لقد مر الوقت اخذاً معه وقت الراحه لتبـدأ الاختبارات قريبآ..
كان التجهز لها صعباً
«لم يزل هناك الا بعض الوقت للاختبارات اانتٍ مستعده لها؟»
سأل ليڤـاي لتؤما له
«لا تنسي ان تسلل أسمائنا يجعلنا دائمآ ب المقاعد المتوازيه لبضعنا لا تشي بي ان أخذت نظره على ورقتك»
«لن افعل.. ماذا ان فعلت انا لا تخبر الأستاذ»
قالتها هانجي ايميل رآسه ويرد بهدؤ
«ساخبر لأستاذ طبعآ... بحقك ماذا ستفعلين من ورقة فتى يأخذ علامة النجاح فقط في درس الفنون؟»
بعد أن صمت لتتنهد وترد
«ساغش منك الشيء الذي لا أعرفه وانت العكس حسناً؟»
«وماذا بشأن العطله الصيفيه؟»
سأل ليفاي هانجي لترد بضجر
«لم تبدأ العطله بعد حتى»
«اجل فقط ماذا ستفعلين؟»
سالها مجدداً لترد هانجي بينما تنهض وترفع اصابعها
«بعد واحد اثنان ثلاثه»
«سأذهب للتسوق»
قالها ليفاي بينما اردفت هانجي بذات الوقت
«لمشاهدة الأفلام»
نظر الاثنان لبعضهما لترد
«ستهدر وقتك»
«وانتِ ستهدرين مالك على مشاهدة فلم يمكن مشاهدته هنا»
أشار للتلفاز لترد
«التسوق على الإنترنت أسهل ويعطي فرصاُ اكثر».
«ومشاهدة الفلم بالمنزل أقل خساره كما انك لن تدفعي مصروفك لأجل الوجبات التي ستنتهي ببداية الفلم فقط... ما سبب حبك له«
قالها ليڤـاي بسخريه لترد هانجي
«مشاهدته مع فعاليات اكثر.. انت لماذا انت تحب التسوق؟»
«إذا خرجت للتسوق ساكون أخذت ما أريده بالضبط وفي الطريق يمكنني الذهاب لأي مكان أريده»
جلس الاثنان بنزعاج لم تكن خططهما متشابه حتى كيف سينسجمان معاً اذاً؟...
«وماذا قد تشتري؟»
«"سوف اشتري بطاقات لحفل استيل..»
«كنت ساشتري قمصان استيل.... لم أضع ببالي الذهاب للحفل ان كان سيكون مزدحماً»
تنهد ليرد بملل
«سإلتك لاني اردت ان اشتري بطاقتان واردت ان اعرف ان كنتِ ستأتين»
«صحيح يمكن قبول عرضك بالمقابل ساجلب الفشار.. ومستلزمات الحفل»
أنزل الاثنان رأسهما لينظر نحو الساعه
«اتمنى ان تحترق أوراق الاختبارات قبل تسجيل العلامات»
همس ليڤـاي وهو يقف ويرى ميكاسا تنزل الدرج
«امـــي اخي يتمنى ان احترق»
صرخت وهي تقف لترد كوشيل من المطبخ
«ليفاي تأدب انها شقيقتك الصغيره؟»
“لعينه..»
«سأذهب لرؤيــة ايرين».
خرجت ميكاسا من المنزل بينما يحدق بها بحتقار بسبب طفوليتها هذه..
____
يتبــــع...
أنت تقرأ
شخص يسكن معي... ¬levahan¬
Teen Fictionشخص يسكن معي... ¬levahan¬ تنتقل الطالبه المغتربه هانجي زوي لاستأجار غرفـة في مـدينـة طوكيو المزدحمه لأجل الدراسة بما انها الارخص ثمناً لكنها تواجه عائله غريبة اطوار بالطريق واغربهم ابن العائله ليفاي اكرمان
