خادمه في قصر العهره

طفل غير شرعي

كان تاي و جيني مصدومان حقا مما سمعوه حتي تاي عينيه اظلمت بالكامل أما عن جيني فهي لا تقل صدمه عن تاي
جيني بخوف:تاي انت بخير تاي لتحاول لمسه لينهض و يمسك يدها بقوه لدرجه انها احست انا يديها كادت أن تنكسر من شده قبضته ليخرج بها خارج المول و يفتح لها بابا السياره لتدخل جيني بخوف شديد و تضع اكياس الملابس و يديها كانت ترتعش ليقفل تاي باب السياره بشده لتخاف جيني و تنكمش علي نفسها ليركب تاي و يقود بسرعه كبيره لتبكي جيني من الخوف و كانت تمسك بملابسها من كثره الخوف
جيني ببكاء:تاي ارجوك اخفض سرعه السياره تاي و لكن تاي لم يكن يسمع لها و كأنه جسد بلا روح ليصلوا ليوقف السياره بقوه حتي كادت جيني ان تضرب رأسها بالذي أمامها و لكن مسكت نفسها سريعا لتجد أنهم عند كوخ لتجد أن تاي خرج ليفتح باب السياره و يسحبها و يغلق الباب خلفه بقوه
جيني ببكاء و خوف:تاي اين نحن لم يرد عليها ليسحبها من يديها و يدخلها داخل الكوخ بعد أن فتح الباب ليغلقه و مازال ممسك بيديها بقوه لتجده يسحبها لغرفه و كأنها غرفه نوم لتكتشف بعدها أنها كذلك ليرميها علي السرير و يعطيها ظهره و كان يفك أكمام قميصه ثم يفتح إزراره بالكامل لينزعه عنه بقوه و يرميه في الأرض لتبكي جيني بقوه ليضع يده بجيب بنطاله و يخرج علبه السجائر الخاصه به ليمسك أحدهما و يضعها بين شفتيه و يشعلها و كان تشعل السيجاره مثل قلبه الذي يشتعل و عقله الذي يكاد ينفجر بعد ما سمعه و هو يكاد يجن و كان أذنه تردد كلمه سيده يون أو الأصح لنقل والدته الحقيقة هو أنه طفل غير شرعي لتنهض جيني لتحتضنه من الخلف بقوه تريد تهدأته مع انها تعلم أن ما تفعله لن يهدأ ناره التي تشتعل مثل السيجاره التي بفمه و خائفه عليه لأن غضبه سئ للغايه ليحس بيديها الصغيرة التي تحيط خصره و دموعها التي تنزل علي ظهره بغزاره ليحس بقلبه بدأ يلين و يهدأ و لكن عندما يتذكر أنه طفل غير شرعي يهيج مثل الثور
ليلتفت لها و يرمي سيجارته التي أوشكت علي الانتهاء و يدعس عليها بقوه ليسحبها و يأخذ شفتيها بقلبه عنيفه و كأنه يحاول أن يهدأ بها النار التي تشتعل بداخله و لكن هي لم تبعده عنها قط مع أن شفتيها نزفت من شده القبله و لكن تركته لعل وعسى يهدأ بها النار التي تشتعل بداخله و كان يمتص شفتيها بكل ما أتاه من قوه ليتركها بعد أن احس بنقطاع الأكسجين لديها و أنها كادت أن يغمي عليها لينظر لشفتيها المتورمه من كثره تعنيفه لها ليسحبها و يأخذها في حضنه لتحس بدموعه و هي تبلل ملابسها و كأنه بركان و انفجر
جيني ببكاء:تاي ارجوك كن قوي ارجوك لا تفعل ذلك بنفسك ارجوك كن قويا لاجلي و لأجل كاران و لأجل امي يون ايضا ارجوك حبيبي انظر لي لا تنزل رأسك إلي الأسفل بل ارفع رأسك و واجه والدك و حاول أن تكون سند لأمي يون أنها لا حول لها و لا قوه انت الذي سيأخذ حقها و ينقذها و ينقذني و ينقذ صغيره من هذا الظلم هيا تاي لا تضعف رجاءا و لا تقلق أنا معك خطوه بخطوه لن اتركك و لا لحظه وحيدا سوف اقف بظهرك و اشجعك هيا انظري لي هيا ليرفع أنظاره لها لينظر في عينيها ليتكلم اخيرا بعد صمت طويل
