"يونغى لم انت متأخر هكذا فى التدريب ما الخطب"؟
- تسأل مدرب الم.وسيقى الخاص بهم لرؤيته ليونغى يبدوا عليه الملل
"اسف سيدى '"تحدث يونغى بضعف."ماذا بك يونى "؟
-همس جين مراقبا يونغى يشعر أنه ليس بخير و أنه حزين؛ و بحاول تذكر إذا حدث أمر جعله يشعر هكذا......
-عاد يونغى إلى المنزل غاضب و حزين و يشعر بالألم و الحزن لا يعلم ما به ليسرع إلى غرفته حابسا نفسه داخلها رافضا التحدث لأحد.-"ماذا بك يونغى لم انت هكذا"؟
- تحدث جين بعدما طرق الباب جالسا بجوار يونغى الذى يرفض التحدث مع أحد .
"لا أشعر برغبة فى التحدث لا اعلم ماذا بى"؟ تحدث يونغى دافسا وجهه فى الوساده .
"لا أريد سوى النوم" تحدث يونغى
........-ظل جين يفكر اليوم بأكمله كيف يسعد يونغى حتى..
"ههههه وجدتها "ضحك جين و اسرع للخارج .
-كان يونغى يتقلب على السرير لا يعرف ماذا يفعل
حتى فتح باب غرفته .
"الم أخبركم الا يأتى أحد"؟ تحدث يونغى زافرا
ثم...
'مياااااو "
'أو "
-اتعست اعين يونغى لينظر للأرض.-ليجد مجموعه هرره صغيره لطيفففه جداا و هره صغيره معينه جالسه أمامه.
تشير له بابتسامه."ما ما هذا"؟ تحدث يونغى مصدوما.
ليقفز جين فى عناقه.
"مياااو ميااااو "و هو يشد فى ملابسه.
-ليجلس يونغى على الأرض و تسرع الهرره الصغيره أن تتحوط به بلطف. وهى تموء .-لتغرورو اعين يونغى بالدموع. وهو يعانق جين بشده.
"شكرا لك هيونغ "
"مياااو"
- رد جين وهو يربت على رأسه بكفه الصغير.
"مياااو "
-ليجلس يونغى اليوم بأكمله فى غرفته يلعب مع القطط اللطيفه و ينسى ما يحزنه اخيرا."يونغى هيووونغ أو اااااع هيوووونغ لتقيم حفله بدوننا*!!!
- صاح جيمين متذمرا عند رؤيته للقطط ويونغى يلبعون سويا."لا لا لا لن يقترب أحدا منهم "
تحدث يونغى متخصرال...
"جنكوووووك انزل جين هيووونغ"
صاح يونغى عندما تسحب كوكى حاملا جين فارا به"ميااااااو "وجينى يموء طالبا النجده.
-لتبدأ مطاردات لطيفه كوكى بحمل جينى و يونغى يطارده مع بقيه القطط الصغيره.
-ليمتلأ المنزل ضحكات و يضحك يونغى بسعاده بعدما انقض على جنكوك .هاربا بجينى
"مياااو "
"ههههه شكرا هيونغ".... يتبع
مياو مياو
جينى يقول وداعا
أنت تقرأ
هيونغنا اللطيف
Teen Fiction(ماذا يحدث لو يعلم أعضاء فرقه بتس أن جين هيونغ اكبر اعضاءهم لديه سر سحرى جميل بأنه يتحول لصغار حيوانات عندما يشعر بمشاعر معينه ماذا سيحدث وكيف ستكون مغامرتهم وكيف سيقومون بحمايته) الروايه اخويه خياليه لا تمت للواقع بصله الصور مقتبسه الروايه مشابه ل...