تذكِير..
" رباه ما كل هذا يا زوجتي الصغيرة إسقيني القليل من نهر خيراتك أقسِم أنني سأدمر كل ضرة براءة كنت تملكينها اليوم يا....عَسلِي"
نطَق كلماته بصوت مثار يتغزل بجسدي أنا كنت أناضره بعيون خاملة من شدة الإثارة لا أقوى على فتحهما كليًا
" لَن أستسلِم كليا جونغكوك لن آه "
لَم أستطع إنهاء كلماتي تأوهت عندما شعرت بلسانه يداعب أنوثتِي كنت أئِنّ و أتلوى على السرِير من فرط الشعور الذي خالجني لسانه الرطب يبعث بِي الكثير من الإثارة لم أعد أقوى على تحملها صوت تأوهاتي العالية هوا الوحِيد الذي يسمَع في الغرفة
خللت أناملي داخل شعره أسحبه لي أكثر لم أعد قادرة على الإحتمال أكثَر حتى نطقت أريد أن أطفئ نار رغبتي وتبًا لغرورِي هذا ليس وقتَه"إممه أريدك بداخِي جون"
"لكِ ذالِك يا إبنتِي في القانون"
جسمِي متعرق كلّيا شعري أشبه بمبتل مبعثر تلتصق بعض خصلاته بجبهتي ووجهي
أتأوه بصوت عالِي كلّه أنوثة طاغِية أقلب عيناي من فرط بلوغي لنشوتي الجنسية للمرّة الرابعة على التوالِي
صوت تأوه جون وهوا يدفع بداخلِي يجعلنِي مثارة ورغبة جامِحة تتملكني جسدي أصبح يرتعش تحته تزامنا مع تأوه مفعم بالنشوة خرج من بين شفتاي شيئ من الدموع إنساب من مقلتاي ولكِن لم تكن دموع بدافع الخزن هته المرة لما الكذب!
لقد كانت جرّاء نشوتي الجامحةجونغكوك يناضرني بعد أن إرتمى بجسده بجانبي إرتسمت على شفتيه إبتسامة ساخرة نوعا ما
"لا أفهمك بحق زوجتِي العزيزة! ألم تكن هذه رغبتي وحدي كنتي قد قبلتِ بدخول سرِيري الليلة فقط لأنني طلبت مقابل لدخولك الثانوية! وانتِ الآن ترتعشين من فرط النشوة تتأوهين بصوت يملءه الجموح والرغبة"
نطق جونغكوك يختم كلامك بضحكة ساخرة
كنت مغمضة العينين أساعد جسدي فالهدوء أحاول تنضيم أنفاسي ولهيثي جراء هته العلاقة الجنسية الجامحة تذكرت أنني إستسلمت وأخرجت كامل رغبتي وجونغكوك حقا لم يقصر
VOUS LISEZ
صَغيرة جِيون w.y| j.k
Mizahجيون جونغكوك يَتبنى فتاة صغِيرة فيَقع فِي حبها «وانغ ييرين» +18 ((انتباه الرّواية منحرفة وتحتَوي على ألفَاض وأفعال جرِيئة ) الفصُول قصار🎀