Parт 3

12 1 1
                                    

هاي.....!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Pov тae....

كنت نائم و انا حتى لا اعلم كيف عدت انام لكني سعيد لذلك حقا  لكنه لا يحمل نعومه بل كان على عاتقه احلام رطبه فأنا اعنيها.. استيقظت من نومي بينما انا اتنهد بيئس هذه اول مرة احلم فيها هكذا حلم منذ متى اصبحت احلامي قذرة لهذه درجه..... و مريب من كان هو..؟؟   ....  لم ألبث  في تفكير الا و جيمين  يداهم غرفتي لا جيمين يتغير ولا عاداته تتوقف ليلبث قليلا حتى يأخذ ما يكفي من هواء الذي سلب منه ليفضح ما بداخله ما جعل دم يتجمد في عروقي

جيمين:  الجحيم بشحمه و لحمه في كوريا

تاي:  تمزح صحيح.... فقط قلها ولا تجعلني اموت من هول خوف..... انا سأقذف من خوف ولعنه
تكلمت ولم اعلم انني حقا فضحت نفسي انني كنت منتصب.... ليردف بما جعلني اجفل من صدمه و خجل...
جيمين:  هل هل هل انت منتصب ولعنه... هل حلمت ب احم احم
تاي:  اجل فقط اعرنا صمتك في هذا موضوع... و اخبرني انك تمزح
قلت و انا ادعي رب ليستجب لي انها مجرد مزحه....

جيمين:  لا حقا لا امزح... و اعتبرني مستقيل من اليوم...

ما سمعته حقا جعلني اتمنى ان تنشق ارض و تبلعني  ....  لم اقعد كثيرا الا و بصوت هاتف يصدر لالتفت له و يليتني لم التفت حقا لقد رأيت اسم مكتوب بوضوح «الجحيم»   حقا هذا مرعب  هو لا يعلم باسمه لكان دفنني منذ تلك دقيقه التي تجرأت و كتبته في هاتفي بهذا الاسم....... لأرد بخوف شديد... و جيمين حقا يعلم من متصل لذا كان ينظر لي وهو لا يقل عني خوفا....

تاي:  ألو.....

الجحيم:  كيم لعنه تاي ملعونه هيونغ  ..... اين انت

تاي:  بمنزل.... تحدثت بكل غباء و انا اجهل قادم...

الجحيم:  تقولها و كأنني زوجك الذي تنتضره ليحشره في لعنتك.....

تاي:  لماذا تكبر لعنة موضوع ماذا تريد...

الجحيم:  اكبره لاانني انتظر احدهم وعدني باستقبالي و توصيلي لكنني حقا سأقتله

تاي:  و لماذا تنتظر احدا نسيك هو غبي فقط اركب سيارة اجره و تعال... اردفت بعدم فهم و غباء

الجحيم:  حسنا...  سأتي و ارجو منك دعوة لنفسك برحمه ايها غبي...

لقد فصل خط في وجهي ماذا كان يقصد

تاي:  ولعنه ماذا كان يقصد

جيمين:  ادعو لك رحمه صديقي

تاي: هل كان يقصدني بذلك احد

جيمين:  للاسف نعم انت هو من وعده و من نسيه و من احضر لنفسه موت يا صديقي

تاي:  اذا انا يجب عليا هجر بلاد و تركها لكم لتنعمو في جحيمها لوحدكم

جّـنِــــــــوٌنِ أّلَحًبً...(тĸ) Où les histoires vivent. Découvrez maintenant