في هذا الزواج

الفصل الثامن

هلا والله، عدنا والعود احمد😎😎😎😎
قراءة ممتعة يادي القراء
وعايزة اقول

خلصت امتحانااااااااااات🎉🎉🎉🎊🎊🎊🎊💃💃💃💃💃💃
عشان كده الفترة اللي فاتت كنت ساحبة عليكو
بس دلوقتي لااااا انا خلصت وهبدا ان شاء الله في الروايات التانية، وقلت قبل كده في مفاجاة كده عاملاها سر، المفاجاة قربت، هتنزل قريب، هي رواية ليهم بس مختلفة حبتين
يمكن تلاتة.... اربعة..... طب مختلفة كتييييييير وجديدة واعتقد الناس كان عندها فضول لو حصلت الحاجة دي، فانا هعملها بس ادعولي بس
فصل طوييييل
.
"صباح الخير، سمو الاميرة، لقد جلبت لكي بعض الملابس، استحمي وتجهزي لان سموه ولي العهد ينتظرك على الافطار"

قالت الخادمة وهي تضع بعض الملابس على السرير، نهضت بالفعل واستحممت وذهبت الى غرفته لتناول الطعام.

"صباح الخير سموك"
القيت التحية عليه من غير ان انحني هذه المرة، كما اخبرني.

الامر مريح، ليس كل مرة ساقابل فيها كاليستو سانحني فهو متعب.

"صباح الخير، اميرة"

جلسنا بالفعل وبدانا في تناول الافطار، وبعد قليل تكلم.

"اميرة، في الساعة العاشرة ستبدا مسابقة الصيد، سآخذك وقتها الى الغابة لنصطاد معا، حسنا؟"

'الا يزال يذكر بالفعل؟'

كنت اعتقد انه نسي الامر وانه سيذهب للصيد طبيعيا، ولكنه لم ينسى قوله بانه سيعلمني.

'لماذا اشعر ببعض الفرحة؟'

"حسنا سموك، لا باس سيكون الامر ممتعا"

"اجل.... طالما هو مع الاميرة، فهو ممتع"
قال بابتسامه على شفتيه اشعرتني وكاني اذوب.

انهينا الافطار وذهبت الى غرفتي في القصر وبدات الخادمات بالفعل بتجهيزي، ارتديت ملابس الصيد واخذت القوس والنشاب خاصتي وبالفعل توجهت الى مكان المسابقة.

اخبرتني الخادمات ان كاليستو قد ذهب قبلي وامر بان اذهب بعده.

عندما وصلت الى الساحة كانت لا تزال التاسعة و النصف، رايت ليوناردو وديريك والدوق هناك.

عندما دخل ليوناردو على حصانه، كان هناك حشد من الفتيات بالفعل وكانو يصرخون باسمه "السيد ليوناردو"، كانو يقولون" يا الهي ما اوسمه" واشياء من هذا القبيل.

شعرت باني في نادي للمعجبين، لم احب الامر عندما كنت في كوريا، كانت صديقاتي عندما يرون فنانهم او ايدولهم المفضل على الشاشات يصرخون باسمه ويقولون ايضا "يا الهي ما اوسمه"، اعتقدت باني محظوظة لعدم وجود شيء كهذا في هذا العالم ولكن هاقد اتى خلفي الان.