# رينام ابوها يكره خلفة البنات يلقيها في صحراء بين حدود عُمان والسعودية يا تتوقعون شو بتسوي رينام في الصحراء وهل بتقدر تدخل الحدود هذا ما سنعرفه في البارتات المقبله
# هاذي روايتي الاولى وليست الاخيره اتمنى تنال اعجابكم
# بقلم الكاتبه ✨ وجدان ✨
" ( اللهم إني أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحد من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، و نور صدري، و جلاء حزني، و ذهاب همي، إلا أذهب الله همه و حزنه، و أبدله مكانه فرجاً)
" ( اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع ، ومن قلب لا يخشع ومن نفس لا تشبع ، ومن دعوة لا يستجاب لها) "
" ( اللهم إنا نسألك من الخير كله عاجله وآجله ما علمنا منه وما لم نعلم ونعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمنا منه وما لم نعلم) "
وصلوا إلى الحدود ابو رينام : نزلي رينام : وين انزل ابو رينام : هنا نزلي رينام : شو اسوي انا في الصحراء وين اروح ( ببكي) ( ملاحظه : رينام ما انصدمت من الي قالها ابوها لانه سامعته على شان كذا ما انصدمت ومثلت على ابوها) ابو رينام : ما اعرفك تصرفي بنفسك ومن اليوم انا متبري منك ليوم الدين نزلت رينام من السياره وحرك ابو رينام راجع إلى البيت جلست رينام على الرمل وتقول انا شو سويت له عشان يحطني في الصحراء ليش مشت رينام وتوقف لأنها تبكي و ما تقدر تشوف من الدموع توقف تمسح دموعها وتكمل مشي فجأه سمعت رينام أصوات كلاب خافت رينام من الكلاب وركضت بتجاه الحدود تركض اتجاه الشارع المؤدي الى منفذ السعوديه بعد ساعه من الركض وقفت تلقط انفاسها معلنه وصولها الى الحدود ركضت باتجاه المنفذ رأت لائحه مكتوب بها الجمارك السعوديه صوره للجمارك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
( انتهى الثروباك)
صرخت رينام ساعدوني ساعدوني ساعدوني صحى غياث على صوت صراخ زهم على خويه بالجوال عشان يصيحيه غياث : سلطان سلطان : نعم غياث : تسمع صوت صراخ سلطان : ايه غياث : الحق جاي خرجوا غياث وسلطان من غرفهم سلطان : ما من غياث : شوف هناك سلطان : إنهج غياث رأى بنت منقبه وعليها عبايه غياث بخرعه : من انتي رينام : انا رينام غياث: شو تريدي رينام : اريد ادخل السعودية غياث : عندك هويه رينام : ايه عندي شوفها مدت رينام الهويه إلى غياث وفتح لها باب الحدود دخلت رينام السعوديه م استحملت رينام وجلست تبكي الى ان اغمى عليها غياث لسلطان : جات وابلشتنا حملها غياث داخل غرفته وحاول يصحيها والحمدالله صحت جلست تصارخ من انت لا تلمسني غياث : والله ما بلمسك بس كنتي مغمي عليك وانا جلست اصحيك غياث : تكلمي شنوحك انتي بهاه قالت رينام كل شي صاير معها ولما ابوها تبرى منها سلطان و غياث بصوت واحد : هذا ابو كيف يسوي كذا ببنته رينام : لأنه يكره خلفة البنات غياث : في ناس يبون الضنا وابوك يرميها سلطان : حسبي الله ونعم الوكيل غياث : رينام عندك اخوان رينام : لا انا وحيدة امي وابوي سلطان : كم عمرك رينام : عمري ٢١ سلطان : تبي أكل رينام : لا ابي انام غياث : رحي نامي هناك رينام : ان شاء الله دخلت رينام الغرفه وجلست تبكي تتذكر كل الاحداث الي صارت مع ابوها وامها وجلست تبكي الى ان داهمها النوم ونامت على نفس وضعيتها وضعيه رينام لما نايمه
