"ولله ماطلعت شمسً ولا غربت الى وحبك مقرون بانفاسي ولا خلوات الى قوم احدثهم الى ونت حديثي بين جلاسي;
فتحت ذات الشعر الاحمر عيونها الرماديه لتجد نفسها نائمه على سرير في غرفه جميله وكانت هناك رئحه عطريه جميله ولاكن المخيف انها وجدات نفسها في غرفه ليست غرفتها وهيه بوصط صدمتها دخل عليها رجلان عجوز ذو جسد متهالك وضعيف وتجاعيد تعلن عن ملامح وسامه غابره وعيوان زرقاء فاتحه كلاوان البحر الصافي واقراع وذو لحيه تخللها الشيب طويله وذو ابتسامه لطيفه وذاك الشاب الذي يقبع بقربه
الذي ينضر لها بقراف كانات بالكاد تصتطيع النضر لوجهه من شدات طوله قالت بمزاح ليس بوقته
مرحبه ايها الفندق أخبرني باخر الاخبار هل اصبح الناس يسكنوان الفنادق ام الفناداق تسكن الناس وضكت نضر لها الاثنان بقراف العجوز وهوه يقتراب الا تريدين ان تعرفي لما انتي هنى قالت نعم رجاءً قال بتنهد تعرفين ماالزهري قالت برتباك ها ماهذه الاسم الغريب بالطبع لا ياصاح المهم يا جد اريد ان ارجع لبيتي لانه ولدتي طبخت طبخه عراقيه لذيذه اسمها الدولمه واقسم انها لا تقاوم وهمت بالخروج اختفا الشاب وضهر امامها ووضع يده امامها منعها من التقدم بلعت ريقها وقالت بصراخ العنه انت منهم ثم اخفضت نبرتها عند هاذه الكلمه كانت ملامح اصف ثابته ولاكن ضحك الرجل الكبير وقال من هم قالت وهيه تتلفت كنه هناك من يتربص بها وبنبره هامسه الجن
رسمت ابتسامه جانبيه على شفتي اصف
وجاب العجوز بصراحه نعم ابنتي اصف من الجن عم الصمت
اجيج بصرخ ونطنطه كنها كنغر مصروع يالاهي اريد ان امتحن مادات الرياضيات غيرات رايي انا اعشقها اقسم
كان الرجل العجواز يضحك بصوت مسموع واصف فقط رسمت على شفتيه مجارد بتسامه خفيفه
اصف بصرامه يوقف هاذه المسخره انسه اجيج نحن نعرف انك تعرفين انكِ زهريه لاداعي للنكران
قالت وهيه تحك شعرها بقلق ملذي ادراك
لم يراد على سؤالها الذي اعتبره غبي واكمل واعطاها على بلاطه ونحن نريداك ان تساعدينا على السيطرة على الجن العاصين وايضن انحن لا نطلب منك بل هاذه امر اجيج ستبقين هنا لاخر حياتك تخدميننا
ملامح اجيج كانت مرعوبه واصف كانت حاده وصارمه كانه مكتف ذراعيه وينضر لها من فوق لتحت
تداراك العجوز الوضع وقال ابنتي اهدائي انه فقط اندفاع الشباب نحن نحتاجك لنحافض على الامن فنحن لدينه شرطه للمجرمين وليس لدينه شرطه للجن او الخوارق وقال مستغل انه يعرفها منذ فتره ونتي ستكونين كلبطله الخارقه سكتت وارداف سنخراج انا اصف وغدًا نرا رائيك خراج الاثنان قال العجوز بصرامه اصف اتبعني لغرفتي وبالفلعل ذهب الاثنان لغرفه الرجال العجوز قال بنفعال مخاطب اصف لما تعاملها بهاذه الطريقه وانا اعرف جيدًا عشقك لهااصف بلا مبالاة انها بشر وفوق كل هاذه زهريه تصتطيع تدميري وقبيله من الجن اتريدني ان اضع قلبي بين يديها قالها بنفعال وشبه صراخ
همام (العجوز) يا ولدي كلانا نعلم خطورات اجيج ولاكن هيه لا
فعلينا ان نجعلها لاتعلم طول العمر نحن نحتاجها
وسنكساب من ورائها الكثير
نضر له اصف وتنهاد وسكت
اكمل همام انت تراقبها منذ خمس سنوات لم تلتمس طيبتها وبرائتها
ابتسم ابتسامه جانبيه وقال اقسم انت البريئ انت لم ترى رقصها ليلا
همام وهوه يلقي كتاب من الرف عليه نحن ممكن ان نفعل اقذر الأشياء الى الاعراض يا اصف
اصف راوغ الضربه بسرعه بديهته وقال همام اما لم افعل شيء فقط اخبراتك الحقيقة
وصله كتاب اخر وقال همام راداً هاذه اكبر خطاء قلتك راقبها ولم اقل تمتع بنضر لها
احذر ان تكن تنضر لها عندما تغير ملابسها
اصف بمراوغة ناجه اخرا لا لاتخف يا همام انا تربيتك نضارات فقط مرتين وضحك
همام وهوه محتار بماذا يرميه وبداء يرميه لقلام ودفاتر وهوه بداء يراوغ باحترافية حتى اصابته احد الكتب براسه
