دامَت لحظَات على تلكِ القُبلة حتى -بتعدتَ وصفعِت وجُه ريوجُين ،يالهُ من موقُف غريب كان من المُفترص ان يكون العِكس ..
'ما بالكَ تصفعني؟ انها قُبلة فقط لم تخسر عذريتكَ! '.
وكأَن القط أَكل لسَاني لم أَعي ما يحُدث لذا نهضت بينَما أَنحني لها مُعتذراً،توجهت مُباشرةً الى المطبخ قلبي ينِبض بقوة وكأَنه سيُخرج من قِفصي الصدري مُندفعاً الى خارج جسّدي ،توُتر ، قلق ،فراشَات المعدة تلكِ وكأَنها تُحلق داخلي أَدركتُ انني حينُها واقعًا بحُبها حسبَما أَظُن لكن كيف ذلك هي مُتعجرفة سبب في فصِلي من عملي وأَلم ظهُري بالاضافة الى...والداُتها!..
صراعات تجول داخلي بسببَها هي غيرت حياتي لمدى صعِب علي أَستيعابهُ ،،،لما قد تفعل هذا ؟ تُحبني حقا كيف هذا هُراء!انا مُتأَكد من انها ليستِ من ذلكَ النَّوع 'أَنهُا مقُِعدة القِلب و القِدميَن! '.
قاطعت هي كل ذلكَ عندما أَتت ناحيتي تُنظر لي بعينين يخلُوان من كل الحيَاة وكأَنها خائِبة الُظن مني
'انتَ يمُكنك ان تعتبر ما حدثَ غلطة لحظَة عشوائيَة عابرة'.
أَستَقبلتها بملامح غير مفهُومه 'ماذا تعَنين!؟.'
نبَست هي بينما تُشابك يديهَا 'انا لا أَعلم هُناك داخلي شيءً ما صعب فهمَه ،كُلما رأَيتكَ فقدتَ رابطُة روحي وكانَ وعّيي يُطلقني ويسلمنَي بين يدَين عاطفتِي لم إَجرُب مُطلقًا شعُور الحُب كُنت دوُماً ما أَتلقى الَكره والبغِيضة التنَمر ممَن حوُلي دومًا كُنت وحيَده اعلم انهُ من الغريب كيَف تغيرت عاطَفتي عن قبل لحظَات كُنت قوية الاًن انا حسَّاسة !..'.
دامتَ لحظات صمت حتى شِهدتُ دموعاً تسَقط من عيوُنها ،والاسوء من ذلكَ انا سببُها!؟لو كنت منُفصلاً عن روُحي لرجمتُّ نفسي لجَريمة أَبكائُها مرتيَن على التوالي!.
يبُد اني لستَ الوحيَد الذي يعُاني من شوشُرة في تَحديد مشاعره
لكَن يمُكنني على الاقل أَدراك اننا نملَك ذاتَ المشَاعر .
الامَر فقَط جديد على كلاَنا ، وصعِب تقبلُه
سأَجد حلاً لهذا لكن الاًن كُل ما فكرت بهُ لحل ما يجِري هو حُضن دافئ يُبعث الامَان لنَا،توجهَت ناحيتُها وحضنُتها حتى شعِرت بدموعُها على قميصي .
خلال تلكِ الاثناء جاء ضِيف غير مُرحب به بالنّسبه لريوُجين ،
- يُتبع .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
البارت عاطفي طبعاً ممكن يبان دلع من الاثنين بس جد ترا شعور انك تحب شخص بمشاعر حُب حميمه شعوره صعب خصوصاً لو أَشخاص مثلهم عانوا من العلاقات السّامة،بقى بارت وتخلص الرواية <٤.
