هو فقط ينظرر ناحيتها بنظرات كلها شرر و دليل على ما هو قادم و لكن لسبب ما ابتسامته لم تفارق شفتيه
ابتسامته المنجرة عن نظرات الخوف التي ترمقن بها و التي لا تظن روجينا انها تمتلكها اصل
و لكن بلا وعي منها هي فعلا خائفة من ردة فعل هو فط و كأنها لم تعلن هذا الاعلان امام العائلة كلها و ليس فقط هو
و على ذكر العائلة الذين لم يستطيعو بعد غلق افواههم من الصدمة
ساد الصمت المكان ناظرين لتلك الواقفة وسطهم و هي تتصنع القوة لتكسر امها الصمت و تتقدم منها
"مالذي تتحدثين عنه روجينا اي حبيب هذا !؟ و كيف انا لا اعلم !؟ و لماذا الان"
همت الاخرى قصد احابتها و لكن قاطعها ابوها بنبرة حانقة جدا و نظرات الخيبة تعلوه
"هل حق لم تجدي وقتا انسب لهذا الموضوع غير وقت الحديث عن زواجك و امام اخوي و العائلة !؟ ماهذه القصة روجينا من اين اتى موضوع هذا الحبيب الان !؟ لماذا لم تخبرينا من قبل"
"ابي انا"
لم تكمل روجينا كلامها لتجد والدهاا قذ ذهب و تركها بالفعل و امها الى الان ترمقها بنظرات خائبة و حزينة
"ارجو لكي السعادة مدامت قرارات العائلة مخالفة لتفكرك احضري الشاب لنتعرف عليه لكن في وقت اخر لنلملم هذه الفضيحة اولا و يعتذر ابوكي من اخوته ثم سننظر في امره"
أنت تقرأ
✨As my Sir says✨
RomanceSexual scenes🔞🔞🔞 ازاريا بيرسيا الابن البكر للعائلة الكيبرة آية في الجمال و التلاعب فكيف سيكون اتخاذه لابنة عمه الصغيرة خاضعة له !؟ محتوى جريئ جدا يمنع على الصغار دون 18 سنة و لمن لا يحبون المحتوى الجريئ لا تتابعوا مازلت مبتدىة ف ارجوكم تغاضو عن...