تاي ببكاء و انكسار:لما سوف تقفين بجانبي و انا مثلي مثل أبي لا أختلف عنه بشئ هو اغتصب سيده يون اقصد والدتي و انجبني و انا فعلت مثله ايضا اغتصبتك و أنجبت منكي ايضا
جيني وهي تمسح دموعه:تاي انت لم تكن مثله يوما بالعكس انت وقفت معي و سندتني عندما كنت الد و عندما كنت اجهز اشياء الطفل اتيت معي و هاا اليوم ايضا اتيت معي و لم تتركني تاي انت لم تأخذني مثل والدك انت اخذتني بدافع الحب و لكن والدك اخت امي بدافع الشهوه و الانانيه لا اكتر و لم يحبها قط بالعكس كان يحب ويرضى هذه (تقصد سيده كيم) علي حساب امي يون و اخذوك منها غصب و اجباروها علي عدم اخبارك بشئ و هددوها بقتل سوهو المريض بالسكر و تحملت الإذلال و الاهانه من اجلك فلذا ارجوك لا تلوم امي يون هي ليس لها ذنب الذنب ذنب والدك حتي عندما كبرت بالعمر يغتصبها كم أنه رجل حقير و حتي كلمه حقير قليله علي أمثاله لذا يا حبيب قلبي لا تشبه نفسك الطيبه به انت حقا طيب جدا ليس مثلهم هم بالأساس لا يمتلكون قلب و انت مثل امي يون طيبه و تساعد الجميع
تاي ببكاء:جيني انا حقا تعبت من التفكير و لكن الذي سوف أفعله ليمسح دموعه بخشونة هو أن انقذ امي من ذلك اللعين و أن لا اجعل طفلي يعاني مما انا اعاني به الان سوف اعترف به أمام الجميع و اتزوجك لتحتضنه جيني بقوه ليحتضنها هو أيضا بنفس قوتها حتي كادت أن تكسر عضامهم من قوه العناق ليهمس لها تاي
تاي بهمس و ضعف شديد:انا أعلم إن لم يمر علي ولادتك سو أسبوعان و لكن انا حقا اريدك
جيني وهي تمسح علي وجهه بيديها:حسنا افعل ما تريد لينزع لها ملابسهت و يمريها علي السرير و 🔞🔞🔞
.........
عوده بالزمن عندما كان جيني و تاي بالمول و عندما رد عليهم طفلهم بالخطأ ليسمعوا صوت يون و والد تاي
يون ببكاء:اتركني يا كيم ماذا تفعل و هي تحاول أبعاده
كيم بخبث:واو يون مع عنك كبرتي بالسن إلا أن جسدك مازال جميل و هي يتلامسها
يون ببكاء و صراخ:اتركني انا لست يون الفتاه الشابه التي اغتصبتها و جعلتها تحمل منك بإن غير شرعي و طريقه غير شرعيه و ظلمتها و هددتها بقتل ابنها المريض بالسكر و اهنتها و فوق كل ذلك أعطيت ابني لزوجتك لأنها لم تنجب ولدا هاا كفا ماذا تريد مني الان هل الذي معك لا تملي عينيك حتي تأتي لي انا
كيم بصراخ وهو يصفعها: هااا خلصتي كلامك ايتها العاهره هاا انتهيتي من الكلام علي اسيادك هاا و لا تتكلمي عليها علي الاقل أنها شريفه و ليست عاهره مثلك تأتي بأبنها للمنزل و تقول إن زوجها توفي و اهل زوجها طردوها من المنزل و ليس لي مكان أو عائله اذهب لها هاا انتي كاذبه لتصفعه يون
يون ببكاء:انا اشرف من الشرف اصمت انت هل اي وحده زوجها توفي تصبح عاهره هاا و ليس لديها مكان تذهب له تصبح عاهره انتم العهره ليصفعها كيم
كيم بصراخ ليفزع كاران:انتي تجرئتي و رفعتي يدك علي و صمت و لكن تنعتينا بالعهر هذا لن اسكت عليه ابدا و هو يدفعها لتقع علي الارض
يون ببكاء و صراخ:سوف يأتي اليوم الذي سوف يعرف فيه تاي اني أمه و صدقني لن يترككم ابدا ليغتصبها تحت صراخها و كان كاران يبكي و كأنه يريد أن ينقذها و لكنه طفل صغير لا حول له و لا قوه ليتركها بعد ما فعلت فعلته النذل و يهذهب لتنهض و هي تبكي لتذهب لكاران الذي يبكي لتحمله ليصمت و كانت تبكي
..........
