الفصل السابع | يَحتَـلُ كَـيانـِي
قَـبِلنـِي لَرُبـما فِـي شِـفاهِــك هنـدَام يَجـعَـلُ
مـِن ذاتـِي خـاضِـع لـكِ
_____________________________
مالذي فعلته لاتلقى هذا الردع منه مجددا
مالذي فعلته لاتلقى هذا القول الجارح و المؤلم منه
الم نكن بخير قبل يومين !
هو رحل وترك ثقب داخل قلبي يؤلم بشكل لا يصدق
اتساءل و انا ارجع بطريقي الى المدرسة ، مالذي حدث بالضبط ؟
هل اقدمت على فعل سيئ ، ما كان يجب اخذ ريولاي هو قد اساء الظن بي
الشيئ المؤلم هو انه لم يثق بي ، هو عاملني معاملة الخادم لديه بقوله هذا
هو يبدو سيئ عند الغضب ، يبدو كوحش يستعد للهجوم
دخلت الى مكتبي اجلس على اقرب اريكة قابلتني ، اضع يدي الإثنين على رأسي
هو لم يتركني حتى اشرح بل انا اصلا لم استطع ان انطق بشيئ
قبل يومين كان يقبلني و يراقصني و اليوم هو يقول انه لا يريد رؤية وجهي
لم انتبه لتوليب التي دخلت تنبس بأشياء لم اسمعها ، فلحظتها كنت انا في عالمي الخاص افكر
الى ان اقتربت مني تجلس بجانبي
" ريفال اسمعتِ ما قلت ؟ "
رفعت رأسي اناظرها بتعابير فارغة حينها هي قد اتسعت عينيها تمسك وجهي وتقول بخوف
" مابكِ ريفال ؟ مالذي حصل لما وجهك مصفر هكذا "
لم اقوى حتى على الحديث ، ولكنني حاولت وقلت لها
" انا بخير ريفال ، اتركيني لوحدي قليلا فقط و سآتي "
هي لم ترضى تركي و لم تتركني يوما اصلا في محنتي
تقول وهي تقف من مكانها تذهب الى البار الموجود في نهاية الغرفة و تجلب لي القليل من الماء
قدمته لي و هي تقف امامي
" لن اتركك ريفال ، انا صديقتك واعرفك جيدا اخبريني مالذي جرى ؟ "
أنت تقرأ
Only for jeon
Romanceلـم اكُـن اظـن يومـًا اننِي سأقـع فـي حبِ المَارشـال جيـون جـونغـكوك اقُـلـت بأنـه يكبِـرنـي بأربـعـَه عـشر سنَه لـما هو يفترسـنـي بعَـينَيه هـكذا ايـرانـي احد اعـدائـه هُـو اقتـربَ مـنِـي يهـمِـس بـِ " ابـهَـرِينـي بِبـراعـة جَـسدُكِ يـَا راقِصـة...