.
.
.
.طبعا كالعاده اقول لكم امتى ابتديت انزل او اكتب في البارت ابتديت اكتب يوم 11/6/2023 وان شاء الله اول ما هيخلص هنزله وشكرا لاي واحد بيعمل فوت وبيعمل كومنت ويساندني الروايه دي قربت تخلص وهي هتكون دايما قريبه لقلبي محببه لي عشان هي اول روايه انا بنزلها على واتباد واول روايه بتعملي فيوز كده عارفه ان الفيوز قليله بس انا فرحانه بيهم جدا والله العظيم
وان الروايه قربت تنتهي عندي احساس غريب جدا فرحه وبحزن في نفس الوقت وبكرر واعيد شكرا لاي حد لقيته معايا في اول روايه نزلتها مش هنساكم وبحبكوا واحد واحد ❤️.
.
.
.
.
."من هذا الذي يصرخ في 5:00 صباحا بحق اللعنه"
صبعا هم لا يعرفون لكن ذلك كان اومكارا
وبالفعل رغم ان الجميع قد استغربوا ما فعله لكنهم كانوا في غضون دقيقه يتوسطون المنزل يقفون امام انكاره الذي يمسك بيد لونا والتي بالمناسبه لم تكن مسكه حنونه او رومانسيه بل كانت وكانه يحمل رهينه يرغمها على فعل شيء الجميع كان ينظر بذهول الا رجيم التي كانت ترمق لونا بنظرات تملك للحقد كل معنى"ما الذي يحدث هنا ما بك يا صاح لماذا تصرخ منذ الصباح"
طبعا جاستن لم يكن يعلم الذي يحدث فهو كان غائبا تماما ولكن غضب روجينا كان واضحا كانت تنظر اليها تمارا باستغراب كبير لذلك سالتها
"ما بك روجينا لماذا وجهك عابس هكذا ما الذي يحدث لا افهم شيئا"
"حقا لن تفهمي صدقيني لن تتوقعي ما جرى ولكن دعي اخته حبيبك المصون تقول لك ما فعلت".
نظر اليهم جاستن جميعا باستغراب تاره عيناه تصب على اخته لونا التي بدا عليها الارتباك والقلق والندم وتاره على روجينا التي ترمقها بكل تلك النظرات القاتله وكانها تخنقها في مخيلتها لمئات المرات
"تكلموا ما الذي يحدث اللعنة"
لتنضر اليه روجينا اخيرا ناحيته و تتحدث
"تريد ان تعرف ما حصل هاا اذا...ما حصل ان اختك المصون قبلت ازاريا"
فتح جاستن عيناه على مصراعيهما بعد ان استوعب كلام روجينا
لينظر الى اخته التي طأطأت رأسها"تمزحين صح ؟ تعبثين معي الان صح انت تمزحين روجينا"
"و لما سمزح و لما انت مستغرب الم يكن واضحا من البداية انها تكرهني و تريد ازاريا لماذاذا الاستغراب الان"
أنت تقرأ
✨As my Sir says✨
RomanceSexual scenes🔞🔞🔞 ازاريا بيرسيا الابن البكر للعائلة الكيبرة آية في الجمال و التلاعب فكيف سيكون اتخاذه لابنة عمه الصغيرة خاضعة له !؟ محتوى جريئ جدا يمنع على الصغار دون 18 سنة و لمن لا يحبون المحتوى الجريئ لا تتابعوا مازلت مبتدىة ف ارجوكم تغاضو عن...