نرجع الي الحاضر كان تاي نائم السرير عاري و كانت جيني تنام بحضنه وهي عاريه هي الأخري و كانوا مستيقظين و كان تاي ينظر إلي السقف و يفكر في كلام والدته و هذا اللعين والده و جيني تنظر إلي تاي
جيني:حبيبي ماذا تفكر
تاي:لا اعلم حقا لا اعلم و لكن الذي اريد فعله هو قتل هذا الحقير الذي يدعي ابي ليبتسم بسخريه نهايه حديثه
جيني بخوف:لا حبيبي لا تتهور ارجوك لا اريد ان نخسرك تعمدت أن تضع نون الجماعه حتي تجعله يدرك أنه ليس وحده من سوف يتضرر
لينظر لها تاي
تاي:اتركي هذا الموضوع الان هل هناك ما يؤلمك
جيني بخجل: بصراحه إذا قلت لا سوف اكون كاذبه بصراحه غضوي يؤلمني قليلا لتجده يضع عليه يده يمسده لها لكي تشعر بالراحه هناك أو بمعني اصح حتي يزول الالم
جيني بابتسامة خجل:يااا هل بأعتقدك هكذا سوف يهدأ ليضحك تاي علي ملامحها الخجوله الطفوله ليقبلها علي خدودها التي يعشقها
تاي بابتسامة:احبك شكرا لكي جيني شكرا لكي علي كل شئ لولاكي لكنت قتلت نفسي الان انا حقا ممتن لكي علي كل شئ علي وقفك بجانبي و علي انجابك لصغيري كاران و لو سوف أظل اشكرك لن يكفي
جيني بابتسامة:حبيبي هذا واجبي كاحبيبتك لذا لا تشكرني انا وانت شخص واحد انت عندما تفرح افرح و عندما احزن احزن معك انت عالمي تاي
تاي بأبتسامه جانبيه هو ممسك بإذنها لتتأوه جيني بالطف
تاي بابتسامة جانبيه:كأنه صغيرتي كانت تسمع لكلامنا انا و سوهو لتحمر جيني خجلا
جيني بابتسامة لطيفه:يااا اترك اذني و ثانيه انتم كنتم تتحدثون بصوت عالي و انا كنت اتمشي قليلا لذا لا ذنب لي ليبتسم تاي علي لطفتها ليحتضنها يقربها له اكتر لتظل تفعل دوائر وهميه على صدره العاري
جيني بحزن:تيتي كم اشتقت لكاران
تاي:انا ايضا اشتقت له اذن تردين الذهاب
جيني:بصراحه نعم اريد أن أراه و ايضا خائفه علي امي
تاي:و انا ايضا
جيني:تاي ارجوك لا تتحدث مع امي الان اعطيها قسطا من الراحه اعتقد ان ما فعله هذا الحقير اتعبها جدا
تاي:حسنا صغيرتي هيا لننهض لكي نستحم و نذهب
جيني:حسنا حبي
..........
هنا انتهى البارت اتمني ان ينول اعجابكم وداعا ❤️❤️ و صوتوا رجاءا و تابعوني بليزز لأنني حقا تعبت في البارت جدا