.. Memorable scene ..

.. الألم ..

(في تلك الشقة الخاصة به كانت شقةً راقيه و جميله )
كان جيكود يستحم و يقوم بغسلِ شعره
و جسده و يتذكر الذي فعله بناميني و قال: ( تلك الغبيه الصغيره لا يبدو بأنها شعرت
بالألم ... هل اكذب على نفسي لقد تألمت كثيراً ههههه ...

______________________

و لكن .... لماذا أشعر بأن قلبي يؤلمني عندما أتذكر وجهها )
خرج من دورة المياه و كان يقوم بتجفيف شعره
و نظر إلى المرأة
قال: يوماً ما سأكون مثل ميهاو .. يعجبني ذلك ..
أحداً طرق الباب عليه ..

______________________

توجه نحو الباب ليقوم بفتحه و أذا بفتاة تندفع و تضمه و تقوم بتقبيله بعمق ... قالت: عزيزي تبدو جذاباً
كالعاده سوف أبقى معك
هنا الليلة أيضاً .. ( ليورا فتاةٌ تواعد جيكود دائماً عمرها ١٨ سنه فتاة جميله و مغروره و غنيه أيضاً )

______________________

قال جيكود : يالكِ من مشاكسه حقاً ... تعالي هنا ..
و قام بحملها و تقبيلها على فمها
... و هي شعرت بالسعاده و قالت : انت رائع عزيزي...
جسدك مذهل ... و كانت تقوم بلمسه بينما هو يمشي
و هو يحملها و قام بوضعها على السرير .... و إقترب منها

______________________

و قال: انا احبكِ ليورا .. هي إبتسمت و قالت : وانا أيضاً جيكود .. قام بنزعِ ملابسها و بدأ بتقبيلِ رقبتها و كتفها .. و كان
ينزل ببطئ و يقوم بتقبيلِ صدرها بلطف ... و هي شعرت بشعورٌ رائع و قالت: المزيد
اريد المزيد ... اااااه اعشقك جيكود .. أعشقك كثيراً ...

_______________________

كان يقوم بلمسها و كانت تخرج منها أهاتٌ عاطفيه و كانت مستمتعه بذلك ... و عندها نظروا ببعضهم
و قالت: جيكود هل تحبّني انا فقط ؟؟... قال: ربما ...
قالت: ماذا تقصد بذلك عزيزي ؟!!.... انا التي احبك لا اريد فتاةً وقحه بأن تسرقك مني ...

________________________

نهضت ليورا و قامت بضمه و كانت تلمس ظهره و تقول :
اريد ان تعشقني انا فقط جيكود ..
قال: اريد ان اتسلى معكِ لا أكثر ليورا .. قالت: هذا لا يهم
انا معك هذا ما يهمني ...
قال: ( لا يمكنكِ تغيري يا تافهه .. و انا لن احب ابداً ..)

_________________________

و في الرصيف حيث كنت مرميه هناك ... حاولتُ النهوض و لكنني لم أستطيع ... اريد النجده
قلت بصوتٍ ضعيف : النجده ... س.. ساعدوني ... ساعدوني ... كنتُ سأفقد الأمل أحداً ما مرَ بمنزلي و نظر
إلي و انا على الأرض و قال: ماهذا ؟..

_______________________

و قام بحملي نظرت إليه بصعوبه و قلت : ي.. يوجي ..
قال : لا تتحدثي سوف نذهب
إلى المستشفى ... عندها سوف أعرف من الذي فعل بكِ ذلك .. قلت: ( انا ممتنه .. لقد أتى بالصدفه.. جيد )
و جعلني اركبُ معه السياره و كان يقود بسرعه نحو المستشفى ...