في المَساء
، كانت هي مُرتَدية ملابس ساتِرةتَحفُظَاً لِمَ يُمكِن أن يَحدث
هذه الليلةواقِفة في المَطبخ
، تُغنيبَينَما كانت تَعد بعض الطعام
لِسهرة الليلةوعدها بِتواجدهُ بِجانبها
الليلة لا عليهالَمحت ذَلِكَ الطَيف
الساكن أمام مَنزلهايَبدو جسد رَجل
، ذو قوام ممشوقوجه بُندقيتهُ نحوها
، فجأة و علي حين غُرّةكَبس علي الزناد
بإبهامهُاخترقت تِلكَ الطلقة
كَتفها الأيسرانبطحت أرضاً مُمسِكة جُرحها
، في تِلكَ الأثناء سَمِع هو صوت إطلاق
النارفتح الباب
فقد قامت بإعطائهُ المُفتاح مُسبَقاًوجدها مُنبَطِحة
أرضاً نازِفة- مـارسـيـلـيـن
قال بِفَزع بَينَما وجهت
انظارها لَهُاخذها للغرفة
، جَردها مِن قَميصها- سـيؤلِم قَليلاً فقط اهدأي
امسك المُلقاط
يُخرِج الرصاصةتَعض علي شَفتيها
كَتِمة صُراخهاطَهر الجُرح
، بَينَما لف علي ذِراعها الشاش- هل رأيتي مَن فعل هذا ؟
- لا ، لكنني اعلم مَن ارسلهُ
- مَن ؟
أطلقت تَنهيدة
، بَينَما نظرت إلي عَينيهُبِتَخدُر
، خَدرتها سوداويتيهُ- إنها آريا
- حسناً لا بأس خذي قِسطاً من الراحة
الآنقال بَينَما كاد يَذهب
، أمسكت كَتِفهُكانت مُرخية ظَهرها
علي السرير
أنت تقرأ
WANT YOUR LIPS. || J.K
RomansaSEXUAL CONTACT " اجمَل عِناق حِين تُعانِق يَدي مؤخرتكِ " _____________________._____ لَم تَكُن مُجرد قُبل،وَ لا حَتي مُجرد تلامُسات،بَل كَان تِسعة وَ سِتة!