أنا خديت وحد الحلوة عجباتني فيها الشوكولا و اللوز واااااااااو شحال بنييينة ... كليت منها شي 3 ههههه🤭...
عثمان شاف فيا و قال: عندك الشهية مفتوووحة تبارك الله ههههه.... بالصحة!
أنا فاش سمعتو قال هكدا حبست شداتني الحشمة... و قال ليا عثمان: مالك أنا ماقلت والو غير كولي (هز الطبسيل ديل الحلوة و عطاه ليا و قال) هاااكي بغيتك تكمليه كاااامل دابا قدامي!!! (و ضربني بواحد الغمزة)
أنا حنيت راسي و عاود هزيتو و قلت ليه: وا .............. هههههههههه!!
عثمان: مالكي كتضحكي ا نورة!!شوفي من اللخر (ناض من بلاصتو طاير و جا لقدامي و بدا كيهز ليا فخاضي و تيصرفقهم) أنا بغيتك تهلاي فراسك و تااااكلي مزيان باش تزيدي تعمري ليا! أنا بغيت.... بغيت الحلوة!.... بغيت الفرمااااج ! بغيت هااااااد اللحومات هاد اللحم هذا تحت مني نتمتع بيييييييه!!!!
أنا حطيت طبسيل و حيدت ليه يديه و قلت: أسي عثمان..... شنو كتدير!؟
عثمان: كيفاش شنو كندير؟ أنا راه غير كندوي معاك!
أنا: ايوا...... راه ماشي هدرة هادي! ديال راجل بعقلو.... و نقي بحالك!
عثمان: واخا نقي و بعقلي.. ولكن نتي بزاف!!! و صراااااحة ا نورة! أنا ولد عمتك منلومووووش ايلا دار معاك هكاك!!
أنا: كيفاش شنو كتقول!!!؟
عثمان: ايوا شنو... أي راجل غيشوف الزين و لاطاي تبارك الله... كيفما كان نوعو غيجي عندك بزز منو!..... خليني من ديك الهدرة الخاوية ديل راجل مكيشوفش جهة العيالات و لا خاصو يحتارمك و يديرك فحال ختو!! راه حنا كاملين عندنا..... عندنا شهوة.... و الشهوة كتغلبب!!!
أنا ما قلت والو بقيت غير مصدومة و عينيا مخرجاهم فيه، و حتى هو بقا ساكت شويا ناض و مشا جهة الدروج و قال ليا : خليك تما متحركيش!!!
أنا بقيت مصدومة و هو طلع للفوق! و بقيييت كندور فراسي الهدرة لي عاد قالها ليا: كيفاش بغا اللحم و الحلوة!!! إذن ناااااوي على شي حاجة منين دخلني معاه لدارو! واخا هكاك حاولت نتقل شوية و منديرش بحال الخطأ لي درت مع حمزة و نصدق عاوتاني خارجة للزناقي!! و نهايتي غتكون فطريق الحرااام حيت التشرد و الفقر غيبززو عليا هكاك فالآخر هادشي وااااضح!!!!
قلت مع راسي💭: « الفرصة كتجي مرة وااااحدة فالحياة! و آجي دابا ا نورة و كوني بعقلك! ايلا خرجتي من هاد الفيلا و من هاد الخيييير كامل تبارك الله فين غتمشي!!؟ غنخرج تاني لزناقي نبقى تالفة و من وااااالا يقيسني و يتلمس فيا نهار كامل!! و المشكلة أنا عارفة راسي غنقدر نغلط و نولي بحال بزاف ديل البنات لي ربي لي عااالم بيهم تيبيعو لحمهم بالفلوس!!! و أنا جا حتى لبين يدي راجل كبير و تهلا فيا و لاباااااااس عليه من الفوق باغي شغلو و حتى أنا باغية شغلي و نضيعو!! أجي تكوني دماااااغ هاد المرة أ نورة متصيديش عاوتاني! بدلي من راسك شوية! حيت الحشمة و حدير الراس..... هههه...... ما ربحي منهم وااالووووووو!!!!!! »
بقيت كنتسنا تما و بان ليا عثمان تعطل شي شوية، و أنا هداك الوقت بقيت كنفكر كيفاش نهدر معاه و نتعامل فاش غيهبط!