قال همام افضل كي تحترام نفساك اكمل بحنان وهوه يقتراب لاصف حتى وصل له اصف انت ولدي من اليوم الذي اتيت به هنا وثم وامسك اذانه بقوه وهيه الان ابنتي فلاراك تنضر لعا حتى اتفهم او تزعجها بكلامك الذي كلسوم
البتسم اصف وذهب من غرافت همام بعد طرده لاصف لينام اصف بشتياق للفتات آلتي كأن يراقبها لمدات خمس سنوات فتخفا ودخل غرفتها لينضر لها اجيج كانت نأمه فقتراب منها لينضر لها كان دأمن ما بصعوبه يقاوم جمالها ولاكن في هاذه المره لم يقاوم ان يقبلها قتراب منها واطبق شفتيه على شفتيها وبداء بتقبيلها حتى احس بنها تفوق فبتاعد وخراج لخارج غرفتها وذهب لغرفته بسرعه ليجد همام ينتضره قال اصف بصدمه من رؤيته يا ابي مالذي احضاراك الم تطردني لتنام
همام بعصبيه وانا لم اخباراك ان لا تقتراب من ابنتي قال اصف من متا اصبحت ابنتك و بدأت اشك انك انت الجن وليس انا
همام بجديه مالذي كنت تفعله
اصف بعد مانكشف اشتقت لها فرادات روئيتها
نضر له همام ليكمل لانه يعرف انه هناك تكمله
واكمل قائلا ورغمن عني يا همام لم اصتطع مقاومتها فقبلتها حتى بدأت تفيق كم احساست نفسي ضعيف امامها سكت همام
ونضر لاصف وقال لست ضعيف بل عاشق
ولاكن ان كنت تحبها لتلك الدرجه لماذا تعاملها معاملت اليهودية اخبرني
اصف اضن اني اخبرتك
همام الشباب وما دراك بتفكيرهم اذهب للنوم غدا لدينا مهمه الفتات تلك هز راسه وذهب الجميع للنوام
اليوم التالي اجتماع الجميع بغرفت اجيج بطريقه حضاريه
ولم يضربو الباب كنهم فرقه مكافحة الارهاب
جلس الجميع بسكوت منتضرين جواب اجيج اجيج وهيه تدعك عيونها وقالت على الاقل دعواني اغسل وجهي
همام ابنتي اخبرينه بريك
قالت بابتسامه ابي كان يقول مثل مادام اذا رفضت ساغتصب فذاهب معه بمحض ارادتي
اصف بصوات هامس لم يسمعه الى همام ماهذه العائله القذره
همام بضاحك والنعم بمثلك افهم انكي وفقتي ان تنضمي لنا
هيه بابتسامه نعم لاني لست غبيه واعرف انه هاذه الوحش الذي قبع بجانبك لم يكن يمزاح هل اصتطيع الان ان اغسل وجهي اه قبل ان انسا اعدو الفطور واخرجو من غرفتي كان الاثنين مصدومين من كلامها وتصرفها كنهم ضيوف ثقال وهيه صاحبه المنزل
ولاكن خرجو واعد اصف الفطور كالعاده خراجت اجيج وجلست لتنصدام بان كل الطعام من النواع الذي تحبه قالت يال الصدفه انه طعامي المفضل
قال همام في نفسه نعم صدفه بتكني ثم بصوات مسمواع بالعافيه وبعد الطعام سنخبراك بلمهمه اليوم قالت لا مشكله اهم شيء الطعام ابتسم اصف وهوه يحداق بها قالت
وهيه تأكل وتتكلم كانها بوصط عالتها برحيه شديده
لم تسمعو ماذا عدث بحلمي همام بنصاط ماذا تحلمت انه هناك شاب يقبلني غريب هذه الحلم
همام وهوه ينضر لذاك الذي يتصبب عرقا نعم غريب
اكمل الجميع الطعام وجلسو ليسمعو العمل
همام هوه يخبرهم
انها فتات تبلغ 20من عمرها عملت اجداتها بالسر لها سحر لتبقا عذراء
قالت اجيج هل هناك هكذا سحر قال اصف نعم
انه بالعاده تقوم به الجدات او الامهات ضن منهم انهم يخافن على بناتهم ويقواموان بفك السحر قبل عرسها بيوام وفي حالت هذه الفتات عملت الجده الطقواس دون علم الام والاب فعندما علمو حاولو فكه بالطريقه المعتاده ولاكن لم يصتطيعو لنه الجن الذي حرسها عشقها ويريد ان يحتفض بها لنفسه ..............- انتها البارت اتمنه عبجبكم وتونستو بي اطوني رايكم واذا عجبكم صوتو وقلولي اذا تردين البارت الثاني
والصراحه اني حبيت القصه صحيح هيه مالتي بس كل القصص الي نشرته مو بغلات هاي القصه باي 😽

YOU ARE READING
الصفقه الملعونه
Paranormalاكمل همام انت تراقبها منذ خمس سنوات لم تلتمس طيبتها وبرائتها ابتسم ابتسامه جانبيه وقال اقسم انت البريئ انت لم ترى رقصها ليلا همام وهوه يلقي كتاب من الرف عليه نحن ممكن ان نفعل اقذر الأشياء الى الاعراض يا اصف اصف راوغ الضربه بسرعه بديهته وقا...