4+ANOTHER MEETING+4

406 29 15
                                    

عَادِ للحَياه بعِد دفَنهِ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

عَادِ للحَياه بعِد دفَنهِ .~
زحُل رجع يا اخوان

_______

حيَن جُلست ايِف بجَانِب كلَاراُ لُم تكُم اَينِ منهمّا تعِرف حقّيقه من يَقِربان والى متى هِم على تلك الوِضيعه .. الصّمت سِيد المكِان وكانت ايَف المسِيطرهٍ ابنه جّيف ربمُا!

تحرِكت شِفَتِيها تنطق بعّد ان ضِربت بلسَانِها جَدراِن فمَهاِ والتيَ هِي اّيفِ الرجَولِيه : " ايَتهاِ الرَقِيقه ، أجلسِي ولا تغِضبيَني..فقَط اِبي قَال سأدرسَك القُيثَارة..!"

ذَلك الكُلام لمِ يَرقِ بَعِض من كُان مُوجوداً..؛لكُن بالَاصح لمِ يكُن هنِاك احَدًا غٍير الاثنتانَ..الرجًولَيِه المتوحّشه والِرقَيقهْ اللَطيِفه! اَجاُبتها بّذلك الصُوت العذوًبيْ العكُر :

" أعُذًرا؟ أإغِضبك؟ اهِل سَقط رأسكِ على دَرجًا؟ ام انِك من اسَقٍطتَيه؟! " لِربما كُانت لَطيفه ورّقيِقه..لكُن من الَداخل يوجِد شخص لا يّرضى بالسَيِطره احَدًا عِليه بالفّعل!

لمَ يرقِ ذّلك الفَتِاه المهُيمنُه أتَهِان ومن طَرفِ طفَلِه رَقيقِه ..؟ اَخُطت القَيثِاره من بّين يدُها وبّحُركه سَريِعه جعَلتِ اَيفِ كِلاَريا محاَصره على الحَائطِ

بعَد ان قامتَ ايِف بَغلقِ البابَ لتفادَي دخُول والُدهَا الشِرسَ! هناك اشّياء ايّضًا لا نعِرفها عن جيَف سَاتور على الرَغم من لِطافّته إلا أنه ايَضًا يملك الجانب ذلَك..بَسبب الماضي المجهُول...

" الاَ تعتقِدين لّسٍانك يطِول على من هُم اكبر منكَ؟"ارَدفِت اّيف بيُنماَ كاِنت تحاّصِر كلاَرا اخذِت كلاَرا رعشِ جسَهِا اثَر المِلامسّات اذّ به تحّاول الهروب وكُان لتِلك رأي آخر

فأخَذِت ايَف تحسِباتها قّفلُت البّاب قبلاً واخُذت المفّتاحُ لهاَ بيُنما يجِوم باصّبعِها الاوسطّ! ذِلك..حيَن وصُلت كلار للبابِ ضنت ان امرها قَد تِم وهرّبها تُم !

وقُد فوجئَت بأن الباب مؤصَد! لا يفُتح! اخذَت اذنيها تستَشعر عِضه عليها وانفَاس ساخِنه تضّرب رقُبتها من الخلفّ كانت اَيف تقتربَ منها انشًا بعد انشَ

بينِما تحَرك المفِتاح باصّبعُها مصَدراً صوت قُوي كصَوتِ الاّبزه حين تقِع بَغٍرفه مقعُرة وهادئهَ ساكِنه يَديِها تستقَر في اغُمص الجيَوب تقتربِ

واخذَت تصِفر بين بيدهاَ وفمها بـ استهزاَء اخِذت القيثار وبحُركه سَريعه جعَلت كلاراِ امامهِا وتضَع القيثَار علِيها حاَصرتها هذهِ المَره بّطريقه غَريبه...مؤلفَة لهما!..

يدين  وأناملَ ايِف تتجُول حُوِل خصّيُلات كلارًا تهِمس بصُوت عميقَ :" هل نسَيت ذلُك يا كلارا؟..ياللعَار!" وهنِا تذّكرت كلارا كل شيء لا ارادايًاً صّرخت كلاراَ " ايَفنول ساِسسِتون ..! "

_______________________________

"مَالذيِ تحاول فَعله يا كُيم!"صَراخاتُ بورشتي تتعَالى بين كان كيم قد حاصَره.. وكَانِما كان لبّورشاي رأي أخرَ تماماً... لمّ يكُن براضٍ

" مالَذي تِريده ايَه السُيد ومَاذا تفِعل طفُلتي كلارياَ لُديك..؟" ابصر بورشاَي بصوتِه المهَزوزُ بخوفَ ورعِبة أمكُن ان يخرج لهّفان انفُاس كّيم عِليه

" أنا جُحُيمكِ يا بورشَاي الُذي هُربِت منه .. وكمَا قُلت لك في السِابق ! انت ليّ وستبقى لي .. " هّكذا ما اصِرح كُيم بهُدوء بنّبره عميُقه باذنَ بورشتي المَرتعُش

" لّيس! " صّرخ بورشاّي بوجُهه كُيم فاشَتُدت رسغُ كُيمِ ذو العُروقِ عًلى يديّن بورشاي ممّا ادُى الى أّذية بورشتي بالنَسبه مقُارنك بين ايّدين الوحُش والامَير

عُض بورشاَي شِفتيه لمنعَ تأُوه تخَرج مناِ أدّى إلى أن يقتُرب كُيم منه هامساً عاضًا أذنيه بّفم ساخُن " لاتعضَها انا فقَط من افعلَ " وحّينُها تقّرب من بورشاي

بّسرعه مفاجأة! وعّض شفُتيه بورشاي .. ممَا أدى الى غّضب بررشاي واخَذت يديه الضئيَلتين دفعت كيم بكلَ قسوه لكرههُ " لاتُقبِلني أيهَ القُذر المَافِيا!!"

حَينُها ارتجَ جسِد كيم للخلف بقُسوه .. كُيم كان يتسّطيع ان ݪݪ يبتعد لكُنه يحب مشاغبه بورشاي ويجَدها سببًا جيداً للتقُرب اكثر اخّذت ضُحكاته تتعَالى

واخّذ انش بعد انش يتقَربِ منه :"هل نسَيت..؟ ان نسيّت ساُذكرك..نحنَ لن نتطلقَ..المُعلوم القَذر بينناَ معُروف من ذهُب وجّلب أطفالاً ليَس من زوجًه " وهكُذا قّد غُرس كيُم سهمًا قويًا فَي قُلب بورشاي مما أدى إلى تحطمه

وهَا قِد انتهت اللحضَات ما بينِهم وخلَد كل منهم على جههَ من السّزيِز بورشاي سّيهرب بالتأكّيد وكان يعّرف كيم بّذلك كذلك

~ حًين عِادت المَياه الى مجَاريها ~

______
فَي بِيت بورشاي قَد حِلت فاجَعه ..




———
يتبَع ..

اوكي هاي



سحبت كثير؟

ايشي بدكم تقولولي ياه وعطوني افكار للروايه إذا حابين أضيفها وكلام الي وآيشي بدكم اكتبوا وانا حاضر 🙈

يمه مشتاقلكم

لـُـقاء آخَــر || جيفباركود حيث تعيش القصص. اكتشف الآن