دَلفت إلي مَنزلها
، تَتَنفس بِـصَخبفَتحت باب المِرحاض
، تَناثرت قطرات الماء علي وجههسال كُحل عَينَيها
، لـتَغسل عَينَيها بِـقوة أكثرهَذبت خِصالها
، المُبَعثَرةصَاكة علي أسنانها
، أعادت تِلكَ الخُصلة التي تَمردت علي بَشرتها- إهدئي مَـارسِـيـلا لا تَجعلي رَجُل
مُخَنَثْ يُغضَبكِقالت هي مُكفَهرة الملامِح
، لَقد أذاها جِنس الرجال بِما فيه الكفايةو الان لـديها جـونـكـوك ذاك
، يُزعِجَها بِتلامُساتهُ و نَظراتهُ لَهاتَعُض علي شَفتيها
السُفليكُلما تَذكرت رائحة التَبغ
و هو يَنبعث داخِل ثَغرهاو كَيف اجتاح دُخان سِجارتهُ
رِئتاهاعَبر قُبّلَةٌ مِنهُ
إبتَسَمت هِنيّةٌ
، لَكِن سُرعان ما استوعَبت ما كانت تُفَكِر به- لا مَـارسِـيـلا ، لا تُفَكري به بهذه الطَريقة
، لَكِنهُ يُذيبنيهَمست في نِهَاية حَديثها
تَجَنُباً سَماع الحَقيقة- - - - - - - - - - - - - - - -
- آنِي
قال هو بِصَوت شِبه عالٍ
، ظَهرت هي بِطلتهاالانوثية
حَاوط خَصرها بِيديه
الَتي بَرزت عروقهُ- جَعلتَني اذهب دون أخذ
مُرادي جـون- اوهل أنتِ جاهِزة الان
- و علي أهبة الاستعداد
سَبقتهُ ، نَحو غُرفَتِهُم
بَينَما سار خلفها بِخطوات مُسرعةخَلع قَميصهُ ، مُعتليها
، بدأ بطبع قُبلات مُتَفَرِقة
أنت تقرأ
WANT YOUR LIPS. || J.K
RomansSEXUAL CONTACT " اجمَل عِناق حِين تُعانِق يَدي مؤخرتكِ " _____________________._____ لَم تَكُن مُجرد قُبل،وَ لا حَتي مُجرد تلامُسات،بَل كَان تِسعة وَ سِتة!