هيونغنا اللطيف

كوكو حزين ارنوب هنا

-لدى الاعضاء تدريبات مكثفه بسبب اقتراب حفلهم لذلك هم منهمكون فى التدريب على الرقص والغناء واختيار الملابس .
-ولكن ما بين كل هذا يبدوا أنه جنكوك؛ لا يشعر أنه جيد بما يكفى ؛هذه اول مره بعد مده يخرجوا للجمهور لقد كان متحمس جدا ؛ويريد اظهار افضل مالديه ولكن .
-لا يرضيه شىء مهما حاول المدربون؛ وبقيه أعضائه أخباره بأنه جيد .
لكنه يعتقد أنه ينقص شىء.

.....
-عاد جنكوك حزين؛ ويشعر بالغضب مازال لديه نفس الشعور ؛ولا يمكنه التخلص منه مهما حاول هو ينقصه شىء ولا يعلم ما هو حتى.

-زفر جنكوك للمره التى لا يعلم عددها !وهو نائم على العشب فى حديقه منزلهم .

حتى غفا ..
-استيقظ جنكوك على صفعات على وجهه وكتله زغب صغيره جالسه على بطنه .
-استيقظ جنكوك ليجد ارنوبا ابيض صغير ينظر له
ليقوم ؛بالقفز بسعاده ثم الجرى مره اخرى.للمنزل

-تعجب جنكوك ؛لم هوينغه تحول اهو مريض.
ليتفاجئ بعوده الارنوب؛ وفى فمه سله صغيره
اخذ جنكوك السله ليجد حليب الموز المفضل لديه ومعه سندويتشه المفضله.
"لى "؟تسأل جنكوك ليومأ الارنب بسعاده وهو يقفز حول جنكوك.
-اكل جنكوك سندويتشه؛ وكم شعر بالسعاده والامتنان هذه وجبته المفضله التى يعدها له جين هيونغ دائما.
-*شكرا هيونغ "تحدث جنكوك بعد أن أنهى طعامه الارنب الذى يراقب فيه ليأكل طعامه كله.

-أومأ جينى كأنه يجيبه؛ ثم اسرع لإحضار لعبه المفضله ؛وهى كرته التى أحضرها جنكوك له ليبدأا باللعب بسعاده اليوم بأكمله ؛ويستطيع جنكوك التخلص من قلقه بسبب ارنوب صغير لطيف؛ ولم يكن سوى هيونغه جين الذى يعتنى به دائما فى اى هيئه  كانت.

-ليجد جنكوك نفسه اليوم بأكمله يضحك بسعاده وهو يطارد هذا الارنب الذى يحب الاختباء وافزاع جنكوك .
-فمره يتخفى بين الأشجار ثم يقفز على ظهر جنكوك
ومره يخفى نفسه خلف الصخور.
"يالك من ارنب بارع هيونغ" تحدث جنكوك وهو يحمل الارنوب الصغير؛ ونائم على ظهره فى الحديقه والارنوب نائم على بطنه يقضم بعض الجزر.
-ليغفوان سويا وعلى وجههما ابتسامه عريضه
جنكوك مرتاح.
وجين استطاع إخراجه من حزنه .

يتبع.....