هروب ₱

73 9 5
                                    

//////////////////////////////////////////////////////

✨Sometimes you have to think about your survival ✨

حنان "لدي خطة"
أحمد"ماهي خطة ؟"
حنان"انو علينا ان نذهب إلى سطح "
ماريا "و مافائدة بذلك "
حنان"هو اننا قد يرانا اي طائرة و تقوم بانقادنا"
ادريس "و كيف و كل زومبي محيطين بنا"
مايا "اجل كيف سنذهب و كل زومبي محيطين بنا "
حنان "لدي فكرة"

في سطح :

تتمشى تلك مسكينة تفكر بانتحارها
لقد عانت كثير من تنمر و تحرش

نعم انها نور ضحية متنمرين
كانت تتمنى تقوم بانتقامهم لكنها لم تستطيع و هي تتمشى في سطح و لا تعلم ماجرى في مدرستها
و هي تقف في حافة سطح تتلقى بزومبي يهاجمون و يطاردون بعضهم بعض و يتاكلون
ظنت نور على انها نهاية عالم و ابتسمت و نزلت في درج مدرسة فهي لا تبالي ان تنقد نفسها او تهرب من اجل عيش
فقط تمشى لا تعلم أين تتجه و يلاحظونها موتى احياء و يقومون بعضها و نزع جلدها
و لم تبالي كانت فقط ابتسم و جسمها يتاكل
ظنت فتاة على انها نهاية لكنها ليست ذلك أبدا
بعد ثواني قليلة استيقضت و موتى احياء موحاطون بها و عرفت انها تحولت مثلهم و اعجبها امر و هي تتمشى في كل ممرات مدرسة و هي تغني و تبتسم كانت تتخايل نفسها انها في جنة و نعيم

لنعود الى أبطالنا :

أحمد "حسنا فكرتك جيدة "
ايمن"علينا ان نحصل على فيديو موسيقي من اجل تشتيت انتباه زومبي لانهم يتبعون صوت و لا يراون"
حنان"اجل علينا ان نبحث في غرفة اي شي يفيدنا بذلك"
و ضلوا يبحثون بين اوراق مدرسة و يبحثون في كل زاوية
حتى تحصلت هديل على كاميرا فيه شريط فيديو لاغنية مدرسية
ماريا "لقد وجدته"
أحمد "ماذا حصلتي"
ماريا"كاميرا فيه شريط فيديو لاغنية"
حنان"هذا جيد سوف نضعه في مكان ميكرفون و ندعه يشتعل و ينتج صوت في اماكن معينة في مدرسة و زومبي سوف يتبعونه و نحن سوف نهرب بهدوء "
ايمن "اجل هيا لنفعلها"

و طبقوا خطة حنان و رأو موتى احياء يلاحقون صوت
و هم يستعدون للهروب
استعدوا كلا من ناجيين و هربوا من غرفة بهدوء تاام
و هاقد سوف يلحقون الى درج لكن للأسف اسقطت هديل شيء اظنه سلاحها اصدر منه صوت مما ادى الى توجه زومبي اليه
أحمد"هيا هيا اسرعوا للسطح سوف ياتون "
و هربوا أبطالنا باقصى سرعته للسطح لكن للأسف تلقو زومبي في كل مكان في طابق رابع

و هذا ماسمعته نور ضجيج في ذلك طابق و لديها قدرة شم قوية
و اصبحت تتمشى و تجري و هي جائعة لافتراس ضحيتها

كُلُنَا مَوتَى....!Où les histoires vivent. Découvrez maintenant