السلام عليكم شعب الواتباد
أميرات قلبيالتفاعل والتصويت ...
الكاتبة : فاطمة العلواني ...
..........»«»»»««««»««»«««««««««««..........
عثمان : قررت اعترف لعمر وعلي عن علاقتي
بـ ليفار ، جلست واحاول اغيرر ملامحي القلقة
الى ابتسامة مصطنعة ....ـ أني احب ليفار ...
عمر : احاول استوعب جنون عثمان ، خان
ثقة الاشهب وحب خالتة ...ـ الاول مره اخجل انتَ أخي ، تحبها وهي
خالة الاشهب وعرضه ، اذا عرف الاشهب يقتـ لها
، انتَ تستوعب كمية الاذى التتعرضها البنت ،
الاشهب قاسي ومايرحمها ، وهي مسيحة وانت
مسلم ، ليش خنت الاشهب وحبيتها ، البنت ممكن
تموت ...علي : أكيد تموت ،الاشهب يقتـ لها على الاكيد ،
الاشهب مايستاهل تخونه بهل الطريقة ، الاشهب
سعى بالخير دائما ، انتَ خنت ثقتنا عثمان ، انت
خاين ، مع الاسف تضعف وتحب بنت من عائلة
الاشهب ...عثمان : رفعت جسدي من الاريكة وصرخت
بحرقة قلب ....ـ اني اعشقها حرام تحرموني منها ، علي
والله اعشقها ، احبها لدرجة مخيفه ، انسى
حياتي وألمها من المحه ظلها ، كأنوا طيف
أمل مر بظلام حياتي ، اني فقدت مرام والدي
وهي ساعدتني انسى ، اني ماخنت الاشهب لكن
مستعد اتزوجها ....عمر : هي مسيحية ،والبنت من عائلة معروفة
، ومليارديره وأملاك ، وانت شنو تمتلك اخلاق
لو كرامة ، مستحيل تتزوجها البنت اتقدملها
نائب و ابن شخص معروف ، ورفضتة حتى
توافق تتزوجك انتَ ، البنت ملابسها اغلى من
أكلنا ....عثمان : قلبي يعشقها أفهموااا ..
جلست على الارض ابكي بخيبة أمل ، احبها
وفعلاً صعب تكون إلي ....علي : جلست على الارض واحتضن عثمان ،
كان يبكي عليها ، امحي دموعة لكن البنت
صعب تتزوج عثمان ....عمر : رفعت جسد عثمان من الارض ، واحتضنه
ابوس كفوفة على أمل يهدء ، ابتعدنا عن ملامحه
كان فاقد الوعي ، لتفت على علي وعيوني تلمع
بحزن ودموع ، صرخت واحاول احتضنه ، معقول
افقد عثمان ، ماتحمل والله هذا والدي مو اخي ..علي : اتسطح على السرير واني وعمر بحضنه
كان فاقد الوعي ، واني انظر لملامحه وابتسم
، هذا الانسان عظيم ، يحمل مسؤليتنا من
طفولتة ، كان بابا ايوب يقول لعثمان انت مو
ابني ، انتَاخي والدي وصديقي ، وظلي انتَ
دليل رضا الله عني ، انتَ اعظم شخص لمحته ،
احبك والد ابوك ، عثمان تحمل مسؤلية علاج
والدي ، ودراستنا كان هو ومرام يشتغلوا ليل
نهار .....