لـُـقاء آخَــر || جيفباركود

1+ANOTHER MEETING+1

" جونسون ، اذهب لايقاظ الجثوث بالبيت!"
صُـرخَ ومُـلأ ذُالـكَ الصُـوتِ النِـاعمْ الِـبيتْ بينِـما كاِنـت عسِليـاتهُ تشِـتدَ انتِـباهاً عـلى الطعُـام الِـذي تصنُـعنِة لاطفُـاله الثُـلاثِ بكُـَل حِبْ اخِـذِ جُـونسوَن يحُـرك ذاتـه هوُ الاكبر بعد كل شيء

تحُـركت تلَك الهيئهِ التـي هُـي نسخُـه مصغُره من تصِـرفات ومضهُـرِ ابِـيه المجُـهول فـ ابـيهِ الحُـالِِ هُْو نِـاضجِِ وواعِِ صحيحْ..لكنْ يبِـقىْ هنَـاكِ نسِـلْ يجمعْ الابِ المجُـهول معْ ابيهِ اللِـطيف الحِـالي لنشِاءَة هؤلاء الاطفِـال ..

خِـطى جُـونسـونِ بقِـدميه يُٓدخل لغُـرفةِ اخِـته الصغُـرى الملائَـكيه ذو شعُـر حرِيـَري يحتـويِ على لونَ البنِـي الـذيُ تورثتهْ منِ ابِـيها الصغُـير بعد كلِ شيء هو ابِـيها

" كُـلارا .. حلوتُـيِ "
رُدفَ جونسـونِ بعُـدما اغُـلقِ البِابْ وراء دخُـولةُ لغُـرفةِ صغُـيرته جالِساً عـلى طُـرف السُـرير اخُـذت يديهِ التي كان من المفتِـرض ان تكُـون صغُيرة لكنُـها بالفعُـل متوسطة الحُـجمِ كذالـكَ وتحتـوي على اوُردة تبـين تساءَل جونسون لمُ يديَن ابيهُ ناَعمه وملمسها كالحُـرير بينـما يِـديه خشُنِـه

لُوهلهَ ضحُك جونسـونِ عـلى تفكِـيره ساخُـراً من نفِـسهٍ مُـرر تَلـك الانِـامل الخشنـهِ طفولياً نوعا مُا عـلى خصِـيلات المسُـماه 'كلارا' بدفـئَ بينمٓـا يشُـدها ناحِـيته يقُـبل فروهَ راسُـهاٍ لكي تستيقِظ اعتُِـادتْ كلارا ان تستيقِظ عـلى حنان ودفـئ اخُـيهاَ