٤

316 70 53
                                    

°°°

ذهب ليسِتحم بعدها قام بتَناول الكميتَشي

لاحقًا ذهب ليتنِرح على الاريكة يتصّفح هاتفِه

للاسف فـ هو منبُوذ تقريبًا لذلك أَشعِاراته لم تكون بتِلك الكثِيره.

معدا صِديقه الالكترونيه الوحيد
يرسل له تقريبًا نصف مقاطع الريلز المنشُورة على منِصة الانستقرام،هو الوحيد الذي تكون رسائله لبومقيُو +99

مَع ذلك فـ هو يسّتمتع بـ الفديوهات التي يرسلها الاصغر سناً .

يدُعى صديقه بـ هيوُكا  انه يسِكن بـ أمريكا لغرض الدراسه.

وعد كلامها الالتقاء عنِد عودة الاصغر من امريكا، ليصنعوا ذكريات جِيده واقعياً لا الكترونياً.

°°°

بعد مُدة من التصفح قرر النِوم

لكن بينما هو مستلقي بدأ بالتفكير بـ اشيِاء عدة حصلت اليوم
وماذا سيفعل بالمستقبل بالاضافة الى انه فكر فالماضي الذي كان يعاني منه والى الاًن يُعاني،لا يخُِلو فُكره لَذا هُو يِعانَي احياناً من أَلارقَ.

حتى تذكر اخيرًا أَمِر تلك الذكرى الصغيره التي نسّاها من يومه الطِويل!

" الرسَالة! "

نهض من سرير وفتح حقيبته

' أشكركَ يا صغيري على القدوم والدفاع عني نحن حقًا نفتقر لهذا النوع من الرجال اتمنى حقاً ان تقِبل دعوتي لتناول الغداء وشِكركَ بشكل افضل كوني مُشغولة لم استطيع انتظاركَ لتنهض من المُستشَفى،
هذا رقِمي : ****** سأنتظر اتصالكَ! كُن بخير ' .

" هذا غريب غالباً عندما اساعد العجائز يكونَون فضين ولا يشِكروني لكن لما هذه شُكوره جدًا؟ "

°°°

" مهلاً هل ... يمكن انِها من ذاك النوع من السّيدات الاتي يحبن الفتِيان الاصغر سنًا... "

" ياه لا يُهم لحدث ما يحدث
الاهم من ذالك غداء مِجاني! " .

تاليًا قام بتسجِيل رقمها
[المِرأة المُثيرة للريِبه]
و ذهب الى احضَان سريره

" لما اشعر اني رخيَص؟. على اي حال "

غطَ في نوم عميق ينتظر خيوط اشعة الصباح  كِي يتصل بتلكَ المرأة التِي ستُغير حيِاتهُ كُلياً.

°°°

°°°

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تشوي بومقيو - مُقعَدة القلب  ✓  . حيث تعيش القصص. اكتشف الآن