مًنِ فُرطِ آلَآذِى حًرمًتٌ آلَبًکْآء
۱:۲۱ م
صرخ وهو يتجه إلى خيمته
" مهما كان ، علينا التحرك أمسك بقرفك وأركب الشاحنة ، نحن نحصل على اللعنة هناك"
ركضت إلى حقيبتي وأمسكت بكل شيء باستثناء قميص دبابة مموه وسترة عسكرية وبنطلون جينز أسود وحذاء قتالي حزمت عدة بنادق يدوية وبنادق وأسلحة آلية وقنابل يدوية
ركضت إلى رايدر ورأيت أنه كان يحزم سيارة الجيب المموهة . بالطعام والماء وأسلحة المدفعية"أنتهيتِ من حزم الاغراض؟ طلبت حشو حقيبتي في مقعد الراكب“
أوماً برأسه وقفز في مقعد السائقألقيت نظرة أخيرة على قاعدتنا العسكرية القديمة لأرى أنها مليئة بـ ... المشاة ، هذا جيد
قلت بحزم
"نحن بحاجة إلى العثور على إخوتي"أوماً رايدر برأسه وأعاد انتباهه إلى الطريق
يجب أن نتحرك ، ليس لدينا وقت مثل هذا ! لا يمكن أن نتوقف، مهمتنا تقضي بأنهاء الفوضى التي تحدث، اشخاص غريبين على هيئة بشر يأكلون بشر أخرون وكأنهم زومبي، ربما اصابهم فيروس ما! من الجديد ان الامر تم التكتم عليه، وها نحن على الحدود نقاتلهم، كان الامر صعبا، سننتهي منهم ونعود الى القاعدة
تجول عقلي في مكان آخرأولاً ، بدأت ب سؤال نفسي "ماذا لو لم أنضم إلى الجيش مطلقًا"
ظل داريل وإخوتي يرغبون في الانضمام إلى الجيش في كل مرة كنت أفكر فيها ، تحطم قلبي من جديد. أخبرني داريل أنه أحبني ... منذ 10 سنوات ... لكن هذا كان آخر شيء قاله لي
هل ما زال؟ هل هو حتى على قيد الحياة ؟ غراي وإيثان يبلغان من العمر 15 عامًا الآن ، هل سأراهم مرة أخرى ؟. هل أنت بخير؟ "
سأل رايدر نظرت إليه وأعطيته النظرة الحزينة"ربما، انا اتذكر اخوتي بالفعل، افتقدهم جدا"
انتهت المعركة الأولى ولا اعلم اذا هي الاخيرة ام لا
لم نعود الى القاعدة بل الى مخيمنا الذي انطلقنا منه
كان رايدر يشخر فوقي كيف ينام في مثل هذا الوقت؟
هززت كتفه لأيقضه، اشعر بالملل فعلا، أواصل التفكير به
"اوه ماذا؟ ألم تنامي؟""أفكر في شخص اضطررت إلى تركه قبل مغادرتي ، أخبرني أنه يحبني والآن لا أعرف ماذا أفعل"
ظل داريل يفكر بغض النظر عما فعلته نظر رايدر إلي وابتسم ، ثم انحنى عن قرب وربت على كتفي انحنى للأمام وعانقني بشدة
"قال "
يجب أن نذهبكنت سأرد ولكن تم قطع طلقاتي ركضت خطوات للخارج
"انظروا إلى هؤلاء"
صرخت وواجهت الرجل المتنكر بزي العمدة، كانت معه أمرأه شقراء اجنبية، هرعوا هربا فور رؤيتنا، لم تصبهم اي طلقة نارية، كانوا يقيدون ميرل باحدئ الانابيبهرعت لأنقاذه، وضرب الأصفاد متأمله الا احدث بتر ليديه، على الرغم من خبرتي الممتدة لعشر سنوات لكن قد بترت العديد من الاطراف بالفعل
“امل ألا ابتر يديك "
"لا بأس خلصيني من الأصفاد، شاء القدر ان يتم بتر اطرافي على يديكِ" تحدث ب سخرية
"ياااا ماذا تقصد"
صرخت موجهة ضربة قوية على الأصفاد، تفككا الى اجزاء، حمد للرب لم يحدث اي بتر، نظرت بفخر والابتسامة تشق وجنتاي"جميلة وبارعة"
تحدث موجهه نظرة تكسوها الخبث، ما به هذا؟"ما كانوا يريدون منك هؤلاء الحثالة؟"
"لا عليك مجرد حفنة من الاغبياء سيتم القبض عليهم لاحقا"
رأيكم؟
أنت تقرأ
لَآمًآريَآسِ ||نِجّمًةّ آلَحًبً|| ★
General Fictionسافرت أليكس جونز إلى الجحيم والعودة منذ الليلة التي ماتت فيها والدتها. لقد عانت من أسوأ أشكال الإساءة العاطفية والجسدية ، لكنها حافظت على إنسانيتها من خلال كل ذلك. تشرق حياتها عندما تقابل أعز أصدقائها. اسمه داريل ديكسون. تأخذ أليكس حياتها بين يديها...