احداث هذا التشابطر مبدئية فقط بدون اي شيء يذكر فالاحداث ستبدا فالشابطر القادم
قراءة ممتعة 🦢
________✨💜مرحبًا في فصل جديد من رحلتنا الجديدة ، فضلا تفاعلوا مع السطور و الاحداث ، و قوموا بتقييم الفصل قبل القراءة رجاءا
والان لنبدأ فصل اليوم سويا ، قراءة ممتعة 💜✨
_____________________________________"عندما قررت أرورا الانتقال إلى سيول وترك حياتها بامريكا ، كان هناك عدة اسباب تحكمان قرارها. السبب الأول يعود إلى علاقتها السابقة التي انتهت وتركتها بلا ثقة تمامًا بنفسها. تعاني أروورا من ندوب على جسدها وروحها، وهي تعاني من رهاب العلاقات بسبب تجربتها السابقة . السبب الثاني يتعلق بوالديها، فقد كانوا يعيشون في صراع مستمر وصل إلى ذروته عندما تسبب والدها بحادث سيارة مميت أودى به وبزوجته. وبينما نجت أروورا من تلك الحادثة المأساوية وحيدة ، إلا أنها ما زالت تعاني من صدمة الحادث وتخاف من الصوت العالي
كلما واجهت أرورا موقفًا يشبه تلك التجارب السابقة، تصاب بنوبة ذعر وتعاني من أعراض الارق ليلا ، تصبح هناك زيادة في معدل توترها وقلقها ، وتجتاحها الذكريات والمشاعر السلبية.
تبدأ الأفكار المرتبطة بالصراعات الماضية و تتذكر سبب الصوت العالي في التسلل إلى ذهنها، مما يجعلها تعاني من صعوبة في النوم وتستيقظ في الليل وهي مشتتة وقلقة.
في مدينة سيول، كانت أرورا تعيش في فندق وسط المدينة، ولكن صديقها المخلص نامجون اقترح أن تنتقل للعيش معه مؤقتًا حتى تجد منزلاً مناسبًا.
نامجون هو صديق الطفولة وكانت عائلتيهما اصدقاء منذ الصغر، مما جعل قرابتها كذالك أخوية، يحاول نامجون دائمًا حماية أرورا ويكون لها الدعم الذي تحتاجه ايا كانت التضحيات ، بالنسبة له أرورا هي الاهم ، فهي تعيش بدون والديها وكانت تجد في منزل نامجون، الملاذ والحماية بعيدًا عن الجدالات والصراخ في منزلها الخاص.""تتمنى أرورا أن تتجاوز هذه التحديات وتستعيد الثقة في نفسها بعد اخد انتقامها لتعيش حياةً مستقرة ومريحة في سيول."
.
.
.ارورا: لماذا لا تستمع الي حقا ! انا لا أريد أن أنتقل إلى منزلك نامجوناه! أحتاج البقاء وحيدة حتى ذلك الحين سأجد منزلا قريبًا للعمل، فقط على الأقل افهمني رجاءا
نامجون: ظاهريًا، انا أقترح عليك ذلك، لكن في الحقيقة، أنا أقول لك ما الذي ستفعلين ، لذا هيا أمامي الآن لتجهزي أغراضك كلها، فغرفتك جاهزة بالفعل في الطابق العلوي لتكوني مرتاحة
أنت تقرأ
Deadly Eyes [مكتملة]
Actionامام تلك الاعين خضع جسدي لم اكن اتخيل رغم حدة براءتها ..الا انها عيون قاتلة ...وانا محظوط اني ضحية لها . لم اكن اعلم انه سيكون لديها القدرة على ترك علامة في حياتي ... علامة ساظل اراها كل ما نظرت لداخل نفسي فالمرآة . انتي علتي التي اتمنى ان لا اشفى...