الفصل الرابع | رائحتُكِ المُـسَكِرةتـِلـكَ العُـيون قصـَائـدٌ لـوْ تُـرجِـمت ، لـمْ يـبـْقَى عِنـد القـَائِليينَ كـلامُ
.
.
.
.داهمتني بروده لم اشعر بمثلها بعد رحيله ، الهذه الدرجه هو يشعرني دافئه
اصبحت احس بمشاعري التي تتحرك لتنعشني
كيف لشخص لم يتكلم معي سوى بعض الجمله القصيره ان يفعل بي هذا
كنت واقفه في قاعه الرقص مع توليب
كانت ريولاي تجول القاعه من مكان الى مكان ، تنظر اليها باندهاش طفولي
القاعه جميعها ممتلئه بالمرايا ، وقد كانت الطفله الصغيره تقف امامها تصنع تعابير مضحكه بوجهها وهي تبتسم تارة و تضحك تارة اخرى
كنت انظر اليها بشرود ، انها تشبهه بشكل ما
ولكنه هو بارد و قليل الكلام اما عنها فكانت روحها مفعمه بالحياه
ترى اروحه منطفئه لهذه الدرجه ؟ مالذي جعله هكذا ؟
" من تكون هذه الفتاه ريفال "
استوقفني حديث توليب ، لاصوب نظري نحوها ثم قلت بشرود
" ابنة قائد الجيش جيون جونغكوك "
لاحظت اتساع حدقتي توليب ثم نبست بتقطع
" هاا ؟؟ ولكن كيف الم ... "
وقبل ان تكمل حديثها كنت قد قاطعتها وانا ارفع يدي صوبها ثم اغلقت جفني و استرسلت بحده
" عليك ان تسألي هذا السؤال لنفسك لا لي .. هل جلبتي لي تقرير مزيف ام ماذا توليب ؟ "
نفت توليب برأسها بقوه قبل ان تقول بسرعه
" لا ، اقسم لك بأنني لم اتلاعب بك لقد جلبت التقرير الذي كان موجود في مكتب ابي "
تنهدت بقوه و انا انزل انظاري صوب بلاط القاعه
" اذا كيف حدث هذا ، لقد كتب ان لديه ابن ، اذا لما ارى فتاه الان "
أنت تقرأ
Only for jeon
عاطفيةلـم اكُـن اظـن يومـًا اننِي سأقـع فـي حبِ المَارشـال جيـون جـونغـكوك اقُـلـت بأنـه يكبِـرنـي بأربـعـَه عـشر سنَه لـما هو يفترسـنـي بعَـينَيه هـكذا ايـرانـي احد اعـدائـه هُـو اقتـربَ مـنِـي يهـمِـس بـِ " ابـهَـرِينـي بِبـراعـة جَـسدُكِ يـَا راقِصـة...