بارت 31 ، الجزء (2)
" #المـجـهول"
" #الڪاتبه_فــروتـــــي "
" لَـــوزاتي لا تنسون التعليق بين الفقرات، التصويت، متابعه الحساب "
"لتواصل حسابي الانستا"
@frf7t
" قناه التلي بنهايه البارت"
•قِراءه مُـمـتـعهه •
اعتذر اذا وجد خطأ بالكتابه
(5438) ڪلمةة
' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' '
گُمت أتخَيلك ترجَع وأحاچيكَ
وأسولِفلكَ الصاير مِن عِفتني
عَلى يا هي اعِذرَك؟ صارَن هواي
بَس حچَاية أكلك ضَيعتني .
أسيه
' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' ' '
ريڤان
كعدت الصبح رحت لصالون، اني و أسيه خلصنه وطلعنه
اليوم خطوبتي، اي اليوم خطوبتي احلى يوم بالنسبه الي و لأهلي سُلار دموعه على خدوده و امي تبجي ابويه طالع من البيت كايللهم ميريد يشوفني بالبدله
كاعده على الكوشه وكلهم كاعدين بيت خالو كلهم و سُهير مخليه شال على راسه وخصلتين من شعره السرح طالع عمته وياها لهجته تخبل وترزل بيه جانت اول مره تشوفني وتنصدم
باوعتلي و اردفت:
-وج سليل طلعن كرايب
سليل:- ههه اي يوم
- يابعد حيلي مبروك يمه مبروك
اردفت بخجل:
-يبارك بيج خاله تسلمين
أسيه ماتوقعت جماله يفوق الخيال مكياجه سموكي ولابسه فستان اسود وبي من الصدر مكسر وعليه مثل البشت يجنن، شعره مصعدين خصلات البدايه وصاير عالي شعره
شوي وبده رقص وهلاهل، لحد ما كالوا اجه السيد
كمت بهدوء كعدت على الكرسي والباب شوي مفتوح مدنكه راسي وبده السيد يحجي لحد ما كال:
-المهر المتفق عليه عشرين مليون مقدما و ثلاثين مليون مؤخرا،
كمل حجه وطلب موافقتي اردفت:
- موافقه وانت وكيلي
اردف مليارم بصوته الرجولي الخشن وهو يردد موافقته
وسمعت هلاهل من الزلم متت ضحك والكل ضحك ع الي صار رحت اركض لبره نزعت برنص العقد ولبست بدله منفوشه بلون چويتي فاتح دخلت بين النسوان وكعدت على الكوشه، صدر البدله يصير شفاف حيل حلو ونازك
ام مليارم هلهلت من دخل مليارم بكُل شموخ ويباوع بنضرات ترقب وصل يمي وخله ايده على عيونه عود مستحي متت ضحك عليه ، كعد كل شوي ماسح جبينه من التوتر اردفت اخته الصغيره بصوت عالي:
- مليارم لتستحي شوف خطيبتك شوفها
التفتت باوعلي وفتح عيونه بصدمه ضحكت بخجل اشرتله شكو همس وهو يقرب نفسه الي:
أنت تقرأ
المجهول
General Fictionانتقام الدمِ، دماً وانتصار الخير ِ، نصراً وانتهاء لعبه الموت، لبوهٌ شَرِسهٌ . أختارها القدرُ، تُكملَ مسيرتُها. لِوحدُها، وجاء اليها الاسدُ، المُنقذِ لها، بعد عِده فريساتٌ، فاشِله كانت لبوهٌ طاغيهً الجمالِ ، تُغري الصيادونَ، اهلكتْ نفسُها لتعيشَ بر...
