الصقت الينا شفتيها مع خاصتي بقبلة سطحية لطيفة مثلها تمنيت لو يتوقف بي الزمن حينها لكنها سرعان ما سقطت في احظاني فاقدة للوعي انها لا تعلم ما تفعله فهي ثملة كم تمنيت لو انها قبلتني بكامل وعيها لا و هي ثملة لا تعلم ما تقوم به حتى كم احببت طعم شفتيها الصغيرتين ذا طعم الفراولة كم اريد ان اخذ شفتيها في قبلة عميقة لكن ليس الان مازال الوقت مبكرا على فعل ذالك حملتها بين ذراعي بلطف و ادخلتها السيارة بهدوء ربطت لها حزام الامان بينما اتامل معالم وجهها اللطيف قبلت خدها بلطف و توجهت نحو مقعدي لابدأ بالقيادة بينما القي عليها نظرة كل فترة و طعم شفتيها لا يفارق مخيلتي وصلت بعد مدة قصيرة الى قصري لاخرج من السيارة و اتوجه نحو مقعد الينا و احملها بهدوء بين ذراعي كي لا تستيقظ توجهت مباشرة نحو غرفتها لاضعها فوق الفراش بلطف توجهت نحو قدميها لازيح حذاء عنهما بينما افكر في كيفية ازالة فستانها فانا حقا لن استطيع فعل ذالك اخاف ان افقد السيطرة على نفسي !!! و في نفس الوقت لا يمكنني ان ادعها تنام بهذا الفستان فهو غير مريح البتة و سوف يعيقها عن النوم انتشلني من افكاري استيقاظ الينا ووقوفها بجزئها العلوي و كم منظرها كان مثيرا باعينها الناعسة و شفاهها المنتفخة و خدودها الحمراء بسبب الثمالة هل كأس واحد من النبيذ اثر بها الى هاته الدرجة هي حقا طفلة ....... الينا ( ببكاء): اريييد آيس كريم اريييييد آيس كرييييم ........ جونكوك ( ببرود ): الينا انه منتصف الليل بالفعل ...... الينا ( ببكاء): لا تصرخ علي يا هذااااا ..... ارييد مشاهدة سبونج بووووووب ....... تنهدت بعمق على هاته الطفلة الثملة بينما اقسم بداخلي على ان لا اجعلها ترى النبيذ مرة اخرى فما بالك بشربه ...... جونكوك :الا يمكنك النوم فحسب ؟؟! الينا( بصراخ ): سبوووووووونج بووووووووب سبووووووووونج بووووووب ..... الينا تريد سبوووونج بوب لا النوم ....... قالت بصراخ عالي كالاطفال لاتنهد بعمق اكبر كوني لا استطيع الصراخ عليها حاليا فهي غير واعية بما تفعله لكنني بالتأكيد ساعاقبها غدا كونها خالفت اوامري و شربت النبيذ رغم انني منعتها من ذالك ........ جونكوك ( بغضب): حسناا عزيزتي اين يمكنني ايجاد سبونج بووب ...... الينا( ببرائة ): لماذا تسألني انا ؟! ابحث عليه في احدى قنوات التلفاز ...... قالت كلامها ببرائة شديدة جعلتها قابلة للاكل حقااا ...... جونكوك : حسنا انا سابحث عنه لكنك اولا يجب عليك تغيير ملابسك ..... الينا ( بلطف): انا لا ارييد غيرهم لي انت ارجووووووك ....... قالت كلامها لارمقها بهدوء ..... هي حقااا غير واعية بما تقوله ....... تريد مني تغير ملابسهااا؟؟؟ بينما انا اتمالك نفسي بصعوبة من تقبيل شفتيها تريد مني رؤيتها عارية ؟!! جونكوك ( ببرود ): اذا لم تغيري ملابسك بنفسك فلن تشاهدي سبونج بوب ...... الينا ( بخوف): حقا حسنا حسنا ساغيرهما بنفسي ..... قالت كلامها و كانت على وشك ان تزيل الفستان لامنعها انا بسرعة ...... جونكوك : ليس هنا بل في الحمام .... قلت كلامي بصعوبة كون جسدها اصبح شبه مكشوف لي و الحمد لله انها ركضت الى الحمام بسرعة و الا اقسم انني كنت ساغتصبها !! كنت ابحث في تلفاز غرفتها بملل عن قناة للاطفال لاسمع صوت وقوع شخص ما في الحمام ...... الييينا !!! ركضت بسرعة نحوها و فتحت باب الحمام لاجد الينا واقعة على الارض بينما تتمتم و الحمد لله انها كانت قد ارتدت ملابسها من قبل اتجهت نحوها بسرعة و سالتها .... جونكوك: الينا اانت بخير ؟؟ الينا ( بصراخ): اتركني انااااام اريد النوم قالت كلامها و هي متسطحة في الارض و مغمضة العينين لابتسم بهدوء على هاته الصغيرة و انا الذي ظننت ان مكروها قد اصابها حملتها بين ذراعي بهدوء و اتجهت بها نحو السرير ووضعتها عليه بحنان و اقفلت التلفاز بعدها اتجهت لاغطي الينا و كنت على وشك الخروج لكنها امسكت بيدي قائلة ...... الينا ( باعين مغمضة ): ابقى معي ارجوك فانا اخااف الوحدة ....قالت كلامها و افسحت لي مكانا بجانبها لابتسم بهدوء كونني لطالما كنت اتمنى ان انام بجانب ملاكي وان اشم عبيرها الساحر اثناء نومي تنهدت بهدوء و شلحت حذائي و قميصي لابقى عاري الصدر و تصطحت بجانبها لتسرع هي بادخال نفسها بين احظاني حيت رأسها موضوع على صدري و يداها الصغيرتان تحاوطان بطني بينما ان اضع يدي على خصرها بحب قربت انفي من شعرها اشتم رحيقها الذي قد اصبح ادماني كنت لطالما اتسائل هل حقاا انا الشيطان الاسود وقعت بحب طفلة صغيرة كالينا كنت دائما اتهرب من شعوري و اكذبه لذا قررت ان اجعلها تعيش معي كي اتأكد من شعوري ناحيتها و ها انا تأكدت انا لا احبها فانا بالتأكيد اصبحت اعشقها مجنون بها مميت مهووس بكل تفاصيلها اصبحت مدمنا عليها لا اتصور حياتي بدونها لذا سانتضر و انتضر اليوم الذي ستقع هي فيه بحبي و انا واثق وثووق الاعمى ان هذا اليوم صار قريب جدا و اذا لم تفعل ساجعلها تحبني بالغصب.
.
.
.
.
مازلنا في السيارة لم نصل للقصر بعد و انا بدات احس بتنفسي بدأ يتسارع و بدقات قلبي التي اصبحت مسموعة للغير رأسي بدأ يدور و يدي بدات بالارتعاش لانطق بصوت خاافت كان هو اعلى صوت استطيع اصداره ..... لارا ( بخفوت ): اسرع تايهونغ ارجوك ..... كنت اقود السيارة بهدوء نحو القصر بينما افكر في ما الذي ساقوم به اثناء وصولي لكن قاطعني صوت لارا الخافة الذي يكاد لا يسمع ....... تاي: أانت بخير لارا .... لارا ( بخفوت ): لست كذالك فقط اسرع ارجوك .... تاي : تمسكي لقد وصلنا اساساا ..... قلت كلامي لاوقف السيارة امام القصر و انزل بسرعة فتحت باب مقعدها لاجدها و كأنها تلفظ انفاسها الاخيرة شاحبة كالمومياء