جنــــــــــــــون الحـب
Part 20
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بـعد ثــلاث أيــــــــــام
الامور تسير حسب الخطة جيون الكل يجري الامور حسب ما طلب جونغكوك ..
جيمين: يحضر للمحكمه و قدمه طلبا للقاضي لاجراء محاكمه ....
يونغي: يجري تحاليل بعد ما اخذ من كل جثة عينه من اجل ادلة...
سيد جيون : يجهز نفسه من اجل اعلان مزيف من اجل استدراج الهدف من خلال عمل مؤتمر صحفي........
جين و نامجون: يجهزون الرجال من اجل اي هجوم....
لينو: ينتظر اشاره للإنطلاق...حاليا يجلس في منزل....
التوأم جيون : لا اثر لهم حاليا....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كوريـــــو
يجلس المدعو بسيهون داخل غرفه مجهزه في كل ما لَذَ و أكْرَمَ غرف كأي غرفة نوم..... يأخذ السرير مضجعا له بجانب تاي المربوط من كل جهة على السرير.... ليردف سيهون ببرود و جفاف للاخر مقاطعا الصمت....
سيهون: تاتا صغيري ألن تتحدث عن مكانها.....
تاي: قلت لك سي انا لا اعلم...
سيهون: كيف لا تعلم و هي كانت لديك من اخذها منك...
لم يتلقى ايجابه من اخر كل ما رأه هو صدمه الاخر الموجهة للتلفاز... ليدير رأسه اتجاهه و كل ما رأه هو.كتابة بخط الغليض من هب و دب يراها مع صور لشريحه و سيد جيون يتحدث في مؤتمر صحفي ليرفع صوت تلفاز لأقصى حد بعد ما كان لأدناه ..
عاجل : ايجاد شريحة كوريو...
سيد جيون: أعزائي شعب الكوري وصلتنا منذ ايام شريحه و معها رسالة « هذه شريحة كوريو كن رئيسا حقيقيا و اكشف عن جميع اعمالها» سينكشف كل شيء بعد ايجاد كوريو....
خرج سيهون بغضب تاركا الذي همس تحت انفاسه..
تاي: ما الذي تحاول فعله جيون جونغكوك...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سيهون: ماكس جهز رجال و الاسلحه و كل شيء سنذهب في رحلة لإحضار كنزنا الخاص...
ماكس: من عند من...؟؟
ابتسم سيهون بسخريه ليردف: من رئيسنا عزيز الحقيقي... و هيا ليس لدينا وقت...
ذهب ماكس مجهزا ما امره به الاخر بدون خطه هم فقط سوف يفتعلون هجوم هذا ما يعرفونه اما سيهون ذهب هو ايضا ليجهز نفسه....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في منزل سيد جيون..
يجلس سيد جيون على احد مقاعد الاريكه مع فنجال من قهوة وضعا رجلا على رجل متؤملا الحديقة الخلفية لمنزله لكن.... 1..... 2..... 3
هاهو ذا يقتحم منزله من رجال فدراليين ليسو كذلك لكن هم فقط يدعون ذلك دخلو من كل جهات المنزل موجهين اسلحتهم على سيد جيون الذي لم يتزحزح و لو انشا و كأنه شيء يعلمه حقا و هو كذلك ...
صوت طرقات حذاء دوت المكان توقفت لحظه وقوف صاحبها
سيهون: مرحبا رئيسنا العزيز...
سيد جيون: مرحبا بك...
سيهون بينما يجلس مقابل سيد جيون اخذا وضعيته و مردفا: ألن تضيفنا شيء....
سيد جيون: و هل سَلَم شيء بعد هجومك من اجل تضييفك...
سيهون: الذي في يدك.... نطق بهدوء. و برود
سيد جيون: اوه لا بأس تفضل..... نطق بها و هو يتقدم اتجاهه يمد له فنجال..
سيهون بينما يمد يده لأخذه: هذا لا كرم منك رئ...
لم يكمل جملته ساخره و للفنجال هبوط للأسفل طريقا منكسرا....
عاد سيد جيون لمكانه و مع نفس وضعيه....
سيهون بعدما فاق من صدمته: يبدو انك لا تخاف ايها رئيس بينما الموت يحيطك...
سيد جيون: لست خائفا من الموت فهو عندما يأتي بقدميه إما انه يرمك للجحيم او لنعيم حسب خطوات حياتك..سيهون: يمكنك تأجل فلسفتك .فأنا اتيت من اجل شيء يخصني هو لديك...
سيد جيون: هل تريد هذه...... بينما يرفع شريحه التي بين يديه...
سيهون.: ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
داخل كوريو...
جيمين: و لعنه لينو هل انت متأكد ان لا احد هنا...
لينو: اجل متأكد... هناك فقط 4 حراس يحرسون غرفة تاي و جونغ سوف يهتم بذلك...
يونغي: فقط اسرعو ليس لدينا وقت غير 30 دقيقة...
وصلو لمكان المختبر و حواسيب اخذ لينو مكانا عند حواسيب مشغلا ايها و عابثا برقمنتها و بيانتها و مستخرجا كل ما يوجد فيها حافظا لها في فلاش اما يونغي فتح حقيبته يأخذ عيينات من فأران التجارب عند كوريو و هم للبشرية هو يزرعون مادة داخل اجسامهم هي الموت البطيئ تقتل شخص هي تعبث بأعصاب و دماغ و بعدها يجعلون منها و كأنها انتحار او مرض اصابه مثل جلطة دماغية.... اما جيمين اخذ يصور اجسام المحجوزة من اجل تجارب و يصور كل شيء يحتاجه.... لكن..
توقفو اثر الرجال 9 الذين وجهو اسلحتهم اتجاههم االذي نطق احدهم بـ: توقفو مكانكم... ارفعو ايديكم
توقفو اماكنهم رافعين ايديهم ثلاثتهم اصيبو بذعر من الموقف لكن........
يتبع...

VOUS LISEZ
جّـنِــــــــوٌنِ أّلَحًبً...(тĸ)
Rawakلَيِّسِـتٌـ أّلَأّ جّـنِوٌنِأّ وٌ عٌقُلَأّ يِّفُـقُدٍ لَأّ أّشُـيِّأّء يِّکْتٌـرثًـ لَهّـأّ غُيِّر کْمًيِّةّ حًبً مًعٌبًرهّـ بًجّـسِـدٍأّ يِّتٌـلَمًسِـ وٌ جّـسِـدٍأّ يِّقُشُـعٌر جّـسِـدٍأّ مًسِـيِّطِر وٌ جّـسِـدٍ خِـأّضًـعٌ مًتٌـعٌتٌـهّـأّ تٌـکْمًن...