طبعن يوم دخلوا روضه
دخلوا وياه نيرس لان عادي تصيح من المنظر
روضه : عبود انت رقادك ثجيل صح عسب جي م تبغي تنش ، تبغين اييب ماما توعيك ، عبود انت اخوي الكبير انت عضيدي ، م بتم راقد صح م بتخليني كلنا ، ترا امي تحاتيك دخيلك نش ، حمود يحاتيك و يالس يصيح و يترجانه انجوفك ، ربيعك يالس وياه يتريا خبر من الدكتور عنك ، ميود و فطوم في البيت مع البشكاره يتريونك ترد توديهم الدكان ، انا احتاجك عبود انا احتاجك
و بدت دموعه اطيح
اتصيح بصمت عسب النيرس ما اتطلعها
روضه : عبود والله احتاجك ، في شي ابغي اقولك ، تحيد يوم كنت تحن عليه اقولك هالشي ، عبود صج احتاج اقولك ، كنت اترياك ترد البيت عسب ارمسك
و هني روضه بدت تستوعب انه مو راقد
نزلت راسها
م تعرف كيف ترمس ابوها و اتقوله
و لا أمها الي بس سمعت انهم سوو حادث طاحت
و لا حمود الي كان يبغي يعرف عن عبود
صح صح روضه كان تحتاج عبود
روضه في داخلها
انا في ورطه ي عبود اخخ عبود ، والله اني احتاجك ، يربي احين اسير عند منو ، شو هالحظ كل شي يالس يستوي ورا بعض و كلها مصايب ، استغفرالله استغفرالله ، هذه ابتلاء من الله و امتحان لنا
و بعدها بدت اتصيح لانها طاحت في مشكله
يت النيرس و طلعتها لان كان تصيح بعذاب
يلست في المرر اتصييييح صياح
كل الي يمرون يطالعونها
الدكتور سار عند احمد
يتحراه واحد من اهلها
الدكتور : اخوي
احمد : انا ؟
الدكتور : ايوه ، اقولك اختك في الممر اتصيح لو اتسير عندها تواسيها و تهديها
احمد مستغرب
احمد في داخله
انا ما عندي اخت
طبعن بتسألون ليش الدكتور تحراهم خوان
لان احمد هو رمس الدكتور و قاله يخبره عن حالة عبود
وروضه بعد سارت و سئلتها
ف الدكتور اعتقد انهم اخوان
احمد : انشاءالله وينها
الدكتور : بتلاقيها جدام باب غرفة عبدالله
وهني احمد عرف انها روضه
الدكتور : حاول اخذها معاي او اهديها ما نفع
احمد : خلاص مشكور دكتور م قصرت
الدكتور : ولو هذا واجبي
سار احمد عند روضه