شوية بان ليا نازل و فيديه واحد جاكيت باللون الأسود و حوايجو كلهم بدلهم! صراحة أكثر حاجة أنيييييق و مهليييي فراسو ههه...
قرب لعندي و قال: نورة!
أنا: نعاام اسي عثمان! (كنت كنطير رموشي و كنشوف فيه بواحد طريقة زوينة) و أنا نشوف السيد عينيه دارو و قال: اشنو قلتي؟... هههه ... واقيلا باين ليا الأفكار ديالك تبدلو... تبدلوو تماما!!
أنا بقيت ساكتة و ابتسمت ليه!
عثمان : ههه، مزيان لي فكرتي هكدا... بطريقة لي مناسبة لينا بجووج! و ليك نتي بالدرجة الأولى!
أنا: ايوا! معندي ماااندير اسي عثمان!
عثمان: بلاش هاديك سي! خليها غير عثمان!
أنا: هههه،.... واااخا أ عثمان! هيهي
عثمان (قرصني من حناكي): ويخلي ليااا ضحييكة! أنا غير هاد ضحيكة هادي باااااراكة عليا! كافياني!
أنا: ههه.
عثمان (كيعيط على مريم): مريم ........... مريم!!
مريم (جات دغيا) : نعام أ سيدي!
عثمان: سمعيني!! للا نورة راها ضيفة عندنا! و هادشي خاصك تفهميه مزيااااان.. سمعتيني!! واخا ماكيخصكش!! نبغيها تبقا على خاطرها و لي بغاتها تحضر حتى لعندها! فهمتي!!!
مريم: كلامك هو الكبير أسي عثمان!!
عثمان: و هاداك البيت لي حدايا! غيولي ديالها... سيري نقيه و قاديه و فرشيه ليها على ذوقها!!
مريم: واخا اسي عثمان! ولكن.....
عثمان: شنووو امريم!؟
مريم: لا والو اسيدي... ولكن!! هداك...... راه بيت سي رضا!!
عثمان: و نتي مالك! أنا بغيت بيت رضا يولي بيت نورة!!!! و زيدون راه مبقاش كيجي و مغيجيش مرة أخرى مزال!
نورة: صافي صافي ... كون هاني ا سي عثمان!!
عثمان: مزيان! معنديش الوقت دابا خصني نمشي عندي ما يتقضا! و غنرجع ان شاء الله للعشاء!!واخا؟!
مريم: ان شاء الله! الله يديك و يجيبك على خير اسيدي!!..
عثمان خرج و قبل ما يخرج عطاني واحد جوا فيه شي فلوس باش نشري بيهم لي بغيت! أنا بقيت كنطل عليه من دوك الشراجم الكبار ديل الصالة! حتى ركب فطوموبيلتو و مشا!
و غير شفتو مشا بديت كنقز و كنطييييير بالفرحة!! أخيييرا يمكن غنبدا نعيش حياتي كيفما بغيت! الفلوس كاينة! و الخير موجود! غيولي عندي بيتي كيفما كنت كنحلم بيه.. و غنسافر و غنلبس لي بغيت و نخرج و غنعيييييش حياتي بحال ڤاع البنااات!!!!
ايوا من بعد مشيت لعند مريم لي كانت كتخمل هاداك البيت! صراحة هاديك المرأة كانت ضرييييفة بزاف و سكوتية.. داخلة سوق راسها و مقابلة غير خدمتها! صراحة ملقيت معاها حتى شي مشكل!
VOUS LISEZ
من متشردة إلى زوجة الغني الوسيم ☺️❤️🔥
Romanceتحكي القصة على فتاة مغربية من الدار البيضاء؛ عمرها 19 سنة: فاتنة... أصبحت متشردة في الشوارع لظرووف قاهرة.... اضطرت أن تصبح فتاة ليل!! فتاة متعة! لرجل خمسيني... مستغلة جمالها و شبابها و لأجل متعته... ظروفها حتمت عليها الخضوع و الاستسلام له و أن تعيش...