اسرعت بحملها و بالدخول الى القصر ...... لارا ( بخفوت ): غرفتي .... الداوء .... تحت .... مخدتي ..... قالت كلمات متقطعة تكاد لا تفهم لكنني فهمت مغزاها لاقوم انا بالركض الى غرفتها و وضعتها فوق السرير لاحمل الدواء من تحت مخدتها لاخذ منه حبة واحدة لاضعه لها في فمها لتقوم هي ببلعه بسرعة سكبت انا لها بعض الماء لتشربه هي بيد مرتجفة لم اكن اعلم من قبل انها مريضة كما انني لم ارى من قبل مثل نوع دوائها ؟؟ حولت نظري لها لاجدها تحاول استعادة انفاسها بينما هي مغمضة العينين حسنا لم اذكر من قبل كم هي جميلة معالم وجهها كلها تجذبني بطريقة ما لكنها تبقى الفتاة التي تجرأت على صفعي و التي سوف انتقم منها مهما كلفني الامر و لن يمنعني من ذالك وجهها البريئ لانني انا و الذي لم يتجرأ حتى ابي في صغري على صفعي تاتي فتاة لا اعلم حتى نسبها و تقوم بصفعي و اهانتي انا الذي اهين و لا اهان تصفعني فتاة انا الذي الفتيات من يقبلون يدي من اجل ليلة واحدة معهم ترفض هي طلبي لليلة معها اقسم انني ساجعلها عاهرة عاهرتي الخاصة كي تتعلم معنى اهانتي اناا قاطعني من افكاري صوتها الانثوي الرقيق ..... لارا ( بلطف): شكرا لك على مساعدتي .... تاي: كل من كان في مكاني كان سيفعل المثل ..... لارا ( بلطف): رغم ذالك فقط اردت ان اشكرك فلقد انقذت حياتي لتوك ..... قالت بلطف لاجلس بجانبها و اردف .... تاي: هل تعانين من مرض خطير .... لارا ( بحزن ): انا مريضة قلب انه مرض مزمن ..... تاي: منذ متى ؟؟! لارا ( بحزن ): منذ ان ولدت لنقل انه مرض وراثي فحتى امي عانت و ما لا تزال تعاني من نفس المرض ..... اكملت كلامها لالمح دمعة يتيمة تسقط من عينيها العسليتين لكنها سرعان ما اخفتها بابتسامة منكسرة .... تاي ( بشفقة): اسف لسماع هذا ... لارا ( بحماس): يااا لا تشفق علي فانا اكره من يشفق علي كما انني لم اقل لك انني ساموت بعد يومين انه فقط مرض مزمن صحيح انه لا يوجد له علاج لكن لطالما اشرب دوائي فساكون بخير .... تاي : و اذا لم تشربي دوائك ..... لارا : انا دائما اشربه في الوقت و لاول مرة يحدث لي هذا لذا صراحة لا اعلم ما سيحدث لي حينها و لا اريد التفكير في ذالك صراحة فليس هنالك شيء سيمنعني من شرب دوائي لذا لن يحدث لي شيء ..... ختمت كلامها بابتسامة لطيفة لابتسم لها انا تلقائيا ...... لارا ( بطفولية ): و الان اخرج اريد النوم فكما تعلم لقد عدت من الموت لتوي و علي الراحة ..... قالت كلامها لابتسم انا و استقيم تاي: اذا تصبحين على خير يا فتاة القلب المنكسر ....... لارا : يااا ما هذا اللقب القبييح ..... تاي: المهم انه اعجبني انا ههه ..... ابتسمت لي ببرائة لاسحر انا في ابتسامتها لكني تداركت نفسي لاخرج من غرفتها بهدوء و اتجه نحو غرفتي محاولا ما امكن اخراج لارا من افكاري ..
.
.
.
