ماذا يحدث عندما تصبح الخرافات حقيقة.
ل
هي فتاة مراهقة تبحت عن الأمان و الدفء المفقود من عائلتها ماذا لو وجدت هذا الذفء في جسد ميت بارد كالتلج .
هو يمقت جنس البشر رغم عيشه معهم لعقود من الزمن الى أنه يعتبرهم جنس مخادع ومحب للمصالح وعبد المال
هو بار...
لقد كانت نفس رائحة الدماء .... انها نفسها فتاة الحادث كما يسميها .... لا يمكن ان ينساها وهي اخدت حيز من عقله ..... لكن لما هي هنا في هذا الوقت المتأخر ..... اليس هذا خطير .... ولما تبكي هل احد ما حاول الأعتداء عليها مجرد التفكير في ذالك جعله يغضب ... اراد ان يذهب لها ...لكن لحظ تقدم شخصان منها فتى وفتاة ليسمع الفتاة تنادي بإسمها لونا اسمها جميل كصاحبته لكنها ضلت تبكي في حضن الفتاة وتسألها ما بها وذالك الأحمق جلس بجانبها ... لكن عندم سمع الفتى يناظيها عزيزتي تمنى ان يشرب دمه لينطق بين اسنانه بغضب : ايها العاهر .... لكن بعد مدة استجمعت انفاسها ... واخبرتهم ما حدث وكان يسمع كل شيئ وانى امها هجرتها .... رأى الحزن في عينيها الحمراء بسبب الدموع...وخالجه شعور كأن احد يغرس وتدا في قلبه احس بألمها ...كيف ....كيف هذا لالا يمكن هو لا يشعر قلبه ميت كيف لهاته الأحاسيس ان تأتيه فقط عندما يراها او يقترب منها ظل مشوش التفكير الى ان جفل بسب صراخها ..... صوتها كان بحا بالبكاء كانها تريد الإفصاح عن ألامها بهذه الطريقة ....هذه حالة الشخص الكتوم يظل صامتا ...الى ان ينفجر دون سابق انذار......لكن بعد ذالك انهارت على الأرض ثم اغمي عليها .... قلق كتيرا خطى خطوة للأمام ... لكنه تراجع .. لا يريد أن يتسرع...... ظل في مكانه الى ان حمل الفتى لونا ....وكم شتمه تحت انفاسه .... تبعهما تم وصل للمشفى ... ودخول الطبيب لغرفتا وقد ... اخفى نفسه عن البشر رغم مرورهم امامهم الا انهم لا يرونه ....بعد مرور الوقت خرج الطبيب اخبرهم بما حدت لها تم غادر و غادر الفتى والفتاة ...
& Johan pov & + بعد ان غادرا صديقيها لم استطع منع نفسي من الدخول لها كنت قلقا عليها ... لا اعلم كيف لكن صوتا بداخلي ... يحثني على ذالك ... بعد أن دخلت للغرفة رايتها نائمة كملاك صغير ... ووجها شاحب .👇👇
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
إقتربت منها بضع خطوات الى ان جلست على كرسي بجانبها .. و التعب والحزن واضح على ملامحها الصغيرة ... احسست أن قلبي يتألم الى حالها ... يا ليتني استطيع تخليصك من الألم ... لم استطع منع نفسي من الإمساك بيدها .. لكن عندما لامست بشرتها الدافئة بشرتي الباردة. ....صارت معي شرارة على طول يدي الى عمودي الفقري ثم قلبي الذي بدأ بالخفقان بشكل غريب وسريع احسست بالحرارة داخل جسدي كأن قوتي ضاعفت .... كم اعجبني ذالك الذفئ المنبعت منها نظرت لها لأرى خصلات شعر متمرده على وجههها .. رفعت يدي وابعدت الخصلىدة الا اني ضاللت امسح على راسها وانا اقاوم رائحة دمها ... التي اريد امتصاصها ...
