Part 25

4.6K 199 119
                                    

أستغفر الله الحي القيوم وأتوب إليه
🦋

رَبِيع السابع عشَر يمر كشتاء يحمِل مشاعر القسوة لثلاثنية!

وَانغ ييرين


___تذكِيـر بالبـارت السابِـق___


"جون إهدأ أرجوك عد لوعيك أرجوك"
نطقت أمام شفتيه مباشرة ألصق جسدي المبلل بخاصته أحاول تهدأته

ليأخذ شفتاي بين خاصته في قبلة عنيف بادلته أنا بدون تفكير ألصقني بالحائط يأكل شفتاي أضنه يفرغ غضبه بهم يده اليمنى تخنق عنقي واليسري تعصر فخضي بعنف طوقت رقبته بيداي أحاول مجاراته في هذه القبلة مبتغاي فقط هدوءه

"آه"

تأوهت عندما ضغط على فخذي وآلم شفتي التي أشعر أنها ستنفجر دما من عنف تقبيله هذا ٫ نزل بشفتيه لرقبتي يمتصها هوا ولأنه غاضب يؤلمني بعنفه هذا

"آه جون أنت تؤلمني توقف أرجوك"

المنشفة! اللعنة على المنشفة التي سقطت في وقت كهذا

—١٧—

مستلقِية على سريرها بتعب شعرها لايزال مبللا ووجهها محمر من علاقتها الحميمة مع زوجها الذي كالعادة ساديته تتحكم به وخاصة عندما يكون غاضبا

هوا خرَج للتو من الحمام بعد أن إستحم وهي تستر جسدها الضئيل بملأة السرير

حسنا علاقة حميمة مع زوجها الذي يمتلك كل صفات الرجولة بجسد رياضي مثالي في السرير أفضل من حزامه اللاذع هِي شكرت ربها مرارً على نجاحها في تهدئته فذنبها ليس بهيّن.

"فالتنهضي لتستحمي يا صغيرة!"

قال يعيرني إهتمامه حسنا هوا في النهاية يكن لي شيئا من الحب والإعجاب بالطبع لن يتجاهلني بعد أن أخذني بكل وضعيات الجنس في علاقتنا الحميمة هذه، أي كان لقد رأيت الحب الممزوجة بالمتعة في عينيه وهوا يعتليني

" متعبة"

نطقت بصوت خافت فبحق جونغكوك ليس برجل يقصر مع إمرأته في السرير أنا متعبة بحق متعبة من تِلك الوضعيات الحميمة متعبة من اللهيث والتأوه متعبة من الرغبة التي إجتاحتني بفعل إثارته لي ككل مرة

"ألِهذا الحد أتعبتكِ رجولتي وَ في فراشك ييرين!"

نطق جونغكوك يناضرني بعد أن إرتدى بنطال قطني باللون الرمادي الفاتح

Vous avez atteint le dernier des chapitres publiés.

⏰ Dernière mise à jour : Dec 05, 2024 ⏰

Ajoutez cette histoire à votre Bibliothèque pour être informé des nouveaux chapitres !

صَغيرة جِيون w.y| j.kOù les histoires vivent. Découvrez maintenant