في الصباح فتحت عيناي بصعوبة كون راسي يؤلمني بشدة تثائبت بنعاس بينما احاول ان اتقلب في فراشي لكن يد ما موضوعة على خصري تمنعني من الحركة لافتح اعيني على وسعهما و انا ارى وجه جونكوك النائم مقابلا لوجهي يا الاهي ماذا يفعل هذا في غرفتي وجهت نظري نحو ملابسي بخوف اللعنة من غير ملابسي ابعدت يده عن خصري بهدوء حتى لا يستيقظ و خرجت بسرعة من الغرفة لاضع يدي على رأسي بجنون ...... الينا ( بهلع): الينا تذكري ما الذي حدث البارحة و اللعنة لم يكن علي شرب النبيذ ابدااااااا ...... بدأت افرك راسي بغضب .... الينا ( بعتاب): هيا يا رأسي الحبيب هيا يا ذاكرتي الجميلة ارجووووك تذكري ماذا وقع البارحة اللعنة اخر ما اتذكره هو شربي لكأس نبيذ جونكوك و بعدها لا اتذكر و لا شيء ....... الينا ( بهدوء): حسنا لا بأس على اي ساتذكر لاحقا اما الان فانا جائعة ..... هدأت نفسي ما امكن رغم انني ما زلت مرتعبة فقط من فكرة انني قد فعلت شيئا مع جونكوك لكنني ابعدت الفكرة من رأسي عندما تفقدت ملابسي الداخلية ووجدت انني مازلت ارتديها هذا يعني لا داعي للقلق دخلت للمطبخ لكني لم اجد الخادمة هناك افففف يا لحظي فقد كنت اود التعرف عليها تنهدت بعمق و حضرت شطيرة بسرعة و اتجهت نحو غرفة المعيشة كنت على وشك فتح التلفاز لكنني توقفت فجأة عندما سمعت انينا خافتا صادر من لا اعلم وضعت طبق شطيرتي فوق الطاولة بخوف و بدأت حيث مصدر الانين لاقف بصدمة امام الجدار المقابل من التلفاز حيث ان الانين يصدر من هنا طرقت على الجدار مرتين بخوف لاعود بخطواتي بسرعة بعدما سمعت ثلات طرقات صادرة من الجدار ابتلعت ريقي بخوف و تقدمت بتردد واضح من الجدار ووضعت اذني عليه لاسمع بوضوح صوت تنفس شخص ما لاتنهد انا بخوف و اقرب فمي من الجدار لاردف بتردد ...... الينا ( بتردد ): مرحبا ؟؟ هل من احد هنا ؟؟ قلت كلامي بتردد و همس لازيل فمي من على الجدار و اعيد وضع اذني لاسمع بعدها صوت فتاة يقول ...... الفتاة ( ببكاء): انقذيني ارجوك عدت خطواتي للوراء بخوف ماهذا هل الجدار يتحدث ام ان هنالك فتاة داخل الجدار حقاا شخصيا ارجح الاختيار الثاني !!1 ابتلعت ريقي بخوف للمرة الالف هذا اليوم لاردف بينما اضع فمي على الجدار الينا : حسنا ما اسمك .. قلت كلامي بهدوء لاضع اذني بسرعة على الجدار ..... الفتاة : ريبيكا .. قالت بنبرة حزينة لاضع انا فمي على الجدار و كنت على وشك التكلم الا ان صوت جونكوك البارد شل حركتي بالكامل ...... جونكوك ( ببرود ): هل من عاداتك تقبيل الحائط بعد الاستيقاظ ....... اغمضت انا اعيني بخوف لاستدير نحوه بغباء ..... الينا ( بغباء): اعتبرها من اغبى عاداتي ...... قلت كلامي بغباء و بلاهة محاولة ما امكن ان ازيح من على ملامحي الخوف و الهلع ليتنهد جونكوك و يخرج آداة تحكم عن بعد من جيب بنطاله ليضغط على زر ما لافتح انا فمي بصدمة عندما فتح الجدار و كأنه باب لتظهر لنا غرفة صغيرة شبيهة بالقبو لالمح بعدها فتاة جالسة على الارض في حالة يرثى لها لكنها حالما فتح الجدار ركضت بسرعة نحوي متشبتتة بي انها صغيرة جداا كما انها لطيفة و جميلة بشعرها الاشقر القصير و اعينها العسلية الواسعة ........ الفتاة( بترجي): انقذيني ارجوك انقذيني .... الينا ( بحزن): اهدئي عزيزتي اهدئي انت ريبيكا صحيح ..... ريبيكا : نعم ..... جونكوك ( ببرود) : ان كنتم قد انهيتم تعارفكم المشوق فهل يمكنني انهاء عملي ....... قال كلامه بينما يتوجه نحو ريبيكا لاقف انا بشجاعة امامها مدافعة عنها ...... الينا ( بشجاعة ) : جونكوك اترك الفتاة و شأنها فكما ترى انها مرتعبة كما و انها ما لا تزال صغيرة فانا لا اظن انها تتجاوز السابعة عشر من عمرها لذا لا تؤذيها و اتركها و شأنها لانني لن اتركك تؤذيها من الاساس فقط قل لي المشكلة و سنحلها معا لكنك اذا الحقت بها الاذى لن اسامحك و ساجعلك تندم كما و ان......
