السلام عليكم شعب الواتباد
اميرات قلبي اتمنى التصويت والتفاعل
، التعليق بين الفقرات ....
الكاتبة : فاطمه العلواني ...
.................................................
عبدللة : دخلت البيت وبلغت أمي بقراري
، جلست واتمسكت بكفها ابوس كفوفها ،ـ قررت اتزوج مرام ....
نهى : اخت عثمان ، بلغتني عن حالهم
المادي ، ابوها مشلول وامهات ماتت بالسرطان
، اني موافقة ،ماجبرك ترفضها حتى ازوجك على
اختياري ، تبقى هل البنت يتيمة ، وسيدنا الرسول
بلغنا نهتم بالايتام « انا وكافل اليتيم بالجنة »
، موافقة ابني ...عبدللة احتضنتها فرحان بقرارها ،
رن تلفوني لمحت الرقم ، ماريا تنتصل ..خرجت من البيت ، فتحت المكالمة ونطقت
بعصبية ...ـ ماريا ، ممنوع المح ظلج امامي ،
اني احب مرام ...ماريا : غباء ، غباء منك اذا تظن اتركك
تفرح بزواجك .....ـ ممنوع تدخلي بحياتي ، انتِ ماضي
فقط ....غلقة المكالمة وماستمعت لكلماتها ،
اغير بملابسي ، حتى اخطبها رسمي
ونعقد اليوم ، قلبي تعلق بظلها وابتسامتها
كأنوا الحياه لمحتها بنظراتها ، ارتديت
رسمي ، سترة وبنطلون قماش وقميص
ابيض ، تقريبا 40 ضابط انتصلوا حتى
يحظروا عقدي اليوم ، وكأنوا مجهز كل
شي ، واهلها موافقين ، اساساً ماسمعت
الموافقة ...دخلنا للشارع ، وكان الشارع ضيق ،
تركنا السيارات على الطريق العام ،
دخلنا للبيت وجلست متوتر ....الفريق ركن أمجد : عبدللة
هل الشخص يكون ابني ، من لتحق
هو بجانب ظلي ، والده استشهد وعبدللة
امانة بين كفوفي ، 20 مره حاولوا ينقلوا
من هل المحافظة لكن كنت ارفض هل
المحاولات ، ابني االيوم حب يطلب ايد
اختك ...عثمان : اني صديق الاشهب من سنين ،
وعبدللة كذالك من معارف الاشهب ،
موافق ، الان هل البنت بنتي واني اعتنيت
فيها ، اني دخلتها لجامعة وسهرت على دراستها
ماتقبل تكون زعلانة الاي سبب كان ، بنتي
امانة ...عبدللة : بعيوني تسكن .....
دخل لشيخ وسمعت موافقتها ، كانت
تبكي واخوها يحتضنها ....