عند أسر انتها من ضرب كريم وقام بالاتصال بالمخفر واخبرهم بالقدوم لاخذ شخص الي السجن ليحقق معة فيما بعد والتف الي مريم ولكنة لم يجدها
زفر أسر بقوة وتنهد تنهيدة عميقة ثواني ووجد سيارات الشرطة تأتي من بعيد قام بوضع كريم فيها وذهب الي طريقة وهو يفكر في هذة الفتاة
.....
عند مريم صارت تركض بسرعة وهيا تضم نفسها وهيا تتذكر وقت هروبها حين انشغال أسر بضرب كريم واستغلالها انشغالة والفرار مسرعة حتي لا يمسك بها
.....
في شقة ليث
الطبيب بأسف:الطفل عندوا للاسف هبوط في ضربات القلب ولازم يتنقل حالا للمستشفي ويعمل أشعة لأن احتمال يبقا فية مشاكل في القلب
ليث😳وجنات😢:اية
أما رعد فأسرع بإسناد صديقة الذي تراخيٰ من مكانة من الصدمة الشديدة علية كل ذلك ورعد يظن أن هذا الطفل هو ابن صديقة ومن واجبة الوقوف بجاور صديقة حتي يتخطا هذة المحنة ولا يعلم شيءِ اخر
أما جنات فأصبحت تبكي بشدة وارتمت في احضان ابنها
نظر إليهم الطبيب بشفقة
.....
عند أمال وبسملة ذهبوا الي المحاضرة وقاموا بحضورها ومن ثم الذهاب الي المنزل فمحضراتهم تنتهي عند الساعة ال٦في الشتاء يعني. ذلك الوقت متاخر في الشتاء
.....
عند عاصم كان في الاجتماع ورن هاتفة قام بإغلاق الهاتف ولكنة استمر في الرن فقام برد اخيراً حين وجد أن المتصل هو والدتة
عاصم:الو ياماما
نريمان:
عاصم بلهفة وخوف:اية
خرج عاصم مسرعاً من الاجتماع بدون حتي ان يعتذر من الحاضرين وذهب مسرعاً الي سيارتة حتي أنهوا لم ينتظر أن يأتي الاسانسير وذهب مسرعاً الي السلالم ونزل بسرعة الي سيارتة وقام بقيادتها الي المنزل بسرعة كبيرة
.....
في منزل نريمهان هانم
كانت شيماء تبكي بشدة من كثرة الوجع ونريمان تحاول تهداءتها ولكنها فجأة بدأت تشعر بسائل دافئ يحرقها نظرت إلي قدميها ووجدت دماء
شهقت بخوف وزاد بكائها بشدة
نظرت نريمهان إليها بخوف وفي نفس الوقت وصل عاصم الي الفيلة ووجد شيماء تبكي بشدة اقترب منها عاصم بلهفة وقام بحملها ولكن يدية تصلبت عن حملها حين وجدها تقول
شيماء ببكاء😢:اابني ياعاصم الحقة ااة
أما شيماء فاغمي عليها وقام عاصم بالركض الي سيارتة وخلفة والداتة
يتبع...
عايزة توقعات كتير بقا
✍️اسماء محمد
✨✨✨✨