كنت ساكمل كلامي لكنه قاطعني ببروده المعتاد ..... جونكوك ( ببرود ): ان كنت قد انهيت خطابك فابتعدي من امامي و دعيني اعيد الفتاة لبيتها ..... الينا ( بشك ): هل حقا ستعيدها ..... جونكوك ( ببرود ): الينا لصبري حدود و انت تعرفين ذالك و انا حقا لا اريد ان افقد اعصابي امام فتاتين لانه لن يعجبكما الامر لذا الينا من اجل مصلحتك و مصلحة من تدافعين عنها ابتعدي من امامي ........ قال كلامه ببرود لكنني لمحت نبرة تهديد في صوته لابتعد انا من امامه بخوف ليمسك هو الفتاة من يدها و يجرها خلفه و بينما هي مارة من امامي سمعتها تهمس بكلمة شكرا لابتسم انا بحزن اتمنى ان يعيدها للمنزل حقا ذهبت بسرعة للنافذة لارى جونكوك يضع ريبيكا في السيارة مع السائق و بعدها انطلقت السيارة ليعود هو الى القصر ثانية لاصعد انا الى غرفتي بسرعة قبل ما ان التقي به فانا مازلت لا اعلم ما الذي حدث ليلة البارحة لذا من الافضل البقاء بعيدة عنه ريثما اتذكر توجهت نحو حمام غرفتي و استحممت بسرعة لاخرج منه و ارتديت شيئا مريحا كونني مرهقة جدا رششت من عطري ووضعت ملمع شفاه بسيط لانشف شعري و اتركه منسدلا لاتجه نحو سريري و اجلس فوقه بملل .. ياااا هل ريبيكا بخير يا ترى اففف ساذهب لاتأكد من جونكوك استقمت بحماس و اتجهت نحو غرفة جونكوك لافتح الباب بعدما طرقتها مرتين لادلف اليها لاجده يجلس فوق مكتب غرفته يراجع بعض الاوراق ...... ليتكلم هو من دون ما ان يرفع بصره من على الاوراق ....... جونكوك ( ببرود ): هل من خطب ما ...... الينا (بخوف): لا تغضب علي جونكوك لكن قل لي ارجوك هل حقا اعدت ريبيكا لمنزلها ...... قلت كلامي ليرفع هو نظره الي ببرود و يعيده مرة اخرى مصببا تركيزه على اوراقه ...... جونكوك ( ببرود ): نعم و لعلمك فقط الينا انا لا اكذب لذا يمكنك الاطمئنان...... الينا : حسنا لكن لما اختطفتها من الاساس ...... قلت كلامي ليرمقني بحدة لاحمحم انا بخوف ..... جونكوك ( ببرود ): لا تتدخلي في امور اكبر منك ...... قال كلامه ببرود لاومأ انا بملل و كنت ساهم بالخروج لكنني توقفت للحظة امام الباب اتناقش مع نفسي حول هل اتكلم معه حول موضوع ليلة البارحة ام لا لكنه قاطعني بقوله ...... جونكوك ( ببرود ): هل ستبقين هناك كثييرااا ؟! قال كلامه ببرود لاحمحم بتوتر و التف نحوه لنصنع تواصلا بصريا دام لثواني لاقطعه انا قائلة ...... الينا ( بتوتر ): جونكوك بصراحة انا اردت التحدث معك لانني استيقظت اليوم ووجدت نفسي نائمة معك في نفس الغرفة و في نفس السرير و بين احضانك كذالك كما ان ملابسي تغيرت لذا ايمكنك اخباري ما حدث ؟! جونكوك (بسخرية ): لم اتقابل مع شخص من قبل يثمل بسبب كأس نبيذ واحد و الاسوء انه ينسى ما عاشه اثناء فترة ثمالته انت عجيبة حقااا !! الينا : اذا انتهيت من السخيرة !! هل يمكنك ان تخبرني بما حدث ؟!! جونكوك ( ببرود ): انا منشغل حاليا كما انه لا يوجد ما اخبرك به ... الينا ( بحماس ): أحقا ؟؟ اي انني لم افعل اشياء حمقاء كالرقص او البكاء ... جونكوك ( بسخرية ): اكيد لم تفعلي ..... الينا : اففف الحمد لله انا حقا منصدمة من نفسي انني لم افعل اشيائا تافهة كتلك لاني حينما اثمل افقد السيطرة على نفسي تماااما على اي بما انك اخبرتني انني لم افعل شيء فلقد ارتحت الان نفسيا شكرا .. قلت كلامي ليومئ هو لي بسخرية لم افهم مقصدها لكنني تجاهلت الامر لكن مهلا ماذا عن ملابسي من غيرها لي ؟؟ كنت ساسأله لكنه استقام من مكانه و حمل معطفه و اتجه نحو باب الغرفة لاوقفه انا بكلامي ..... الينا ( بفضول ): الى اين تذهب؟! جونكوك ( باستنكار): و لما تسألين !! الينا ( بغباء): في الحقيقة انا !! انا اخاف البقاء لوحدي في المنزل كما و ان قصرك كبير جدا مما يزيد خوفي .. جونكوك
( بسخرية ): مما تخافين مثلا ؟! الينا ( بتوتر): لا اعلم ؟! من الاشباح من المجرمين هنالك الكثير من الاشياء التي اخاف منها انا ..... جونكوك ( ببرود ): الينا اولا لا وجود للاشباح ثانيا قصري محاط بعدد كبير من الحراس اي ان لا مكان للمجرمين هنا لذا لا داعي للخوف..... الينا ( بتوتر): فقط دعني اذهب معك اقسم انني لن اتكلم ابداا و لن اشتكي ايضاا ...... جونكوك : الينا انا ذاهب للشركة اي انه مكان عمل لا مكان تجليس للاطفال ....... قال كلامه لأزم انا شفتاي بحزن و انزل رأسي للاسفل مدعية الحزن ....... جونكوك ( ببرود ): اذهبي و جهزي نفسك كي تأتي معي لكن اعلمي انني ذاهب للعمل لا للعب ........ قال كلامه ببرود لاقفز انا نحوه حاضنة اياه بقوة و حمااس ثواني حتى استوعبت ما قمت به لافصل العناق بغباء و احك مؤخرة رأسي بتوتر ..... الينا ( بتوتر): انا اعني لم اقصد ما فعلته قبل قليل المهم شكرا لسماحك لي بالذهاب معك ..... قلت كلامي بتوتر ليومئ هو لي بملامح خالية من اي مشاعر لاحمحم انا بخفة و اخرج من الغرفة بسرعة ....... خرجت الينا من الغرفة لاحمحم انا ببرود ..... يا الاهي كنت سافقد السيطرة على نفسي امامها كيف لها حظني بتلك الطريقة لو تعلم فقط ما اشعر به نحوها بمجرد ما اشتم رائحتها تشل حركتي فما بالك باحتضاني بتلك الطريقة ة ارجعت شعري للوراء كمحاولة مني لتهدأة نفسي لامسك بعدها هاتفي و اتصل على تاي......... تاي( بمرح): و اخيرا تذكرت ان لك صديق يدعى تاي ..... جونكوك ( ببرود ): كف عن السخرية و اخبرني ما موضوع تلك الفتاة لارا صديقة الينا .. تاي : جونكوك انا حقا لا اريد توضيح الامر الان لكني ساخبرك عندما انتهي من ما اريد فعله اعدك .... جونكوك ( ببرود ) : افعل ما يحلو لك لكن اعلم انها صديقة الينا الوحيدة و المقربة لذا لا تفكر في اذيتها ابدا... تاي ( بمرح ): ارى انك تفكر بالينا كثيرا يا صاح الن تخبرني ما نوع العلاقة التي تجمعكما .. جونكوك: حينما سيحل الوقت المناسب ساخبرك و الان ساذهب .. تاي: حسنا نتكلم فيما بعد ...يتبع......
☺️☺️
أنت تقرأ
Jeon is obsessed
General Fictionإلينا : فتاة في الثامنة عشر من عمرها ......فتاة تحب الحياة ..... مرحة .... مشاكسة .. بريئة ....... مجنونة............. تعتبر مغناطيسا للمشاكل ........ عنيدة .... جريئة ..... لكنها حساسة و خجولة في نفس الوقت ....... ماذا سيحدث اذا وقع في حبها اخطر رج...