مشتاقة

1 0 0
                                    

مشتاقة له جداً...

شخصي المفضل...

متعب نفسياً...

ولم أستطع المساعدة...

بعيدٌ عني هو...

ولا يوجد طريقة تواصل بيننا الآن...

قلقة عليه بشدة...

أفكر به كل ثانية تمر...

أريد التكلم معه...

ولكنني لا أريد الضغط عليه...

مشتاقة له...

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 25, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مشاعر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن