في احد القرى القابعة على اطراف مكة كانت تعيش فتاة جميلة مع تدعى رفيف رفقة اسرتها المكونة من خمس اشخاص بالاضافة الى الام والاب والجدة كانت عائلة رفيف لديها دخل ممتاز وترتيب رفيف في الاسرة هو الثاني مع اخوها الاكبر والذي يدعى وليد رفيف كانت فتاة حيوية ومحبوبة من قبل الجميع لكنها تعيش حياة صعبة رفقة اسرتها كونها تعتني باخواتها الصغيرات وايضا اخت رفيف التي تليها هي معاقة ومقعدة فتقوم رفيف بالاعتناء بها جيدا بالاضافة الى ان اخاها الاكبر مصاب بمرض نفسي حيث يقوم فجأه بالاعتداء بالضرب لكل من حوله الى ان يستعيد صوابه وكون رفيف دائما تحاول حماية اخواتها من ضرب وليد العنيف كانت تنال النصيب الاكبر من الضرب الى ان يهدا وليد او يتدخل والدها ان كان موجودا لكن في احيانا كثيرة رفيف ينالها ضرب مبرح لفترة طويلة الى ان يستعيد وليد عقله ولكن ايضا وليد شخصية عنيدة وعصبية وهو لا يعتذر عما يفعله كان شخصا مؤذيا بكل معنى الكلمة لكن رفيف اعتادت على الوضع فهي تقوم باعمال المنزل والاعتناء باختها واخواتها الصغيرات الى ان وصلت الى اخر مرحلة في الثانوية رفيف بدأت تصبح منعزلة شيئا فشيئا واكلها قليل ودائما م تشعر بالتعب والارهاق كما انها يغمى عليها في احيان كثيرة هنا بدأت ام رفيف وجدتها بالقلق عليها حيث بدأت اعراض كثيرة بالظهور عليها مثل انها تستيقظ من النوم فجأة وهي تصرخ او تقوم بالنظر الى زوايا المنزل بدهشة وتتحدث الى اشخاص غير موجودين عندها قالت الجدة يجب ان ناخذها للى شيخ ليقرأ عليها هذا مس فقالت الام نعم يا امي انتي محقة ساتحدث الى والدها وناخذها الى شيخ ➖️.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
