✨As my Sir says✨ Part 18

3K 35 30
                                    

.
.
.
اسفه انا عارفه ان انا تاخرت عليكم جدا بس والله مش مصدقه ان الروايه وصلت 18 بارت وقربت توصل 20,000 لازم تعذريني شويه عشان والله بشتغل وما عنديش وقت خالص انا يعني باخد يوم راحه بس كل اسبوعين عشان كده بكتب في اليوم ده ومش بكتب البورت يعني مره واحده عشان ما احسش ان هو جست طرديه ليكم او لنفسي لا يعني بكتبه على مراحل عشان احس ان كل الاحداث مترابطه واسفه لو تاخرت بس ان شاء الله هينزل قريب جدا.

تعديل ثاني ::
عارفه اني اتأخرت جدا جدا.جدا و بشكل مبالغ فيه بس والله بشتغل و ماعرفش حاسة اني ما عرنديش اكتب كل مرة اكتب جملتين و ابطل عشان مش عاارفة كاني فقد الشف برغم واللع فرحانة جدا ان الرواية فاتت العشرين الف يعني ك وحده عندها 14 فولور بس و لست اول رواية ليا دي حاجة و انجاز عظيم والله و بحبكم فردا فردا و كل مرة اخش ع الرواية و افتكر اني ما كتبتش اتعذب اكثر والله اسفه بتمنى تسامحوني و ما تفقدوش الامل فيا عشان ماليش غيركم ❤️
.
.
.
.
.

ركض الى الداخل باقصى سرعته ناسيا تلك التي تركض ايضا خلفه ليقف امام غرفه العمليات واجدا ازاريا وروجينا مسبقا هناك عيناه في حيره كبيره وقلقت تنظر الى الطبيب وهو لا يفهم اي كلمه فقط صرخ به دون ان يشعر

"اين اختي"

عيناه كانت قلقة جدا تنظر الى الطبيب بكل يأس لكلمات مطمئنة

"من منكم من عائلتها"

تقدم اومكارا ليجيب اليب و لكن سبقه صوت الجميع

"كلنا عائلتها"

لم يكن الوقت المناسب ابدا و لكن رق قلب اومكارا لتلك الكلمة
اخته اخيرا وجدت عائلة تحبها وتخاف عليها كما يحبها هو ويخاف عليها

"الصغيره كانت قويه جدا كانت عمليه ناجحه لكن لا اخفي عليكم احتمال حدوث بعض الاضرار الجانبيه ولكن ليست بتلك الخطوره فقط سيتوجب عليكم الانتظار الى ان تصحوا من المخدر ولكن الى الان كل شيء سليم فقط ستبقى تحت المراقبه لل 48 ساعه القادمه"

من دون ان يحس ان شرحت تعابير كل من كان في الغرفه وسمع كلام ذلك الطبيب خاصه اخوها الذي لم يستطع منعه دمعه سعادته من العطول على خديه وايضا لم يعرف متى وكيف ولكن وجدا كل البقيه يعانقونه فرحا ايضا

"اخبرتك اخبرتك انها ستكون بخير كنت اعرف انها ستكون بخير هي قويه جدا لن تتركك ابدا"

طبعا تلك كانت لونا التي كانت الوحيدة التي لم تبتعد عن حضنه بل على العكس التصقت به اكثر ليبادلها حضنها و يغرق رأسن في خصلات شعرها يستنشق منها ما استطاع
و لسبب ما ضلا كذلك طويلا و كأنهما نسي انها في مستشفى و او كل العائلة تنظر اليهما
ليتحمحم ازاريا مرة و اثنين و ثلاثة على املوان يستفيقا و لكن هيهات لم ينفع
و حان الان دور جاستن للتدخل
اقترب من الاثنين وفصلهما عن بعضهما تحت صدمه الاخرين ومحاولاتهم في كتم ضحكاتهم

✨As my Sir says✨حيث تعيش القصص. اكتشف الآن